حديث 3009 جزء 1

setting

سِرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي غَزْوَةِ بَطْنِ بَطْنِ بُوَاطٍ قال القاضي رحمه الله: قال أهل اللغة: هو بالضم، وهي رواية أكثر المحدثين. وكذا قيده البكري. وهو جبل من جبال جهينة. بُوَاطٍ بَطْنِ بُوَاطٍ قال القاضي رحمه الله: قال أهل اللغة: هو بالضم، وهي رواية أكثر المحدثين. وكذا قيده البكري. وهو جبل من جبال جهينة. ، وَهُوَ يَطْلُبُ الْمَجْدِيَّ بْنَ عَمْرٍو الْجُهَنِيَّ ، وَكَانَ النَّاضِحُ النَّاضِحُ هو البعير الذي يستقى عليه. يَعْقُبُهُ يَعْقُبُهُ هكذا هو في رواية أكثرهم: يعقبه. وفي بعضها: يعتقبه. وكلاهما صحيح. يقال: عقبه. واعتقبه. واعتقبنا. كله من هذا. مِنَّا الْخَمْسَةُ وَالسِّتَّةُ وَالسَّبْعَةُ ، فَدَارَتْ عُقْبَةُ عُقْبَةُ رَجُلٍ العقبة ركوب هذا نوبة وهذا نوبة. قال صاحب العين: هي ركوب مقدار فرسخين. رَجُلٍ عُقْبَةُ رَجُلٍ العقبة ركوب هذا نوبة وهذا نوبة. قال صاحب العين: هي ركوب مقدار فرسخين. مِنَ الأَنْصَارِ عَلَى نَاضِحٍ نَاضِحٍ هو البعير الذي يستقى عليه. لَهُ ، فَأَنَاخَهُ فَرَكِبَهُ ، ثُمَّ بَعَثَهُ فَتَلَدَّنَ فَتَلَدَّنَ عَلَيْهِ بَعْضَ التَّلَدُّنِ أي تلكأ وتوقف. عَلَيْهِ فَتَلَدَّنَ عَلَيْهِ بَعْضَ التَّلَدُّنِ أي تلكأ وتوقف. بَعْضَ فَتَلَدَّنَ عَلَيْهِ بَعْضَ التَّلَدُّنِ أي تلكأ وتوقف. التَّلَدُّنِ فَتَلَدَّنَ عَلَيْهِ بَعْضَ التَّلَدُّنِ أي تلكأ وتوقف. ، فَقَالَ لَهُ : شَأْ شَأْ ، لَعَنَكَ اللَّهُ هكذا هو في نسخ بلادنا: شأ. وذكر القاضي عياض أن الرواة اختلفوا فيه. فرواه بعضهم بالشين المعجمة، كما ذكرناه، وبعضهم بالمهملة. قالوا: وكلاهما كلمة زجر للبعير. يقال: شأشأت بالبعير، بالمعجمة والمهملة إذا زجرته وقلت له شأ. ، شَأْ ، لَعَنَكَ اللَّهُ هكذا هو في نسخ بلادنا: شأ. وذكر القاضي عياض أن الرواة اختلفوا فيه. فرواه بعضهم بالشين المعجمة، كما ذكرناه، وبعضهم بالمهملة. قالوا: وكلاهما كلمة زجر للبعير. يقال: شأشأت بالبعير، بالمعجمة والمهملة إذا زجرته وقلت له شأ. لَعَنَكَ شَأْ ، لَعَنَكَ اللَّهُ هكذا هو في نسخ بلادنا: شأ. وذكر القاضي عياض أن الرواة اختلفوا فيه. فرواه بعضهم بالشين المعجمة، كما ذكرناه، وبعضهم بالمهملة. قالوا: وكلاهما كلمة زجر للبعير. يقال: شأشأت بالبعير، بالمعجمة والمهملة إذا زجرته وقلت له شأ. اللَّهُ شَأْ ، لَعَنَكَ اللَّهُ هكذا هو في نسخ بلادنا: شأ. وذكر القاضي عياض أن الرواة اختلفوا فيه. فرواه بعضهم بالشين المعجمة، كما ذكرناه، وبعضهم بالمهملة. قالوا: وكلاهما كلمة زجر للبعير. يقال: شأشأت بالبعير، بالمعجمة والمهملة إذا زجرته وقلت له شأ. ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مَنْ هَذَا اللاَّعِنُ بَعِيرَهُ ؟ قَالَ : أَنَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ انْزِلْ عَنْهُ ، فَلاَ تَصْحَبْنَا بِمَلْعُونٍ ، لاَ تَدْعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ ، وَلاَ تَدْعُوا عَلَى أَوْلاَدِكُمْ ، وَلاَ تَدْعُوا عَلَى أَمْوَالِكُمْ ، لاَ تُوَافِقُوا مِنَ اللَّهِ سَاعَةً يُسْأَلُ فِيهَا عَطَاءٌ ، فَيَسْتَجِيبُ لَكُمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2304)