حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ ( يَعْنِي ابْنَ حَسَنِ بْنِ يَسَارٍ ) ، حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ عَنْ نَافِعٍ ، قَالَ :
كَانَ نَافِعٌ يَقُولُ : ابْنُ صَيَّادٍ ، قَالَ قَالَ ابْنُ عُمَرَ : لَقِيتُهُ مَرَّتَيْنِ ، قَالَ فَلَقِيتُهُ فَقُلْتُ لِبَعْضِهِمْ : هَلْ تَحَدَّثُونَ أَنَّهُ هُوَ ؟ قَالَ : لاَ ، وَاللَّهِ ! قَالَ قُلْتُ : كَذَبْتَنِي ، وَاللَّهِ ! لَقَدْ أَخْبَرَنِي بَعْضُكُمْ أَنَّهُ لَنْ يَمُوتَ حَتَّى يَكُونَ أَكْثَرَكُمْ مَالاً وَوَلَدًا ، فَكَذَلِكَ هُوَ زَعَمُوا الْيَوْمَ ، قَالَ فَتَحَدَّثْنَا ثُمَّ فَارَقْتُهُ ، قَالَ فَلَقِيتُهُ فَلَقِيتُهُ لَقْيَةً أُخْرَى لَقْيَةً فَلَقِيتُهُ لَقْيَةً أُخْرَى أُخْرَى فَلَقِيتُهُ لَقْيَةً أُخْرَى وَقَدْ نَفَرَتْ نَفَرَتْ عَيْنُهُ عَيْنُهُ نَفَرَتْ عَيْنُهُ ، قَالَ فَقُلْتُ : مَتَى فَعَلَتْ عَيْنُكَ مَا أَرَى ؟ قَالَ : لاَ أَدْرِي ، قَالَ قُلْتُ : لاَ تَدْرِي وَهِيَ فِي رَأْسِكَ ؟ قَالَ : إِنْ شَاءَ اللَّهُ خَلَقَهَا فِي عَصَاكَ هَذِهِ ، قَالَ فَنَخَرَ فَنَخَرَ كَأَشَدِّ نَخِيرِ حِمَارٍ كَأَشَدِّ فَنَخَرَ كَأَشَدِّ نَخِيرِ حِمَارٍ نَخِيرِ فَنَخَرَ كَأَشَدِّ نَخِيرِ حِمَارٍ حِمَارٍ فَنَخَرَ كَأَشَدِّ نَخِيرِ حِمَارٍ سَمِعْتُ ، قَالَ فَزَعَمَ بَعْضُ أَصْحَابِي أَنِّي ضَرَبْتُهُ بِعَصًا كَانَتْ مَعِيَ حَتَّى تَكَسَّرَتْ ، وَأَمَّا أَنَا ، فَوَاللَّهِ ! مَا شَعَرْتُ ، قَالَ وَجَاءَ حَتَّى دَخَلَ عَلَى أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ ، فَحَدَّثَهَا فَقَالَتْ : مَا تُرِيدُ إِلَيْهِ ؟ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّهُ قَدْ قَالَ إِنَّ أَوَّلَ مَا يَبْعَثُهُ عَلَى النَّاسِ غَضَبٌ يَغْضَبُهُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 2247)