حديث 2937 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ، زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ ، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ جَابِرٍ الطَّائِيُّ ، قَاضِي حِمْصَ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ جُبَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ ، جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ الْحَضْرَمِيِّ ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّوَّاسَ بْنَ سَمْعَانَ الْكِلاَبِيَّ ، ح وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مِهْرَانَ الرَّازِيُّ ( وَاللَّفْظُ لَهُ ) ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ جَابِرٍ الطَّائِيِّ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ ، عَنِ النَّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ ، قَالَ :

ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الدَّجَّالَ ذَاتَ غَدَاةٍ ، فَخَفَّضَ فَخَفَّضَ فِيهِ وَرَفَّعَ بتشديد الفاء فيهما. وفي معناه قولان: أحدهما أن خفض بمعنى حقر. وقوله رفع أي عظمه وفخمه. فمن تحقيره وهوانه على الله تعالى عوره. ومنه قوله صلى الله عليه وسلم 'هو أهون على الله من ذلك' وأنه لا يقدر على قتل أحد إلا ذلك الرجل، ثم يعجز عنه، وأنه يضمحل أمره، ويقتل بعد ذلك، هو وأتباعه. ومن تفخيمه وتعظيم فتنته والمحنة به هذه الأمور الخارقة للعادة، وأنه ما من نبي إلا وقد أنذره قومه. والوجه الثاني أنه خفض من صوته في حال الكثرة فيما تكلم فيه. فخفض بعد طول الكلام والتعب ليستريح، ثم رفع ليبلغ صوته كل أحد بلاغا كاملا مفخما. فِيهِ فَخَفَّضَ فِيهِ وَرَفَّعَ بتشديد الفاء فيهما. وفي معناه قولان: أحدهما أن خفض بمعنى حقر. وقوله رفع أي عظمه وفخمه. فمن تحقيره وهوانه على الله تعالى عوره. ومنه قوله صلى الله عليه وسلم 'هو أهون على الله من ذلك' وأنه لا يقدر على قتل أحد إلا ذلك الرجل، ثم يعجز عنه، وأنه يضمحل أمره، ويقتل بعد ذلك، هو وأتباعه. ومن تفخيمه وتعظيم فتنته والمحنة به هذه الأمور الخارقة للعادة، وأنه ما من نبي إلا وقد أنذره قومه. والوجه الثاني أنه خفض من صوته في حال الكثرة فيما تكلم فيه. فخفض بعد طول الكلام والتعب ليستريح، ثم رفع ليبلغ صوته كل أحد بلاغا كاملا مفخما. وَرَفَّعَ فَخَفَّضَ فِيهِ وَرَفَّعَ بتشديد الفاء فيهما. وفي معناه قولان: أحدهما أن خفض بمعنى حقر. وقوله رفع أي عظمه وفخمه. فمن تحقيره وهوانه على الله تعالى عوره. ومنه قوله صلى الله عليه وسلم 'هو أهون على الله من ذلك' وأنه لا يقدر على قتل أحد إلا ذلك الرجل، ثم يعجز عنه، وأنه يضمحل أمره، ويقتل بعد ذلك، هو وأتباعه. ومن تفخيمه وتعظيم فتنته والمحنة به هذه الأمور الخارقة للعادة، وأنه ما من نبي إلا وقد أنذره قومه. والوجه الثاني أنه خفض من صوته في حال الكثرة فيما تكلم فيه. فخفض بعد طول الكلام والتعب ليستريح، ثم رفع ليبلغ صوته كل أحد بلاغا كاملا مفخما. ، حَتَّى ظَنَنَّاهُ فِي طَائِفَةِ النَّخْلِ ، فَلَمَّا رُحْنَا إِلَيْهِ عَرَفَ ذَلِكَ فِينَا ، فَقَالَ مَا شَأْنُكُمْ ؟ قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! ذَكَرْتَ الدَّجَّالَ غَدَاةً ، فَخَفَّضْتَ فَخَفَّضْتَ فِيهِ وَرَفَّعْتَ بتشديد الفاء فيهما. وفي معناه قولان: أحدهما أن خفض بمعنى حقر. وقوله رفع أي عظمه وفخمه. فمن تحقيره وهوانه على الله تعالى عوره. ومنه قوله صلى الله عليه وسلم 'هو أهون على الله من ذلك' وأنه لا يقدر على قتل أحد إلا ذلك الرجل، ثم يعجز عنه، وأنه يضمحل أمره، ويقتل بعد ذلك، هو وأتباعه. ومن تفخيمه وتعظيم فتنته والمحنة به هذه الأمور الخارقة للعادة، وأنه ما من نبي إلا وقد أنذره قومه. والوجه الثاني أنه خفض من صوته في حال الكثرة فيما تكلم فيه. فخفض بعد طول الكلام والتعب ليستريح، ثم رفع ليبلغ صوته كل أحد بلاغا كاملا مفخما. فِيهِ فَخَفَّضْتَ فِيهِ وَرَفَّعْتَ بتشديد الفاء فيهما. وفي معناه قولان: أحدهما أن خفض بمعنى حقر. وقوله رفع أي عظمه وفخمه. فمن تحقيره وهوانه على الله تعالى عوره. ومنه قوله صلى الله عليه وسلم 'هو أهون على الله من ذلك' وأنه لا يقدر على قتل أحد إلا ذلك الرجل، ثم يعجز عنه، وأنه يضمحل أمره، ويقتل بعد ذلك، هو وأتباعه. ومن تفخيمه وتعظيم فتنته والمحنة به هذه الأمور الخارقة للعادة، وأنه ما من نبي إلا وقد