حديث 2998 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنْ عُقَيْلٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنِ ابْنِ الْمُسَيَّبِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، قَالَ لاَ لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ ، مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ ، مَرَّتَيْنِ الرواية المشهورة: لا يلدغ، برفع الغين. وقال القاضي: يروى على وجهين: أحدهما بضم الغين، على الخبر، ومعناه المؤمن الممدوح، وهو الكيس الحازم، الذي لا يستغفل فيخدع مرة بعد أخرى ولا يفطن لذلك. وقيل: إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا. والوجه الثاني بكسر الغين، على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة قال: وسبب الحديث معروف، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الشاعر يوم بدر. فمن عليه وعاهده أن لا يحرض عليه ولا يهجوه وأطلقه. فلحق بقومه. ثم رجع إلى التحريض والهجاء. ثم أسره يوم أحد. فسأله المن. فقال النبي صلى الله عليه وسلم 'المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين' وهذا السبب يضعف الوجه الثاني. يُلْدَغُ لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ ، مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ ، مَرَّتَيْنِ الرواية المشهورة: لا يلدغ، برفع الغين. وقال القاضي: يروى على وجهين: أحدهما بضم الغين، على الخبر، ومعناه المؤمن الممدوح، وهو الكيس الحازم، الذي لا يستغفل فيخدع مرة بعد أخرى ولا يفطن لذلك. وقيل: إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا. والوجه الثاني بكسر الغين، على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة قال: وسبب الحديث معروف، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الشاعر يوم بدر. فمن عليه وعاهده أن لا يحرض عليه ولا يهجوه وأطلقه. فلحق بقومه. ثم رجع إلى التحريض والهجاء. ثم أسره يوم أحد. فسأله المن. فقال النبي صلى الله عليه وسلم 'المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين' وهذا السبب يضعف الوجه الثاني. الْمُؤْمِنُ لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ ، مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ ، مَرَّتَيْنِ الرواية المشهورة: لا يلدغ، برفع الغين. وقال القاضي: يروى على وجهين: أحدهما بضم الغين، على الخبر، ومعناه المؤمن الممدوح، وهو الكيس الحازم، الذي لا يستغفل فيخدع مرة بعد أخرى ولا يفطن لذلك. وقيل: إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا. والوجه الثاني بكسر الغين، على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة قال: وسبب الحديث معروف، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الشاعر يوم بدر. فمن عليه وعاهده أن لا يحرض عليه ولا يهجوه وأطلقه. فلحق بقومه. ثم رجع إلى التحريض والهجاء. ثم أسره يوم أحد. فسأله المن. فقال النبي صلى الله عليه وسلم 'المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين' وهذا السبب يضعف الوجه الثاني. ، لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ ، مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ ، مَرَّتَيْنِ الرواية المشهورة: لا يلدغ، برفع الغين. وقال القاضي: يروى على وجهين: أحدهما بضم الغين، على الخبر، ومعناه المؤمن الممدوح، وهو الكيس الحازم، الذي لا يستغفل فيخدع مرة بعد أخرى ولا يفطن لذلك. وقيل: إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا. والوجه الثاني بكسر الغين، على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة قال: وسبب الحديث معروف، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الشاعر يوم بدر. فمن عليه وعاهده أن لا يحرض عليه ولا يهجوه وأطلقه. فلحق بقومه. ثم رجع إلى التحريض والهجاء. ثم أسره يوم أحد. فسأله المن. فقال النبي صلى الله عليه وسلم 'المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين' وهذا السبب يضعف الوجه الثاني. مِنْ لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ ، مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ ، مَرَّتَيْنِ الرواية المشهورة: لا يلدغ، برفع الغين. وقال القاضي: يروى على وجهين: أحدهما بضم الغين، على الخبر، ومعناه المؤمن الممدوح، وهو الكيس الحازم، الذي لا يستغفل فيخدع مرة بعد أخرى