حديث 2886 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي عَمْرٌو النَّاقِدُ وَالْحَسَنُ الْحُلْوَانِيُّ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ( قَالَ عَبْدٌ : أَخْبَرَنِي ، وَقَالَ الآخَرَانِ : حَدَّثَنَا ) يَعْقُوبُ - وَهُوَ ابْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ - ، حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ صَالِحٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، حَدَّثَنِي ابْنُ الْمُسَيَّبِ وَأَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) سَتَكُونُ فِتَنٌ ، الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ ، وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْمَاشِي ، وَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي ، مَنْ مَنْ تَشَرَّفَ لَهَا تَسْتَشْرِفُهُ أما تشرف فروي على وجهين مشهورين: أحدهما بالتاء والشين والراء. والثاني يشرف، وهو من الإشراف للشيء، وهو الانتصاب والتطلع إليه والتعرض له. ومعنى تستشرفه تقلبه وتصرعه. وقيل: هو من الإشراف، بمعنى الإشفاء على الهلاك، ومنه: أشفى المريض على الموت وأشرف. تَشَرَّفَ مَنْ تَشَرَّفَ لَهَا تَسْتَشْرِفُهُ أما تشرف فروي على وجهين مشهورين: أحدهما بالتاء والشين والراء. والثاني يشرف، وهو من الإشراف للشيء، وهو الانتصاب والتطلع إليه والتعرض له. ومعنى تستشرفه تقلبه وتصرعه. وقيل: هو من الإشراف، بمعنى الإشفاء على الهلاك، ومنه: أشفى المريض على الموت وأشرف. لَهَا مَنْ تَشَرَّفَ لَهَا تَسْتَشْرِفُهُ أما تشرف فروي على وجهين مشهورين: أحدهما بالتاء والشين والراء. والثاني يشرف، وهو من الإشراف للشيء، وهو الانتصاب والتطلع إليه والتعرض له. ومعنى تستشرفه تقلبه وتصرعه. وقيل: هو من الإشراف، بمعنى الإشفاء على الهلاك، ومنه: أشفى المريض على الموت وأشرف. تَسْتَشْرِفُهُ مَنْ تَشَرَّفَ لَهَا تَسْتَشْرِفُهُ أما تشرف فروي على وجهين مشهورين: أحدهما بالتاء والشين والراء. والثاني يشرف، وهو من الإشراف للشيء، وهو الانتصاب والتطلع إليه والتعرض له. ومعنى تستشرفه تقلبه وتصرعه. وقيل: هو من الإشراف، بمعنى الإشفاء على الهلاك، ومنه: أشفى المريض على الموت وأشرف. ، وَمَنْ وَجَدَ فِيهَا مَلْجَأً مَلْجَأً أي عاصما وموضعا يلتجئ إليه ويعتزل فيه. فَلْيَعُذْ فَلْيَعُذْ بِهِ أي فليعتزل فيه. بِهِ فَلْيَعُذْ بِهِ أي فليعتزل فيه.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2212)