أنذره قومه. والوجه الثاني أنه خفض من صوته في حال الكثرة فيما تكلم فيه. فخفض بعد طول الكلام والتعب ليستريح، ثم رفع ليبلغ صوته كل أحد بلاغا كاملا مفخما. وَرَفَّعْتَ فَخَفَّضْتَ فِيهِ وَرَفَّعْتَ بتشديد الفاء فيهما. وفي معناه قولان: أحدهما أن خفض بمعنى حقر. وقوله رفع أي عظمه وفخمه. فمن تحقيره وهوانه على الله تعالى عوره. ومنه قوله صلى الله عليه وسلم 'هو أهون على الله من ذلك' وأنه لا يقدر على قتل أحد إلا ذلك الرجل، ثم يعجز عنه، وأنه يضمحل أمره، ويقتل بعد ذلك، هو وأتباعه. ومن تفخيمه وتعظيم فتنته والمحنة به هذه الأمور الخارقة للعادة، وأنه ما من نبي إلا وقد أنذره قومه. والوجه الثاني أنه خفض من صوته في حال الكثرة فيما تكلم فيه. فخفض بعد طول الكلام والتعب ليستريح، ثم رفع ليبلغ صوته كل أحد بلاغا كاملا مفخما. ، حَتَّى ظَنَنَّاهُ فِي طَائِفَةِ النَّخْلِ ، فَقَالَ غَيْرُ غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِي عَلَيْكُمْ هكذا هو في جميع نسخ بلادنا: أخوفني، بنون بعد الفاء. وكذا نقله القاضي عن رواية الأكثرين. قال ورواه بعضهم بحذف النون، وهما لغتان صحيحتان ومعناهما واحد. قال شيخنا الإمام أبو عبد الله، ابن مالك، رحمه الله تعالى: الحاجة داعية إلى الكلام في لفظ الحديث ومعناه. فأما لفظه فلكونه تضمن ما لا يعتاد من إضافة أخوف إلى ياء المتكلم، مقرونة بنون الوقاية، وهذا الاستعمال إنما يكون مع الأفعال المتعدية. والجواب: إنه كان الأصل إثباتها. ولكنه أصل متروك. فنبه عليه في قليل من كلامهم. وأنشد فيه أبياتا. منها ما أنشده الفراء:
فما أدري فظني كل ظن * أمسلمني إلى قومي شراحي
يعني شراحيل. فرخمه في غير النداء. للضرورة. وأنشد غيره:
وليس الموافيني ليرفد خائبا * فإن له أضعاف ما كان أملا
ولأفعل التفضيل، أيضا، شبه بالفعل. خصوصا بفعل التعجب. فجاز أن تلحقه النون المذكورة في الحديث، كما لحقت في الأبيات المذكورة. هذا هو الأظهر في هذه النون هنا.
وأما معنى الحديث ففيه أوجه: أظهرها أنه من أفعل التفضيل، وتقديره: غير الدجال أخوف مخوفاتي عليكم. ثم حذف المضاف إلى الياء. ومنه: أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون. معناه أن الأشياء التي أخافها على أمتي أحقها بأن تخاف الأئمة المضلون. الثاني أن يكون أخوف من أخاف بمعنى خوف. ومعناه غير الدجال أشد موجبات خوفي عليكم. والثالث أن يكون من باب وصف المعاني بما يوصف به الأعيان، على سبيل المبالغة. كقولهم في الشعر الفصيح: شعر شاعر. وخوف فلان أخوف من خوفك. وتقديره خوف غير الدجال أخوف خوفي عليكم. ثم حذف المضاف الأول ثم الثاني. هذا آخر كلام الشيخ رحمه الله.
الدَّجَّالِ غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِي عَلَيْكُمْ هكذا هو في جميع نسخ بلادنا: أخوفني، بنون بعد الفاء. وكذا نقله القاضي عن رواية الأكثرين. قال ورواه بعضهم بحذف النون، وهما لغتان صحيحتان ومعناهما واحد. قال شيخنا الإمام أبو عبد الله، ابن مالك، رحمه الله تعالى: الحاجة داعية إلى الكلام في لفظ الحديث ومعناه. فأما لفظه فلكونه تضمن ما لا يعتاد من إضافة أخوف إلى ياء المتكلم، مقرونة بنون الوقاية، وهذا الاستعمال إنما يكون مع الأفعال المتعدية. والجواب: إنه كان الأصل إثباتها. ولكنه أصل متروك. فنبه عليه في قليل من كلامهم. وأنشد فيه أبياتا. منها ما أنشده الفراء:
فما أدري فظني كل ظن * أمسلمني إلى قومي شراحي
يعني شراحيل. فرخمه في غير النداء. للضرورة. وأنشد غيره:
وليس الموافيني ليرفد خائبا * فإن له أضعاف ما كان أملا
ولأفعل التفضيل، أيضا، شبه بالفعل. خصوصا بفعل التعجب. فجاز أن تلحقه النون المذكورة في الحديث، كما لحقت في الأبيات المذكورة. هذا هو الأظهر في هذه النون هنا.
وأما معنى الحديث ففيه أوجه: أظهرها أنه من أفعل التفضيل، وتقديره: غير الدجال أخوف مخوفاتي عليكم. ثم حذف المضاف إلى الياء. ومنه: أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون. معناه أن الأشياء التي أخافها على أمتي أحقها بأن تخاف الأئمة المضلون. الثاني أن يكون أخوف من أخاف بمعنى خوف. ومعناه غير الدجال أشد موجبات خوفي عليكم. والثالث أن يكون من باب وصف المعاني بما يوصف به الأعيان، على سبيل المبالغة. كقولهم في الشعر الفصيح: شعر شاعر. وخوف فلان أخوف من خوفك. وتقديره خوف غير الدجال أخوف خوفي عليكم. ثم حذف المضاف الأول ثم الثاني. هذا آخر كلام الشيخ رحمه الله.
