حديث 2965 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْعَظِيمِ - وَاللَّفْظُ لإِسْحَاقَ - ( قَالَ عَبَّاسٌ : حَدَّثَنَا ، وَقَالَ إِسْحَاقُ : أَخْبَرَنَا ) أَبُو بَكْرٍ الْحَنَفِيُّ ، حَدَّثَنَا بُكَيْرُ بْنُ مِسْمَارٍ ، حَدَّثَنِي عَامِرُ بْنُ سَعْدٍ قَالَ :

كَانَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ فِي إِبِلِهِ ، فَجَاءَهُ ابْنُهُ عُمَرُ ، فَلَمَّا رَآهُ سَعْدٌ قَالَ : أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ هَذَا الرَّاكِبِ ، فَنَزَلَ ، فَقَالَ لَهُ : أَنَزَلْتَ فِي إِبِلِكَ وَغَنَمِكَ وَتَرَكْتَ النَّاسَ يَتَنَازَعُونَ الْمُلْكَ بَيْنَهُمْ ؟ فَضَرَبَ سَعْدٌ فِي صَدْرِهِ فَقَالَ : اسْكُتْ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ إِنَّ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ ، الْغَنِيَّ ، الْخَفِيَّ المراد بالغنى غني النفس. هذا هو الغني المحبوب، لقوله صلى الله عليه وسلم 'ولكن الغنى غنى النفس'. وأما الخفي، فبالخاء المعجمة. هذا هو الموجود في النسخ، والمعروف في الروايات. ومعناه الخامل المنقطع إلى العبادة والاشتغال بأمور نفسه. وفي هذا الحديث حجة لمن يقول: الاعتزال أفضل من الاختلاط. اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ ، الْغَنِيَّ ، الْخَفِيَّ المراد بالغنى غني النفس. هذا هو الغني المحبوب، لقوله صلى الله عليه وسلم 'ولكن الغنى غنى النفس'. وأما الخفي، فبالخاء المعجمة. هذا هو الموجود في النسخ، والمعروف في الروايات. ومعناه الخامل المنقطع إلى العبادة والاشتغال بأمور نفسه. وفي هذا الحديث حجة لمن يقول: الاعتزال أفضل من الاختلاط. يُحِبُّ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ ، الْغَنِيَّ ، الْخَفِيَّ المراد بالغنى غني النفس. هذا هو الغني المحبوب، لقوله صلى الله عليه وسلم 'ولكن الغنى غنى النفس'. وأما الخفي، فبالخاء المعجمة. هذا هو الموجود في النسخ، والمعروف في الروايات. ومعناه الخامل المنقطع إلى العبادة والاشتغال بأمور نفسه. وفي هذا الحديث حجة لمن يقول: الاعتزال أفضل من الاختلاط. الْعَبْدَ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ ، الْغَنِيَّ ، الْخَفِيَّ المراد بالغنى غني النفس. هذا هو الغني المحبوب، لقوله صلى الله عليه وسلم 'ولكن الغنى غنى النفس'. وأما الخفي، فبالخاء المعجمة. هذا هو الموجود في النسخ، والمعروف في الروايات. ومعناه الخامل المنقطع إلى العبادة والاشتغال بأمور نفسه. وفي هذا الحديث حجة لمن يقول: الاعتزال أفضل من الاختلاط. التَّقِيَّ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ ، الْغَنِيَّ ، الْخَفِيَّ المراد بالغنى غني النفس. هذا هو الغني المحبوب، لقوله صلى الله عليه وسلم 'ولكن الغنى غنى النفس'. وأما الخفي، فبالخاء المعجمة. هذا هو الموجود في النسخ، والمعروف في الروايات. ومعناه الخامل المنقطع إلى العبادة والاشتغال بأمور نفسه. وفي هذا الحديث حجة لمن يقول: الاعتزال أفضل من الاختلاط. ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ ، الْغَنِيَّ ، الْخَفِيَّ المراد بالغنى غني النفس. هذا هو الغني المحبوب، لقوله صلى الله عليه وسلم 'ولكن الغنى غنى النفس'. وأما الخفي، فبالخاء المعجمة. هذا هو الموجود في النسخ، والمعروف في الروايات. ومعناه الخامل المنقطع إلى العبادة والاشتغال بأمور نفسه. وفي هذا الحديث حجة لمن يقول: الاعتزال أفضل من الاختلاط. الْغَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ ، الْغَنِيَّ ، الْخَفِيَّ المراد بالغنى غني النفس. هذا هو الغني المحبوب، لقوله صلى الله عليه وسلم 'ولكن الغنى غنى النفس'. وأما الخفي، فبالخاء المعجمة. هذا هو الموجود في النسخ، والمعروف في الروايات. ومعناه الخامل المنقطع إلى العبادة والاشتغال بأمور نفسه. وفي هذا الحديث حجة لمن يقول: الاعتزال أفضل من الاختلاط. ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ ، الْغَنِيَّ ، الْخَفِيَّ المراد بالغنى غني النفس. هذا هو الغني المحبوب، لقوله صلى الله عليه وسلم 'ولكن الغنى غنى النفس'. وأما الخفي، فبالخاء المعجمة. هذا هو الموجود في النسخ، والمعروف في الروايات. ومعناه الخامل المنقطع إلى العبادة والاشتغال بأمور نفسه. وفي هذا الحديث حجة لمن يقول: الاعتزال أفضل من الاختلاط. الْخَفِيَّ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ ، الْغَنِيَّ ، الْخَفِيَّ المراد بالغنى غني النفس. هذا هو الغني المحبوب، لقوله صلى الله عليه وسلم 'ولكن الغنى غنى النفس'. وأما الخفي، فبالخاء المعجمة. هذا هو الموجود في النسخ، والمعروف في الروايات. ومعناه الخامل المنقطع إلى العبادة والاشتغال بأمور نفسه. وفي هذا الحديث حجة لمن يقول: الاعتزال أفضل من الاختلاط.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2277)