حديث 2939 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ الْعَبْدِيُّ ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حُمَيْدٍ الرُّؤَاسِيُّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، قَالَ :

مَا سَأَلَ أَحَدٌ النَّبِيَّ (ﷺ) عَنِ الدَّجَّالِ أَكْثَرَ مِمَّا سَأَلْتُ ، قَالَ وَمَا وَمَا يُنْصِبُكَ مِنْهُ أي ما يتعبك من أمره. قال ابن دريد: يقال أنصبه المرض وغيره. ونصبه. والأول أفصح. قال: وهو تغير الحال من مرض أو تعب. يُنْصِبُكَ وَمَا يُنْصِبُكَ مِنْهُ أي ما يتعبك من أمره. قال ابن دريد: يقال أنصبه المرض وغيره. ونصبه. والأول أفصح. قال: وهو تغير الحال من مرض أو تعب. مِنْهُ وَمَا يُنْصِبُكَ مِنْهُ أي ما يتعبك من أمره. قال ابن دريد: يقال أنصبه المرض وغيره. ونصبه. والأول أفصح. قال: وهو تغير الحال من مرض أو تعب. ؟ إِنَّهُ لاَ يَضُرُّكَ قَالَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّهُمْ يَقُولُونَ : إِنَّ مَعَهُ الطَّعَامَ وَالأَنْهَارَ ، قَالَ هُوَ هُوَ أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ ذَلِكَ قال القاضي: معناه هو أهون على الله من أن يجعل ما خلقه الله تعالى على يده مضلا للمؤمنين ومشككا لقلوبهم بل إنما جعله له ليزداد الذين آمنوا إيمانا. ونثبت الحجة على الكافرين والمنافقين ونحوهم. وليس معناه أنه ليس معه شيء من ذلك. أَهْوَنُ هُوَ أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ ذَلِكَ قال القاضي: معناه هو أهون على الله من أن يجعل ما خلقه الله تعالى على يده مضلا للمؤمنين ومشككا لقلوبهم بل إنما جعله له ليزداد الذين آمنوا إيمانا. ونثبت الحجة على الكافرين والمنافقين ونحوهم. وليس معناه أنه ليس معه شيء من ذلك. عَلَى هُوَ أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ ذَلِكَ قال القاضي: معناه هو أهون على الله من أن يجعل ما خلقه الله تعالى على يده مضلا للمؤمنين ومشككا لقلوبهم بل إنما جعله له ليزداد الذين آمنوا إيمانا. ونثبت الحجة على الكافرين والمنافقين ونحوهم. وليس معناه أنه ليس معه شيء من ذلك. اللَّهِ هُوَ أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ ذَلِكَ قال القاضي: معناه هو أهون على الله من أن يجعل ما خلقه الله تعالى على يده مضلا للمؤمنين ومشككا لقلوبهم بل إنما جعله له ليزداد الذين آمنوا إيمانا. ونثبت الحجة على الكافرين والمنافقين ونحوهم. وليس معناه أنه ليس معه شيء من ذلك. مِنْ هُوَ أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ ذَلِكَ قال القاضي: معناه هو أهون على الله من أن يجعل ما خلقه الله تعالى على يده مضلا للمؤمنين ومشككا لقلوبهم بل إنما جعله له ليزداد الذين آمنوا إيمانا. ونثبت الحجة على الكافرين والمنافقين ونحوهم. وليس معناه أنه ليس معه شيء من ذلك. ذَلِكَ هُوَ أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ ذَلِكَ قال القاضي: معناه هو أهون على الله من أن يجعل ما خلقه الله تعالى على يده مضلا للمؤمنين ومشككا لقلوبهم بل إنما جعله له ليزداد الذين آمنوا إيمانا. ونثبت الحجة على الكافرين والمنافقين ونحوهم. وليس معناه أنه ليس معه شيء من ذلك.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2258)