أَخْوَفُنِي غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِي عَلَيْكُمْ هكذا هو في جميع نسخ بلادنا: أخوفني، بنون بعد الفاء. وكذا نقله القاضي عن رواية الأكثرين. قال ورواه بعضهم بحذف النون، وهما لغتان صحيحتان ومعناهما واحد. قال شيخنا الإمام أبو عبد الله، ابن مالك، رحمه الله تعالى: الحاجة داعية إلى الكلام في لفظ الحديث ومعناه. فأما لفظه فلكونه تضمن ما لا يعتاد من إضافة أخوف إلى ياء المتكلم، مقرونة بنون الوقاية، وهذا الاستعمال إنما يكون مع الأفعال المتعدية. والجواب: إنه كان الأصل إثباتها. ولكنه أصل متروك. فنبه عليه في قليل من كلامهم. وأنشد فيه أبياتا. منها ما أنشده الفراء:
فما أدري فظني كل ظن * أمسلمني إلى قومي شراحي
يعني شراحيل. فرخمه في غير النداء. للضرورة. وأنشد غيره:
وليس الموافيني ليرفد خائبا * فإن له أضعاف ما كان أملا
ولأفعل التفضيل، أيضا، شبه بالفعل. خصوصا بفعل التعجب. فجاز أن تلحقه النون المذكورة في الحديث، كما لحقت في الأبيات المذكورة. هذا هو الأظهر في هذه النون هنا.
وأما معنى الحديث ففيه أوجه: أظهرها أنه من أفعل التفضيل، وتقديره: غير الدجال أخوف مخوفاتي عليكم. ثم حذف المضاف إلى الياء. ومنه: أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون. معناه أن الأشياء التي أخافها على أمتي أحقها بأن تخاف الأئمة المضلون. الثاني أن يكون أخوف من أخاف بمعنى خوف. ومعناه غير الدجال أشد موجبات خوفي عليكم. والثالث أن يكون من باب وصف المعاني بما يوصف به الأعيان، على سبيل المبالغة. كقولهم في الشعر الفصيح: شعر شاعر. وخوف فلان أخوف من خوفك. وتقديره خوف غير الدجال أخوف خوفي عليكم. ثم حذف المضاف الأول ثم الثاني. هذا آخر كلام الشيخ رحمه الله.
عَلَيْكُمْ غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِي عَلَيْكُمْ هكذا هو في جميع نسخ بلادنا: أخوفني، بنون بعد الفاء. وكذا نقله القاضي عن رواية الأكثرين. قال ورواه بعضهم بحذف النون، وهما لغتان صحيحتان ومعناهما واحد. قال شيخنا الإمام أبو عبد الله، ابن مالك، رحمه الله تعالى: الحاجة داعية إلى الكلام في لفظ الحديث ومعناه. فأما لفظه فلكونه تضمن ما لا يعتاد من إضافة أخوف إلى ياء المتكلم، مقرونة بنون الوقاية، وهذا الاستعمال إنما يكون مع الأفعال المتعدية. والجواب: إنه كان الأصل إثباتها. ولكنه أصل متروك. فنبه عليه في قليل من كلامهم. وأنشد فيه أبياتا. منها ما أنشده الفراء:
فما أدري فظني كل ظن * أمسلمني إلى قومي شراحي
يعني شراحيل. فرخمه في غير النداء. للضرورة. وأنشد غيره:
وليس الموافيني ليرفد خائبا * فإن له أضعاف ما كان أملا
ولأفعل التفضيل، أيضا، شبه بالفعل. خصوصا بفعل التعجب. فجاز أن تلحقه النون المذكورة في الحديث، كما لحقت في الأبيات المذكورة. هذا هو الأظهر في هذه النون هنا.
وأما معنى الحديث ففيه أوجه: أظهرها أنه من أفعل التفضيل، وتقديره: غير الدجال أخوف مخوفاتي عليكم. ثم حذف المضاف إلى الياء. ومنه: أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون. معناه أن الأشياء التي أخافها على أمتي أحقها بأن تخاف الأئمة المضلون. الثاني أن يكون أخوف من أخاف بمعنى خوف. ومعناه غير الدجال أشد موجبات خوفي عليكم. والثالث أن يكون من باب وصف المعاني بما يوصف به الأعيان، على سبيل المبالغة. كقولهم في الشعر الفصيح: شعر شاعر. وخوف فلان أخوف من خوفك. وتقديره خوف غير الدجال أخوف خوفي عليكم. ثم حذف المضاف الأول ثم الثاني. هذا آخر كلام الشيخ رحمه الله.
، إِنْ يَخْرُجْ ، وَأَنَا فِيكُمْ ، فَأَنَا حَجِيجُهُ دُونَكُمْ ، وَإِنْ يَخْرُجْ ، وَلَسْتُ فِيكُمْ ، فَامْرُؤٌ حَجِيجُ نَفْسِهِ ، وَاللَّهُ خَلِيفَتِي عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ ، إِنَّهُ شَابٌّ قَطَطٌ قَطَطٌ أي شديد جعودة الشعر، مباعد للجعودة المحبوبة. ، عَيْنُهُ طَافِئَةٌ ، كَأَنِّي أُشَبِّهُهُ بِعَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قَطَنٍ ، فَمَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ ، إِنَّهُ خَارِجٌ خَلَّةً بَيْنَ الشَّأْمِ وَالْعِرَاقِ ، فَعَاثَ فَعَاثَ يَمِينًا وَعَاثَ شِمَالاً العيث الفساد، أو أشد الفساد والإسراع فيه. وحكى القاضي أنه رواه بعضهم: فعاث، اسم فاعل، وهو بمعنى الأول. يَمِينًا فَعَاثَ يَمِينًا وَعَاثَ شِمَالاً العيث الفساد، أو أشد الفساد والإسراع فيه. وحكى القاضي أنه رواه بعضهم: فعاث، اسم فاعل، وهو بمعنى الأول. وَعَاثَ فَعَاثَ يَمِينًا وَعَاثَ شِمَالاً العيث الفساد، أو أشد الفساد والإسراع فيه. وحكى القاضي أنه رواه بعضهم: فعاث، اسم فاعل، وهو بمعنى الأول. شِمَالاً فَعَاثَ يَمِينًا وَعَاثَ شِمَالاً العيث الفساد، أو أشد الفساد والإسراع فيه. وحكى القاضي أنه رواه بعضهم: فعاث، اسم فاعل، وهو بمعنى الأول. ، يَا عِبَادَ اللَّهِ ! فَاثْبُتُوا قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! وَمَا لَبْثُهُ فِي الأَرْضِ ؟ قَالَ أَرْبَعُونَ يَوْمًا ، يَوْمٌ كَسَنَةٍ ، وَيَوْمٌ كَشَهْرٍ ، وَيَوْمٌ كَجُمُعَةٍ ، وَسَائِرُ أَيَّامِهِ كَأَيَّامِكُمْ قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! فَذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَسَنَةٍ ، أَتَكْفِينَا فِيهِ صَلاَةُ يَوْمٍ ؟ قَالَ لاَ ، اقْدُرُوا اقْدُرُوا لَهُ قَدْرَهُ قال القاضي وغيره: هذا حكم مخصوص بذلك اليوم، شرعه لنا صاحب الشرع. قالوا: ولولا هذا الحديث، ووكلنا إلى اجتهادنا، لاقتصرنا فيه على الصلوات الخمس عند الأوقات المعروفة في غيره من الأيام. ومعنى اقدروا له قدره، أنه إذا مضى بعد طلوع الفجر قدر ما يكون بينه وبين الظهر كل يوم، فصلوا الظهر. ثم إذا مضى بعده قدر ما يكون بينها وبين العصر. فصلوا العصر. وإذا مضى بعد هذا قدر ما يكون بينها وبين المغرب، فصلوا المغرب. وكذا العشاء والصبح ثم الظهر ثم العصر ثم المغرب. وهكذا حتى ينقضي ذلك اليوم، وقد وقع فيه صلوات سنة، فرائض كلها، مؤداة في وقتها. أما الثاني الذي كشهر والثالث الذي كجمعة فقياس اليوم الأول أن يقدر لهما كاليوم الأول، على ما ذكرناه. لَهُ اقْدُرُوا لَهُ قَدْرَهُ قال القاضي وغيره: هذا حكم مخصوص بذلك اليوم، شرعه لنا صاحب الشرع. قالوا: ولولا هذا الحديث، ووكلنا إلى اجتهادنا، لاقتصرنا فيه على الصلوات الخمس عند الأوقات المعروفة في غيره من الأيام. ومعنى اقدروا له قدره، أنه إذا مضى بعد طلوع الفجر قدر ما يكون بينه وبين الظهر كل يوم، فصلوا الظهر. ثم إذا مضى بعده قدر ما يكون بينها وبين العصر. فصلوا العصر. وإذا مضى بعد هذا قدر ما يكون بينها وبين المغرب، فصلوا المغرب. وكذا العشاء والصبح ثم الظهر ثم العصر ثم المغرب. وهكذا حتى ينقضي ذلك اليوم، وقد وقع فيه صلوات سنة، فرائض كلها، مؤداة في وقتها. أما الثاني الذي كشهر والثالث الذي كجمعة فقياس اليوم الأول أن يقدر لهما كاليوم الأول، على ما ذكرناه. قَدْرَهُ اقْدُرُوا لَهُ قَدْرَهُ قال القاضي وغيره: هذا حكم مخصوص بذلك اليوم، شرعه لنا صاحب الشرع. قالوا: ولولا هذا الحديث، ووكلنا إلى اجتهادنا، لاقتصرنا فيه على الصلوات الخمس عند الأوقات المعروفة في غيره من الأيام. ومعنى اقدروا له قدره، أنه إذا مضى بعد طلوع الفجر قدر ما يكون بينه وبين الظهر كل يوم، فصلوا الظهر. ثم إذا مضى بعده قدر ما يكون بينها وبين العصر. فصلوا العصر. وإذا مضى بعد هذا قدر ما يكون بينها وبين المغرب، فصلوا المغرب. وكذا العشاء والصبح ثم الظهر ثم العصر ثم المغرب. وهكذا حتى ينقضي ذلك اليوم، وقد وقع فيه صلوات سنة، فرائض كلها، مؤداة في وقتها. أما الثاني الذي كشهر والثالث الذي كجمعة فقياس اليوم الأول أن يقدر لهما كاليوم الأول، على ما ذكرناه. قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! وَمَا إِسْرَاعُهُ فِي الأَرْضِ ؟ قَالَ كَالْغَيْثِ اسْتَدْبَرَتْهُ الرِّيحُ ، فَيَأْتِي عَلَى الْقَوْمِ فَيَدْعُوهُمْ ، فَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَجِيبُونَ لَهُ ، فَيَأْمُرُ السَّمَاءَ فَتُمْطِرُ ، وَالأَرْضَ فَتُنْبِتُ ، فَتَرُوحُ عَلَيْهِمْ سَارِحَتُهُمْ ، أَطْوَلَ مَا كَانَتْ ذُرًا ، وَأَسْبَغَهُ ضُرُوعًا ، وَأَمَدَّهُ خَوَاصِرَ ، ثُمَّ يَأْتِي الْقَوْمَ ، فَيَدْعُوهُمْ فَيَرُدُّونَ عَلَيْهِ قَوْلَهُ ، فَيَنْصَرِفُ عَنْهُمْ ، فَيُصْبِحُونَ فَيُصْبِحُونَ مُمْحِلِينَ قال القاضي: أي أصابهم المحل، من قلة المطر، ويبس الأرض من الكلأ. وفي القاموس: المحل، على وزن فحل، الجدب والقحط. والإمحال كون الأرض ذات جدب وقحط. يقال أمحل البلد إذا أجدب. مُمْحِلِينَ فَيُصْبِحُونَ مُمْحِلِينَ قال القاضي: أي أصابهم المحل، من قلة المطر، ويبس الأرض من الكلأ. وفي القاموس: المحل، على وزن فحل، الجدب والقحط. والإمحال كون الأرض ذات جدب وقحط. يقال أمحل البلد إذا أجدب. لَيْسَ بِأَيْدِيهِمْ شَىْءٌ مِنْ أَمْوَالِهِمْ ، وَيَمُرُّ بِالْخَرِبَةِ فَيَقُولُ لَهَا : أَخْرِجِي كُنُوزَكِ ، فَتَتْبَعُهُ كُنُوزُهَا كَيَعَاسِيبِ كَيَعَاسِيبِ النَّحْلِ هي ذكور النحل. هكذا فسره ابن قتيبة وآخرون. قال القاضي: المراد جماعة النحل، لا ذكورها خاصة. لكنه كنى عن الجماعة باليعسوب، وهو أميرها. النَّحْلِ كَيَعَاسِيبِ النَّحْلِ هي ذكور النحل. هكذا فسره ابن قتيبة وآخرون. قال القاضي: المراد جماعة النحل، لا ذكورها خاصة. لكنه كنى عن الجماعة باليعسوب، وهو أميرها. ، ثُمَّ يَدْعُو رَجُلاً مُمْتَلِئًا شَبَابًا ، فَيَضْرِبُهُ بِالسَّيْفِ فَيَقْطَعُهُ فَيَقْطَعُهُ جَزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الْغَرَضِ الجزلة، بالفتح على المشهور. وحكى ابن دريد كسرها، أي قطعتين. ومعنى رمية الغرض أنه يجعل بين الجزلتين مقدار رمية. هذا هو الظاهر المشهور. وحكى القاضي هذا ثم قال: وعندي أن فيه تقديما وتأخيرا. وتقديره: فيصيب إصابة رمية الغرض فيقطعه جزلتين. والصحيح الأول.
