حديث 3011 جزء 1

setting

سِرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، وَكَانَ قُوتُ كُلِّ رَجُلٍ مِنَّا ، فِي كُلِّ يَوْمٍ ، تَمْرَةً ، فَكَانَ يَمَصُّهَا ثُمَّ يَصُرُّهَا فِي ثَوْبِهِ ، وَكُنَّا وَكُنَّا نَخْتَبِطُ بِقِسِيِّنَا معنى نختبط نضرب الشجر ليتحات ورقه فنأكله. والقسى جمع قوس. نَخْتَبِطُ وَكُنَّا نَخْتَبِطُ بِقِسِيِّنَا معنى نختبط نضرب الشجر ليتحات ورقه فنأكله. والقسى جمع قوس. بِقِسِيِّنَا وَكُنَّا نَخْتَبِطُ بِقِسِيِّنَا معنى نختبط نضرب الشجر ليتحات ورقه فنأكله. والقسى جمع قوس. وَنَأْكُلُ ، حَتَّى حَتَّى قَرِحَتْ أَشْدَاقُنَا أي تجرحت من خشونة الورق وحرارته. قَرِحَتْ حَتَّى قَرِحَتْ أَشْدَاقُنَا أي تجرحت من خشونة الورق وحرارته. أَشْدَاقُنَا حَتَّى قَرِحَتْ أَشْدَاقُنَا أي تجرحت من خشونة الورق وحرارته. ، فَأُقْسِمُ فَأُقْسِمُ أُخْطِئَهَا معنى أقسم أحلف. وقوله أخطئها أي فاتته. ومعناه أنه كان للتمر قاسم يقسمه بينهم، فيعطي كل إنسان تمرة كل يوم. فقسم في بعض الأيام ونسي إنسانا فلم يعطه تمرته، وظن أنه أعطاه. فتنازعا في ذلك. وشهدنا له أنه لم يعطها، فأعطيها بعد الشهادة. أُخْطِئَهَا فَأُقْسِمُ أُخْطِئَهَا معنى أقسم أحلف. وقوله أخطئها أي فاتته. ومعناه أنه كان للتمر قاسم يقسمه بينهم، فيعطي كل إنسان تمرة كل يوم. فقسم في بعض الأيام ونسي إنسانا فلم يعطه تمرته، وظن أنه أعطاه. فتنازعا في ذلك. وشهدنا له أنه لم يعطها، فأعطيها بعد الشهادة. رَجُلٌ مِنَّا يَوْمًا ، فَانْطَلَقْنَا بِهِ نَنْعَشُهُ نَنْعَشُهُ أي نرفعه ونقيمه من شدة الضعف والجهد. وقال القاضي: الأشبه عندي أن معناه نشد جانبه في دعواه ونشهد له. ، فَشَهِدْنَا أَنَّهُ لَمْ يُعْطَهَا ، فَأُعْطِيَهَا فَقَامَ فَأَخَذَهَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2306)