ولا يفطن لذلك. وقيل: إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا. والوجه الثاني بكسر الغين، على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة قال: وسبب الحديث معروف، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الشاعر يوم بدر. فمن عليه وعاهده أن لا يحرض عليه ولا يهجوه وأطلقه. فلحق بقومه. ثم رجع إلى التحريض والهجاء. ثم أسره يوم أحد. فسأله المن. فقال النبي صلى الله عليه وسلم 'المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين' وهذا السبب يضعف الوجه الثاني. جُحْرٍ لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ ، مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ ، مَرَّتَيْنِ الرواية المشهورة: لا يلدغ، برفع الغين. وقال القاضي: يروى على وجهين: أحدهما بضم الغين، على الخبر، ومعناه المؤمن الممدوح، وهو الكيس الحازم، الذي لا يستغفل فيخدع مرة بعد أخرى ولا يفطن لذلك. وقيل: إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا. والوجه الثاني بكسر الغين، على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة قال: وسبب الحديث معروف، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الشاعر يوم بدر. فمن عليه وعاهده أن لا يحرض عليه ولا يهجوه وأطلقه. فلحق بقومه. ثم رجع إلى التحريض والهجاء. ثم أسره يوم أحد. فسأله المن. فقال النبي صلى الله عليه وسلم 'المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين' وهذا السبب يضعف الوجه الثاني. وَاحِدٍ لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ ، مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ ، مَرَّتَيْنِ الرواية المشهورة: لا يلدغ، برفع الغين. وقال القاضي: يروى على وجهين: أحدهما بضم الغين، على الخبر، ومعناه المؤمن الممدوح، وهو الكيس الحازم، الذي لا يستغفل فيخدع مرة بعد أخرى ولا يفطن لذلك. وقيل: إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا. والوجه الثاني بكسر الغين، على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة قال: وسبب الحديث معروف، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الشاعر يوم بدر. فمن عليه وعاهده أن لا يحرض عليه ولا يهجوه وأطلقه. فلحق بقومه. ثم رجع إلى التحريض والهجاء. ثم أسره يوم أحد. فسأله المن. فقال النبي صلى الله عليه وسلم 'المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين' وهذا السبب يضعف الوجه الثاني. ، لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ ، مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ ، مَرَّتَيْنِ الرواية المشهورة: لا يلدغ، برفع الغين. وقال القاضي: يروى على وجهين: أحدهما بضم الغين، على الخبر، ومعناه المؤمن الممدوح، وهو الكيس الحازم، الذي لا يستغفل فيخدع مرة بعد أخرى ولا يفطن لذلك. وقيل: إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا. والوجه الثاني بكسر الغين، على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة قال: وسبب الحديث معروف، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الشاعر يوم بدر. فمن عليه وعاهده أن لا يحرض عليه ولا يهجوه وأطلقه. فلحق بقومه. ثم رجع إلى التحريض والهجاء. ثم أسره يوم أحد. فسأله المن. فقال النبي صلى الله عليه وسلم 'المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين' وهذا السبب يضعف الوجه الثاني. مَرَّتَيْنِ لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ ، مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ ، مَرَّتَيْنِ الرواية المشهورة: لا يلدغ، برفع الغين. وقال القاضي: يروى على وجهين: أحدهما بضم الغين، على الخبر، ومعناه المؤمن الممدوح، وهو الكيس الحازم، الذي لا يستغفل فيخدع مرة بعد أخرى ولا يفطن لذلك. وقيل: إن المراد الخداع في أمور الآخرة دون الدنيا. والوجه الثاني بكسر الغين، على النهي أن يؤتى من جهة الغفلة قال: وسبب الحديث معروف، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الشاعر يوم بدر. فمن عليه وعاهده أن لا يحرض عليه ولا يهجوه وأطلقه. فلحق بقومه. ثم رجع إلى التحريض والهجاء. ثم أسره يوم أحد. فسأله المن. فقال النبي صلى الله عليه وسلم 'المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين' وهذا السبب يضعف الوجه الثاني.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2293)