جَزْلَتَيْنِ فَيَقْطَعُهُ جَزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الْغَرَضِ الجزلة، بالفتح على المشهور. وحكى ابن دريد كسرها، أي قطعتين. ومعنى رمية الغرض أنه يجعل بين الجزلتين مقدار رمية. هذا هو الظاهر المشهور. وحكى القاضي هذا ثم قال: وعندي أن فيه تقديما وتأخيرا. وتقديره: فيصيب إصابة رمية الغرض فيقطعه جزلتين. والصحيح الأول.
رَمْيَةَ فَيَقْطَعُهُ جَزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الْغَرَضِ الجزلة، بالفتح على المشهور. وحكى ابن دريد كسرها، أي قطعتين. ومعنى رمية الغرض أنه يجعل بين الجزلتين مقدار رمية. هذا هو الظاهر المشهور. وحكى القاضي هذا ثم قال: وعندي أن فيه تقديما وتأخيرا. وتقديره: فيصيب إصابة رمية الغرض فيقطعه جزلتين. والصحيح الأول.
الْغَرَضِ فَيَقْطَعُهُ جَزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الْغَرَضِ الجزلة، بالفتح على المشهور. وحكى ابن دريد كسرها، أي قطعتين. ومعنى رمية الغرض أنه يجعل بين الجزلتين مقدار رمية. هذا هو الظاهر المشهور. وحكى القاضي هذا ثم قال: وعندي أن فيه تقديما وتأخيرا. وتقديره: فيصيب إصابة رمية الغرض فيقطعه جزلتين. والصحيح الأول.
ثُمَّ يَدْعُوهُ فَيُقْبِلُ وَيَتَهَلَّلُ وَجْهُهُ ، يَضْحَكُ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ بَعَثَ اللَّهُ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ ، فَيَنْزِلُ فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ ، بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ هذه المنارة موجودة اليوم شرقي دمشق. والمهرودتان روي بالدال المهملة والذال المعجمة. والمهملة أكثر. والوجهان مشهوران للمتقدمين والمتأخرين من أهل اللغة والغريب وغيرهم. وأكثر ما يقع في النسخ بالمهملة، كما هو المشهور. ومعناه لابس مهرودتين أي ثوبين مصبوغين بورس ثم بزعفران وقيل: هما شقتان، والشقة نصف الملاءة. عِنْدَ فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ ، بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ هذه المنارة موجودة اليوم شرقي دمشق. والمهرودتان روي بالدال المهملة والذال المعجمة. والمهملة أكثر. والوجهان مشهوران للمتقدمين والمتأخرين من أهل اللغة والغريب وغيرهم. وأكثر ما يقع في النسخ بالمهملة، كما هو المشهور. ومعناه لابس مهرودتين أي ثوبين مصبوغين بورس ثم بزعفران وقيل: هما شقتان، والشقة نصف الملاءة. الْمَنَارَةِ فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ ، بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ هذه المنارة موجودة اليوم شرقي دمشق. والمهرودتان روي بالدال المهملة والذال المعجمة. والمهملة أكثر. والوجهان مشهوران للمتقدمين والمتأخرين من أهل اللغة والغريب وغيرهم. وأكثر ما يقع في النسخ بالمهملة، كما هو المشهور. ومعناه لابس مهرودتين أي ثوبين مصبوغين بورس ثم بزعفران وقيل: هما شقتان، والشقة نصف الملاءة. الْبَيْضَاءِ فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ ، بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ هذه المنارة موجودة اليوم شرقي دمشق. والمهرودتان روي بالدال المهملة والذال المعجمة. والمهملة أكثر. والوجهان مشهوران للمتقدمين والمتأخرين من أهل اللغة والغريب وغيرهم. وأكثر ما يقع في النسخ بالمهملة، كما هو المشهور. ومعناه لابس مهرودتين أي ثوبين مصبوغين بورس ثم بزعفران وقيل: هما شقتان، والشقة نصف الملاءة. شَرْقِيَّ فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ ، بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ هذه المنارة موجودة اليوم شرقي دمشق. والمهرودتان روي بالدال المهملة والذال المعجمة. والمهملة أكثر. والوجهان مشهوران للمتقدمين والمتأخرين من أهل اللغة والغريب وغيرهم. وأكثر ما يقع في النسخ بالمهملة، كما هو المشهور. ومعناه لابس مهرودتين أي ثوبين مصبوغين بورس ثم بزعفران وقيل: هما شقتان، والشقة نصف الملاءة. دِمَشْقَ فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ ، بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ هذه المنارة موجودة اليوم شرقي دمشق. والمهرودتان روي بالدال المهملة والذال المعجمة. والمهملة أكثر. والوجهان مشهوران للمتقدمين والمتأخرين من أهل اللغة والغريب وغيرهم. وأكثر ما يقع في النسخ بالمهملة، كما هو المشهور. ومعناه