حديث 3008 جزء 1

setting

ثُمَّ مَضَيْنَا حَتَّى أَتَيْنَا جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ فِي مَسْجِدِهِ ، وَهُوَ يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ ، مُشْتَمِلاً مُشْتَمِلاً بِهِ أي ملتحفا. اشتمالا ليس باشتمال الصماء المنهي عنه. بِهِ مُشْتَمِلاً بِهِ أي ملتحفا. اشتمالا ليس باشتمال الصماء المنهي عنه. ، فَتَخَطَّيْتُ الْقَوْمَ حَتَّى جَلَسْتُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ ، فَقُلْتُ : يَرْحَمُكَ اللَّهُ ! أَتُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ وَرِدَاؤُكَ إِلَى جَنْبِكَ ؟ قَالَ : فَقَالَ بِيَدِهِ فِي صَدْرِي هَكَذَا ، وَفَرَّقَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ وَقَوَّسَهَا : أَرَدْتُ أَنْ يَدْخُلَ يَدْخُلَ عَلَىَّ الأَحْمَقُ مِثْلُكَ المراد بالأحمق، هنا، الجاهل. وحقيقة الأحمق من يعمل ما يضره مع علمه بقبحه. عَلَىَّ يَدْخُلَ عَلَىَّ الأَحْمَقُ مِثْلُكَ المراد بالأحمق، هنا، الجاهل. وحقيقة الأحمق من يعمل ما يضره مع علمه بقبحه. الأَحْمَقُ يَدْخُلَ عَلَىَّ الأَحْمَقُ مِثْلُكَ المراد بالأحمق، هنا، الجاهل. وحقيقة الأحمق من يعمل ما يضره مع علمه بقبحه. مِثْلُكَ يَدْخُلَ عَلَىَّ الأَحْمَقُ مِثْلُكَ المراد بالأحمق، هنا، الجاهل. وحقيقة الأحمق من يعمل ما يضره مع علمه بقبحه. ، فَيَرَانِي كَيْفَ أَصْنَعُ ، فَيَصْنَعُ مِثْلَهُ ، أَتَانَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فِي مَسْجِدِنَا هَذَا ، وَفِي يَدِهِ عُرْجُونُ عُرْجُونُ هو الغصن. ابْنِ ابْنِ طَابٍ نوع من التمر. طَابٍ ابْنِ طَابٍ نوع من التمر. ، فَرَأَى فِي قِبْلَةِ الْمَسْجِدِ نُخَامَةً فَحَكَّهَا بِالْعُرْجُونِ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَقَالَ أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يُعْرِضَ اللَّهُ عَنْهُ ؟ قَالَ فَخَشَعْنَا فَخَشَعْنَا كذا رواية الجمهور: فخشعنا. ورواه جماعة فجشعنا. وكلاهما صحيح. والأول من الخشوع وهو الخضوع والتذلل والسكون. وأيضا غض البصر. وأيضا الخوف. وأما الثاني فمعناه الفزع. ، ثُمَّ قَالَ أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يُعْرِضَ اللَّهُ عَنْهُ ؟ قَالَ فَخَشَعْنَا فَخَشَعْنَا كذا رواية الجمهور: فخشعنا. ورواه جماعة فجشعنا. وكلاهما صحيح. والأول من الخشوع وهو الخضوع والتذلل والسكون. وأيضا غض البصر. وأيضا الخوف. وأما الثاني فمعناه الفزع. ، ثُمَّ قَالَ أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يُعْرِضَ اللَّهُ عَنْهُ ؟ قُلْنَا : لاَ أَيُّنَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا قَامَ يُصَلِّي ، فَإِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قِبَلَ قِبَلَ وَجْهِهِ قال العلماء: تأويله أي الجهة التي عظمها أو الكعبة التي عظمها قبل وجهه. وَجْهِهِ قِبَلَ وَجْهِهِ قال العلماء: تأويله أي الجهة التي عظمها أو الكعبة التي عظمها قبل وجهه. ، فَلاَ يَبْصُقَنَّ قِبَلَ قِبَلَ وَجْهِهِ قال العلماء: تأويله أي الجهة التي عظمها أو الكعبة التي عظمها قبل وجهه. وَجْهِهِ قِبَلَ وَجْهِهِ قال العلماء: تأويله أي الجهة التي عظمها أو الكعبة التي عظمها قبل وجهه. ، وَلاَ عَنْ يَمِينِهِ ، وَلْيَبْصُقْ عَنْ يَسَارِهِ ، تَحْتَ رِجْلِهِ الْيُسْرَى ، فَإِنْ فَإِنْ عَجِلَتْ بِهِ بَادِرَةٌ أي غلبته بصقة أو نخامة بدرت منه. عَجِلَتْ فَإِنْ عَجِلَتْ بِهِ بَادِرَةٌ أي غلبته بصقة أو نخامة بدرت منه. بِهِ فَإِنْ عَجِلَتْ بِهِ بَادِرَةٌ أي غلبته بصقة أو نخامة بدرت منه. بَادِرَةٌ فَإِنْ عَجِلَتْ بِهِ بَادِرَةٌ أي غلبته بصقة أو نخامة بدرت منه. فَلْيَقُلْ بِثَوْبِهِ هَكَذَا ثُمَّ طَوَى ثَوْبَهُ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَقَالَ أَرُونِي أَرُونِي عَبِيرًا قال أبو عبيد: العبير، عند العرب، هو الزعفران وحده. وقال الأصمعي: هو أخلاط من الطيب تجمع بالزعفران. قال ابن قتيبة: ولا أرى القول إلا ما قاله الأصمعي. عَبِيرًا أَرُونِي عَبِيرًا قال أبو عبيد: العبير، عند العرب، هو الزعفران وحده. وقال الأصمعي: هو أخلاط من الطيب تجمع بالزعفران. قال ابن قتيبة: ولا أرى القول إلا ما قاله الأصمعي. فَقَامَ فَتًى مِنَ الْحَىِّ يَشْتَدُّ يَشْتَدُّ أي يسعى ويعدو عدوا شديدا. إِلَى أَهْلِهِ ، فَجَاءَ بِخَلُوقٍ بِخَلُوقٍ هو طيب من أنواع مختلفة يجمع بالزعفران، وهو العبير على تفسير الأصمعي. وهو ظاهر الحديث. فإنه أمر بإحضار عبير فأحضر خلوقا. فلو لم يكن هو هو، لم يكن ممتثلا. فِي رَاحَتِهِ ، فَأَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَجَعَلَهُ عَلَى رَأْسِ الْعُرْجُونِ الْعُرْجُونِ هو الغصن. ، ثُمَّ لَطَخَ بِهِ عَلَى أَثَرِ النُّخَامَةِ ، فَقَالَ جَابِرٌ : فَمِنْ هُنَاكَ جَعَلْتُمُ الْخَلُوقَ فِي مَسَاجِدِكُمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2304)