حديث 2997 جزء 1

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فُقِدَتْ أُمَّةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، لاَ يُدْرَى مَا فَعَلَتْ ، وَلاَ أُرَاهَا إِلاَّ الْفَأْرَ ، أَلاَ أَلاَ تَرَوْنَهَا إِذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الإِبِلِ معنى هذا أن لحوم الإبل وألبانها حرمت على بني إسرائيل، دون لحوم الغنم وألبانها. فدل امتناع الفأرة من لبن الإبل دون الغنم على أنها مسخ من بني إسرائيل. تَرَوْنَهَا أَلاَ تَرَوْنَهَا إِذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الإِبِلِ معنى هذا أن لحوم الإبل وألبانها حرمت على بني إسرائيل، دون لحوم الغنم وألبانها. فدل امتناع الفأرة من لبن الإبل دون الغنم على أنها مسخ من بني إسرائيل. إِذَا أَلاَ تَرَوْنَهَا إِذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الإِبِلِ معنى هذا أن لحوم الإبل وألبانها حرمت على بني إسرائيل، دون لحوم الغنم وألبانها. فدل امتناع الفأرة من لبن الإبل دون الغنم على أنها مسخ من بني إسرائيل. وُضِعَ أَلاَ تَرَوْنَهَا إِذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الإِبِلِ معنى هذا أن لحوم الإبل وألبانها حرمت على بني إسرائيل، دون لحوم الغنم وألبانها. فدل امتناع الفأرة من لبن الإبل دون الغنم على أنها مسخ من بني إسرائيل. لَهَا أَلاَ تَرَوْنَهَا إِذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الإِبِلِ معنى هذا أن لحوم الإبل وألبانها حرمت على بني إسرائيل، دون لحوم الغنم وألبانها. فدل امتناع الفأرة من لبن الإبل دون الغنم على أنها مسخ من بني إسرائيل. أَلْبَانُ أَلاَ تَرَوْنَهَا إِذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الإِبِلِ معنى هذا أن لحوم الإبل وألبانها حرمت على بني إسرائيل، دون لحوم الغنم وألبانها. فدل امتناع الفأرة من لبن الإبل دون الغنم على أنها مسخ من بني إسرائيل. الإِبِلِ أَلاَ تَرَوْنَهَا إِذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الإِبِلِ معنى هذا أن لحوم الإبل وألبانها حرمت على بني إسرائيل، دون لحوم الغنم وألبانها. فدل امتناع الفأرة من لبن الإبل دون الغنم على أنها مسخ من بني إسرائيل. لَمْ تَشْرَبْهُ ، وَإِذَا وُضِعَ لَهَا أَلْبَانُ الشَّاءِ شَرِبَتْهُ ؟ ، قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : فَحَدَّثْتُ هَذَا الْحَدِيثَ كَعْبًا فَقَالَ : آنْتَ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ ذَلِكَ مِرَارًا ، قُلْتُ : أَأَقْرَأُ أَأَقْرَأُ التَّوْرَاةَ بهمزة الاستفهام. وهو استفهام إنكار. ومعناه: ما أعلم، ولا عندي شيء إِلَّا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. ولا أنقل عن التوراة ولا غيرها من كتب الأوائل شيئا. بخلاف كعب الأحبار وغيره ممن له علم بعلم أهل الكتاب. التَّوْرَاةَ أَأَقْرَأُ التَّوْرَاةَ بهمزة الاستفهام. وهو استفهام إنكار. ومعناه: ما أعلم، ولا عندي شيء إِلَّا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. ولا أنقل عن التوراة ولا غيرها من كتب الأوائل شيئا. بخلاف كعب الأحبار وغيره ممن له علم بعلم أهل الكتاب. ؟ قَالَ إِسْحَاقُ فِي رِوَايَتِهِ لاَ نَدْرِي مَا فَعَلَتْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2293)