لابس مهرودتين أي ثوبين مصبوغين بورس ثم بزعفران وقيل: هما شقتان، والشقة نصف الملاءة. ، فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ ، بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ هذه المنارة موجودة اليوم شرقي دمشق. والمهرودتان روي بالدال المهملة والذال المعجمة. والمهملة أكثر. والوجهان مشهوران للمتقدمين والمتأخرين من أهل اللغة والغريب وغيرهم. وأكثر ما يقع في النسخ بالمهملة، كما هو المشهور. ومعناه لابس مهرودتين أي ثوبين مصبوغين بورس ثم بزعفران وقيل: هما شقتان، والشقة نصف الملاءة. بَيْنَ فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ ، بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ هذه المنارة موجودة اليوم شرقي دمشق. والمهرودتان روي بالدال المهملة والذال المعجمة. والمهملة أكثر. والوجهان مشهوران للمتقدمين والمتأخرين من أهل اللغة والغريب وغيرهم. وأكثر ما يقع في النسخ بالمهملة، كما هو المشهور. ومعناه لابس مهرودتين أي ثوبين مصبوغين بورس ثم بزعفران وقيل: هما شقتان، والشقة نصف الملاءة. مَهْرُودَتَيْنِ فَيَنْزِلُ عِنْدَ الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ ، بَيْنَ مَهْرُودَتَيْنِ هذه المنارة موجودة اليوم شرقي دمشق. والمهرودتان روي بالدال المهملة والذال المعجمة. والمهملة أكثر. والوجهان مشهوران للمتقدمين والمتأخرين من أهل اللغة والغريب وغيرهم. وأكثر ما يقع في النسخ بالمهملة، كما هو المشهور. ومعناه لابس مهرودتين أي ثوبين مصبوغين بورس ثم بزعفران وقيل: هما شقتان، والشقة نصف الملاءة. ، وَاضِعًا كَفَّيْهِ عَلَى أَجْنِحَةِ مَلَكَيْنِ ، إِذَا طَأْطَأَ رَأَسَهُ قَطَرَ ، وَإِذَا رَفَعَهُ تَحَدَّرَ تَحَدَّرَ مِنْهُ جُمَانٌ كَاللُّؤْلُؤِ الجمان حبات من الفضة تصنع على هيئة اللؤلؤ الكبار. والمراد يتحدر منه الماء على هيئة اللؤلؤ في صفائه. فسمي الماء جمانا لشبهه به في الصفاء والحسن. مِنْهُ تَحَدَّرَ مِنْهُ جُمَانٌ كَاللُّؤْلُؤِ الجمان حبات من الفضة تصنع على هيئة اللؤلؤ الكبار. والمراد يتحدر منه الماء على هيئة اللؤلؤ في صفائه. فسمي الماء جمانا لشبهه به في الصفاء والحسن. جُمَانٌ تَحَدَّرَ مِنْهُ جُمَانٌ كَاللُّؤْلُؤِ الجمان حبات من الفضة تصنع على هيئة اللؤلؤ الكبار. والمراد يتحدر منه الماء على هيئة اللؤلؤ في صفائه. فسمي الماء جمانا لشبهه به في الصفاء والحسن. كَاللُّؤْلُؤِ تَحَدَّرَ مِنْهُ جُمَانٌ كَاللُّؤْلُؤِ الجمان حبات من الفضة تصنع على هيئة اللؤلؤ الكبار. والمراد يتحدر منه الماء على هيئة اللؤلؤ في صفائه. فسمي الماء جمانا لشبهه به في الصفاء والحسن. ، فَلاَ فَلاَ يَحِلُّ معنى لا يحل، لا يمكن ولا يقع. وقال القاضي: معناه، عندي، حق واجب. يَحِلُّ فَلاَ يَحِلُّ معنى لا يحل، لا يمكن ولا يقع. وقال القاضي: معناه، عندي، حق واجب. لِكَافِرٍ يَجِدُ رِيحَ نَفَسِهِ إِلاَّ مَاتَ ، وَنَفَسُهُ يَنْتَهِي حَيْثُ يَنْتَهِي طَرْفُهُ ، فَيَطْلُبُهُ حَتَّى يُدْرِكَهُ بِبَابِ بِبَابِ لُدٍّ مصروف. بلدة قريبة من بيت المقدس. لُدٍّ بِبَابِ لُدٍّ مصروف. بلدة قريبة من بيت المقدس. ، فَيَقْتُلُهُ ، ثُمَّ يَأْتِي عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ قَوْمٌ قَدْ عَصَمَهُمُ اللَّهُ مِنْهُ ، فَيَمْسَحُ فَيَمْسَحُ عَنْ وُجُوهِهِمْ قال القاضي: يحتمل أن هذا المسح حقيقة على ظاهره. فيمسح على وجوههم تبركا وبرا ويحتمل أنه إشارة إلى كشف ما هم فيه من الشدة والخوف. عَنْ فَيَمْسَحُ عَنْ وُجُوهِهِمْ قال القاضي: يحتمل أن هذا المسح حقيقة على ظاهره. فيمسح على وجوههم تبركا وبرا ويحتمل أنه إشارة إلى كشف ما هم فيه من الشدة والخوف. وُجُوهِهِمْ فَيَمْسَحُ عَنْ وُجُوهِهِمْ قال القاضي: يحتمل أن هذا المسح حقيقة على ظاهره. فيمسح على وجوههم تبركا وبرا ويحتمل أنه إشارة إلى كشف ما هم فيه من الشدة والخوف. وَيُحَدِّثُهُمْ بِدَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ أَوْحَى اللَّهُ إِلَى عِيسَى : إِنِّي قَدْ أَخْرَجْتُ عِبَادًا لِي ، لاَ لاَ يَدَانِ لأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ يدان تثنية يد. قال العلماء: معناه لا قدرة ولا طاقة. يقال: ما لي بهذا الأمر يد، وما لي به يدان. لأن المباشرة والدفع إنما يكون باليد. وكأنه يديه معدومتان لعجزه عن دفعه. يَدَانِ لاَ يَدَانِ لأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ يدان تثنية يد. قال العلماء: معناه لا قدرة ولا طاقة. يقال: ما لي بهذا الأمر يد، وما لي به يدان. لأن المباشرة والدفع إنما يكون باليد. وكأنه يديه معدومتان لعجزه عن دفعه. لأَحَدٍ لاَ يَدَانِ لأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ يدان تثنية يد. قال العلماء: معناه لا قدرة ولا طاقة. يقال: ما لي بهذا الأمر يد، وما لي به يدان. لأن المباشرة والدفع إنما يكون باليد. وكأنه يديه معدومتان لعجزه عن دفعه. بِقِتَالِهِمْ لاَ يَدَانِ لأَحَدٍ بِقِتَالِهِمْ يدان تثنية يد. قال العلماء: معناه لا قدرة ولا طاقة. يقال: ما لي بهذا الأمر يد، وما لي به يدان. لأن المباشرة والدفع إنما يكون باليد. وكأنه يديه معدومتان لعجزه عن دفعه. ، فَحَرِّزْ فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ أي ضمهم واجعله لهم حرزا. يقال: أحرزت الشيء أحرزه إحرازا إذا حفظته وضممته إليك، وصنته عن الأخذ. عِبَادِي فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ أي ضمهم واجعله لهم حرزا. يقال: أحرزت الشيء أحرزه إحرازا إذا حفظته وضممته إليك، وصنته عن الأخذ. إِلَى فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ أي ضمهم واجعله لهم حرزا. يقال: أحرزت الشيء أحرزه إحرازا إذا حفظته وضممته إليك، وصنته عن الأخذ. الطُّورِ فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ أي ضمهم واجعله لهم حرزا. يقال: أحرزت الشيء أحرزه إحرازا إذا حفظته وضممته إليك، وصنته عن الأخذ. ، وَيَبْعَثُ اللَّهُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ ، وَهُمْ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ الحدب النشز. قال الفراء: من كل أكمة، من كل موضع مرتفع. وينسلون يمشون مسرعين. مِنْ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ الحدب النشز. قال الفراء: من كل أكمة، من كل موضع مرتفع. وينسلون يمشون مسرعين. كُلِّ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ الحدب النشز. قال الفراء: من كل أكمة، من كل موضع مرتفع. وينسلون يمشون مسرعين. حَدَبٍ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ الحدب النشز. قال الفراء: من كل أكمة، من كل موضع مرتفع. وينسلون يمشون مسرعين. يَنْسِلُونَ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ الحدب النشز. قال الفراء: من كل أكمة، من كل موضع مرتفع. وينسلون يمشون مسرعين. ، فَيَمُرُّ أَوَائِلُهُمْ عَلَى بُحَيْرَةِ طَبَرِيَّةَ ، فَيَشْرَبُونَ مَا فِيهَا ، وَيَمُرُّ آخِرُهُمْ فَيَقُولُونَ : لَقَدْ كَانَ بِهَذِهِ ، مَرَّةً ، مَاءٌ ، وَيُحْصَرُ نَبِيُّ اللَّهُ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ ، حَتَّى يَكُونَ رَأْسُ الثَّوْرِ لأَحَدِهِمْ خَيْرًا مِنْ مِائَةِ دِينَارٍ لأَحَدِكُمُ الْيَوْمَ ، فَيَرْغَبُ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ أي إلى الله. أو يدعو. نَبِيُّ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ أي إلى الله. أو يدعو. اللَّهِ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ أي إلى الله. أو يدعو. عِيسَى وَأَصْحَابُهُ ، فَيُرْسِلُ اللَّهُ عَلَيْهُمُ النَّغَفَ النَّغَفَ هو دود يكون في أنوف الإبل والغنم. الواحدة نغفة. فِي رِقَابِهِمْ ، فَيُصْبِحُونَ فَرْسَى فَرْسَى أي قتلى. واحدهم فريس. كقتيل وقتلى. كَمَوْتِ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ، ثُمَّ يَهْبِطُ نَبِيُّ اللَّهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إِلَى الأَرْضِ ، فَلاَ يَجِدُونَ فِي الأَرْضِ مَوْضِعَ شِبْرٍ إِلاَّ مَلأَهُ زَهَمُهُمْ زَهَمُهُمْ أي دسمهم. وَنَتْنُهُمْ ، فَيَرْغَبُ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ أي إلى الله. أو يدعو. نَبِيُّ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ أي إلى الله. أو يدعو. اللَّهِ فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللَّهِ أي إلى الله. أو يدعو. عِيسَى وَأَصْحَابُهُ إِلَى اللَّهِ ، فَيُرْسِلُ اللَّهُ طَيْرًا كَأَعْنَاقِ الْبُخْتِ الْبُخْتِ قال في اللسان: البخت والبختية دخيل في العربية. أعجمي معرب. وهي الإبل الخراسانية، تنتج من عربية وفالج، وهي جمال طوال الأعناق. ، فَتَحْمِلُهُمْ فَتَطْرَحُهُمْ حَيْثُ شَاءَ اللَّهُ ، ثُمَّ يُرْسِلُ اللَّهُ مَطَرًا لاَ لاَ يَكُنُّ أي لا يمنع من نزول الماء. يَكُنُّ لاَ يَكُنُّ أي لا يمنع من نزول الماء. مِنْهُ بَيْتُ مَدَرٍ مَدَرٍ هو الطين الصلب. وَلاَ وَبَرٍ ، فَيَغْسِلُ الأَرْضَ حَتَّى يَتْرُكَهَا كَالزَّلَفَةِ كَالزَّلَفَةِ روى: الزلقة. وروى: الزلفة. وروى. الزلفة. قال القاضي: وكلها صحيحة. واختلفوا في معناه. فقال ثعلب وأبو زيد وآخرون: معناه كالمرآة. وحكى صاحب المشارق هذا عن ابن عباس أيضا. شبهها بالمرآة في صفائها ونظافتها. وقيل: كمصانع الماء. أي أن الماء يستنقع فيها حتى تصير كالمصنع الذي يجتمع فيه الماء. وقال أبو عبيد: معناه كالإجانة الخضراء. وقيل: كالصفحة. وقيل. كالروضة. ، ثُمَّ يُقَالُ لِلأَرْضِ : أَنْبِتِي ثَمَرَتَكِ ، وَرُدِّي بَرَكَتَكِ ، فَيَوْمَئِذٍ تَأْكُلُ الْعِصَابَةُ الْعِصَابَةُ هي الجماعة. مِنَ الرُّمَّانَةِ ، وَيَسْتَظِلُّونَ بِقِحْفِهَا بِقِحْفِهَا بكسر القاف، هو مقعر قشرها. شبهها بقحف الرأس، وهو الذي فوق الدماغ، وقيل: ما انفلق من جمجمته وانفصل. ، وَيُبَارَكُ فِي الرِّسْلِ الرِّسْلِ هو اللبن. ، حَتَّى أَنَّ اللِّقْحَةَ اللِّقْحَةَ بكسر اللام وفتحها لغتان مشهورتان. الكسر أشهر. وهي القريبة العهد بالولادة، وجمعها لقح كبركة وبرك. واللقوح ذات اللبن. وجمعها لقاح. مِنَ الإِبِلِ لَتَكْفِي الْفِئَامَ الْفِئَامَ هي الجماعة الكثيرة. هذا هو المشهور والمعروف في اللغة وكتب الغريب. مِنَ النَّاسِ ، وَاللِّقْحَةَ وَاللِّقْحَةَ بكسر اللام وفتحها لغتان مشهورتان. الكسر أشهر. وهي القريبة العهد بالولادة، وجمعها لقح كبركة وبرك. واللقوح ذات اللبن. وجمعها لقاح. مِنَ الْبَقَرِ لَتَكْفِي الْقَبِيلَةَ مِنَ النَّاسِ ، وَاللِّقْحَةَ وَاللِّقْحَةَ بكسر اللام وفتحها لغتان مشهورتان. الكسر أشهر. وهي القريبة العهد بالولادة، وجمعها لقح كبركة وبرك. واللقوح ذات اللبن. وجمعها لقاح. مِنَ الْغَنَمِ لَتَكْفِي الْفَخِذَ الْفَخِذَ مِنَ النَّاسِ قال أهل اللغة: الفخذ الجماعة من الأقارب. وهم دون البطن. والبطن دون القبيلة. قال القاضي. قال ابن فارس: الفخذ، هنا، بإسكان الخاء لا غير. فلا يقال إلا بإسكانها. بخلاف الفخذ، التي هي العضو، فإنها تكسر وتسكن. مِنَ الْفَخِذَ مِنَ النَّاسِ قال أهل اللغة: الفخذ الجماعة من الأقارب. وهم دون البطن. والبطن دون القبيلة. قال القاضي. قال ابن فارس: الفخذ، هنا، بإسكان الخاء لا غير. فلا يقال إلا بإسكانها. بخلاف الفخذ، التي هي العضو، فإنها تكسر وتسكن. النَّاسِ الْفَخِذَ مِنَ النَّاسِ قال أهل اللغة: الفخذ الجماعة من الأقارب. وهم دون البطن. والبطن دون القبيلة. قال القاضي. قال ابن فارس: الفخذ، هنا، بإسكان الخاء لا غير. فلا يقال إلا بإسكانها. بخلاف الفخذ، التي هي العضو، فإنها تكسر وتسكن. ، فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ بَعَثَ اللَّهُ رِيحًا طَيِّبَةً ، فَتَأْخُذُهُمْ تَحْتَ آبَاطِهِمْ ، فَتَقْبِضُ رُوحَ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَكُلِّ وَكُلِّ مُسْلِمٍ هكذا هو في جميع نسخ مسلم: وكل مسلم، بالواو. مُسْلِمٍ وَكُلِّ مُسْلِمٍ هكذا هو في جميع نسخ مسلم: وكل مسلم، بالواو. ، وَيَبْقَى شِرَارُ النَّاسِ ، يَتَهَارَجُونَ يَتَهَارَجُونَ فِيهَا تَهَارُجَ الْحُمُرِ أي يجامع الرجال النساء علانية بحضرة الناس، كما يفعل الحمير، ولا يكترثون لذلك. والهرج، بإسكان الراء، الجماع. يقال: هرج زوجته، أي جامعها، يهرجها، بفتح الراء وضمها وكسرها. فِيهَا يَتَهَارَجُونَ فِيهَا تَهَارُجَ الْحُمُرِ أي يجامع الرجال النساء علانية بحضرة الناس، كما يفعل الحمير، ولا يكترثون لذلك. والهرج، بإسكان الراء، الجماع. يقال: هرج زوجته، أي جامعها، يهرجها، بفتح الراء وضمها وكسرها. تَهَارُجَ يَتَهَارَجُونَ فِيهَا تَهَارُجَ الْحُمُرِ أي يجامع الرجال النساء علانية بحضرة الناس، كما يفعل الحمير، ولا يكترثون لذلك. والهرج، بإسكان الراء، الجماع. يقال: هرج زوجته، أي جامعها، يهرجها، بفتح الراء وضمها وكسرها. الْحُمُرِ يَتَهَارَجُونَ فِيهَا تَهَارُجَ الْحُمُرِ أي يجامع الرجال النساء علانية بحضرة الناس، كما يفعل الحمير، ولا يكترثون لذلك. والهرج، بإسكان الراء، الجماع. يقال: هرج زوجته، أي جامعها، يهرجها، بفتح الراء وضمها وكسرها. ، فَعَلَيْهِمْ تَقُومُ السَّاعَةُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2255)