حديث 2940 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ سَالِمٍ ، قَالَ :

سَمِعْتُ يَعْقُوبَ بْنَ عَاصِمِ بْنِ عُرْوَةَ بْنِ مَسْعُودٍ الثَّقَفِيَّ يَقُولُ : سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو ، وَجَاءَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : مَا هَذَا الْحَدِيثُ الَّذِي تُحَدِّثُ بِهِ ؟ تَقُولُ : إِنَّ السَّاعَةَ تَقُومُ إِلَى كَذَا وَكَذَا ، فَقَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ ! أَوْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهُمَا ، لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ لاَ أُحَدِّثَ أَحَدًا شَيْئًا أَبَدًا ، إِنَّمَا قُلْتُ : إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدَ قَلِيلٍ أَمْرًا عَظِيمًا ، يُحَرَّقُ الْبَيْتُ ، وَيَكُونُ ، وَيَكُونُ ، ثُمَّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَخْرُجُ الدَّجَّالُ فِي أُمَّتِي فَيَمْكُثُ أَرْبَعِينَ ( لاَ أَدْرِي : أَرْبَعِينَ يَوْمًا ، أَوْ أَرْبَعِينَ شَهْرًا ، أَوْ أَرْبَعِينَ عَامًا ) ، فَيَبْعَثُ فَيَبْعَثُ اللَّهُ عِيسَى قال القاضي رحمه الله تعالى: نزول عيسى عليه السلام، وقتله الدجال، حق وصحيح عند أهل السنة، للأحاديث الصحيحة في ذلك. وليس في العقل ولا في الشرع ما يبطله. فوجب إثباته. اللَّهُ فَيَبْعَثُ اللَّهُ عِيسَى قال القاضي رحمه الله تعالى: نزول عيسى عليه السلام، وقتله الدجال، حق وصحيح عند أهل السنة، للأحاديث الصحيحة في ذلك. وليس في العقل ولا في الشرع ما يبطله. فوجب إثباته. عِيسَى فَيَبْعَثُ اللَّهُ عِيسَى قال القاضي رحمه الله تعالى: نزول عيسى عليه السلام، وقتله الدجال، حق وصحيح عند أهل السنة، للأحاديث الصحيحة في ذلك. وليس في العقل ولا في الشرع ما يبطله. فوجب إثباته. ابْنَ مَرْيَمَ كَأَنَّهُ عُرْوَةُ بْنُ مَسْعُودٍ ، فَيَطْلُبُهُ فَيُهْلِكُهُ ، ثُمَّ يَمْكُثُ النَّاسُ سَبْعَ سِنِينَ ، لَيْسَ بَيْنَ اثْنَيْنِ عَدَاوَةٌ ، ثُمَّ يُرْسِلُ اللَّهُ رِيحًا بَارِدَةً مِنْ قِبَلِ الشَّأْمِ ، فَلاَ يَبْقَى عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ خَيْرٍ أَوْ إِيمَانٍ إِلاَّ قَبَضَتْهُ ، حَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ دَخَلَ فِي فِي كَبَدِ جَبَلٍ أي وسطه وداخله. وكبد كل شيء وسطه. كَبَدِ فِي كَبَدِ جَبَلٍ أي وسطه وداخله. وكبد كل شيء وسطه. جَبَلٍ فِي كَبَدِ جَبَلٍ أي وسطه وداخله. وكبد كل شيء وسطه. لَدَخَلَتْهُ عَلَيْهِ ، حَتَّى تَقْبِضَهُ ، قَالَ : سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ فَيَبْقَى شِرَارُ النَّاسِ فِي فِي خِفَّةِ الطَّيْرِ وَأَحْلاَمِ السِّبَاعِ قال العلماء: معناه يكونون في سرعتهم إلى الشرور وقضاء الشهوات والفساد، كطيران الطير. وفي العدوان وظلم بعضهم بعضا، في أخلاق السباع العادية. خِفَّةِ فِي خِفَّةِ الطَّيْرِ وَأَحْلاَمِ السِّبَاعِ قال العلماء: معناه يكونون في سرعتهم إلى الشرور وقضاء الشهوات والفساد، كطيران الطير. وفي العدوان وظلم بعضهم بعضا، في أخلاق السباع العادية. الطَّيْرِ فِي خِفَّةِ الطَّيْرِ وَأَحْلاَمِ السِّبَاعِ قال العلماء: معناه يكونون في سرعتهم إلى الشرور وقضاء الشهوات والفساد، كطيران الطير. وفي العدوان وظلم بعضهم بعضا، في أخلاق السباع العادية. وَأَحْلاَمِ فِي خِفَّةِ الطَّيْرِ وَأَحْلاَمِ السِّبَاعِ قال العلماء: معناه يكونون في سرعتهم إلى الشرور وقضاء الشهوات والفساد، كطيران الطير. وفي العدوان وظلم بعضهم بعضا، في أخلاق السباع العادية. السِّبَاعِ فِي خِفَّةِ الطَّيْرِ وَأَحْلاَمِ السِّبَاعِ قال العلماء: معناه يكونون في سرعتهم إلى الشرور وقضاء الشهوات والفساد، كطيران الطير. وفي العدوان وظلم بعضهم بعضا، في أخلاق السباع العادية. ، لاَ يَعْرِفُونَ مَعْرُوفًا وَلاَ يُنْكِرُونَ مُنْكَرًا ، فَيَتَمَثَّلُ لَهُمُ الشَّيْطَانُ فَيَقُولُ : أَلاَ تَسْتَجِيبُونَ ؟ فَيَقُولُونَ : فَمَا تَأْمُرُنَا ؟ فَيَأْمُرُهُمْ بِعِبَادَةِ الأَوْثَانِ ، وَهُمْ فِي ذَلِكَ دَارٌّ رِزْقُهُمْ ، حَسَنٌ عَيْشُهُمْ ، ثُمَّ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ ، فَلاَ يَسْمَعُهُ أَحَدٌ إِلاَّ أَصْغَى أَصْغَى لِيتًا وَرَفَعَ لِيتًا أصغى أمال. والليت صفحة العنق، وهي جانبه. لِيتًا أَصْغَى لِيتًا وَرَفَعَ لِيتًا أصغى أمال. والليت صفحة العنق، وهي جانبه. وَرَفَعَ أَصْغَى لِيتًا وَرَفَعَ لِيتًا أصغى أمال. والليت صفحة العنق، وهي جانبه. لِيتًا أَصْغَى لِيتًا وَرَفَعَ لِيتًا أصغى أمال. والليت صفحة العنق، وهي جانبه. ، قَالَ وَأَوَّلُ مَنْ يَسْمَعُهُ رَجُلٌ يَلُوطُ يَلُوطُ حَوْضَ إِبِلِهِ أي يطينه ويصلحه. حَوْضَ يَلُوطُ حَوْضَ إِبِلِهِ أي يطينه ويصلحه. إِبِلِهِ يَلُوطُ حَوْضَ إِبِلِهِ أي يطينه ويصلحه. ، قَالَ فَيَصْعَقُ ، وَيَصْعَقُ النَّاسُ ، ثُمَّ يُرْسِلُ اللَّهُ - أَوْ قَالَ يُنْزِلُ اللَّهُ - مَطَرًا كَأَنَّهُ كَأَنَّهُ الطَّلُّ أَوِ الظِّلُّ قال العلماء: الأصح الطل. وهو الموافق للحديث الآخر أنه كمني الرجال. الطَّلُّ كَأَنَّهُ الطَّلُّ أَوِ الظِّلُّ قال العلماء: الأصح الطل. وهو الموافق للحديث الآخر أنه كمني الرجال. أَوِ كَأَنَّهُ الطَّلُّ أَوِ الظِّلُّ قال العلماء: الأصح الطل. وهو الموافق للحديث الآخر أنه كمني الرجال. الظِّلُّ كَأَنَّهُ الطَّلُّ أَوِ الظِّلُّ قال العلماء: الأصح الطل. وهو الموافق للحديث الآخر أنه كمني الرجال. ( نُعْمَانُ الشَّاكُّ ) فَتَنْبُتُ مِنْهُ أَجْسَادُ النَّاسِ ، ثُمَّ يُنْفَخُ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ ، ثُمَّ يُقَالُ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ ! هَلُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ ، وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُولُونَ ، قَالَ ثُمَّ يُقَالُ : أَخْرِجُوا بَعْثَ النَّارِ ، فَيُقَالُ : مِنْ كَمْ ؟ فَيُقَالُ : مِنْ كُلِّ أَلْفٍ ، تِسْعَمِائَةٍ وَتِسْعَةً وَتِسْعِينَ ، قَالَ فَذَاكَ يَوْمَ يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبًا ، وَذَلِكَ يَوْمَ يُكْشَفُ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ قال العلماء: معناه يوم يكشف عن شدة وهول عظيم، أي يظهر ذلك. يقال: كشفت الحرب عن ساقها، إذا اشتدت. وأصله أن من جد في أمره كشف عن ساقه مشمرا، في الخفة والنشاط له. عَنْ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ قال العلماء: معناه يوم يكشف عن شدة وهول عظيم، أي يظهر ذلك. يقال: كشفت الحرب عن ساقها، إذا اشتدت. وأصله أن من جد في أمره كشف عن ساقه مشمرا، في الخفة والنشاط له. سَاقٍ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ قال العلماء: معناه يوم يكشف عن شدة وهول عظيم، أي يظهر ذلك. يقال: كشفت الحرب عن ساقها، إذا اشتدت. وأصله أن من جد في أمره كشف عن ساقه مشمرا، في الخفة والنشاط له.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2259)