حديث 2876 جزء 1

عَنْ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ هذا مما استدركه الدارقطني على البخاري ومسلم. وقال: اختلفت الرواية فيه عن أبي مليكة. فروي عنه عن عائشة. وروي عنه عن القاسم عنها. وهذا استدراك ضعيف، لأنه محمول على أنه سمعه من القاسم عن عائشة، وسمعه أيضا منها بلا واسطة. فرواه بوجهين. وقد سبقت نظائر هذا. عَبْدِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ هذا مما استدركه الدارقطني على البخاري ومسلم. وقال: اختلفت الرواية فيه عن أبي مليكة. فروي عنه عن عائشة. وروي عنه عن القاسم عنها. وهذا استدراك ضعيف، لأنه محمول على أنه سمعه من القاسم عن عائشة، وسمعه أيضا منها بلا واسطة. فرواه بوجهين. وقد سبقت نظائر هذا. اللَّهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ هذا مما استدركه الدارقطني على البخاري ومسلم. وقال: اختلفت الرواية فيه عن أبي مليكة. فروي عنه عن عائشة. وروي عنه عن القاسم عنها. وهذا استدراك ضعيف، لأنه محمول على أنه سمعه من القاسم عن عائشة، وسمعه أيضا منها بلا واسطة. فرواه بوجهين. وقد سبقت نظائر هذا. بْنِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ هذا مما استدركه الدارقطني على البخاري ومسلم. وقال: اختلفت الرواية فيه عن أبي مليكة. فروي عنه عن عائشة. وروي عنه عن القاسم عنها. وهذا استدراك ضعيف، لأنه محمول على أنه سمعه من القاسم عن عائشة، وسمعه أيضا منها بلا واسطة. فرواه بوجهين. وقد سبقت نظائر هذا. أَبِي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ هذا مما استدركه الدارقطني على البخاري ومسلم. وقال: اختلفت الرواية فيه عن أبي مليكة. فروي عنه عن عائشة. وروي عنه عن القاسم عنها. وهذا استدراك ضعيف، لأنه محمول على أنه سمعه من القاسم عن عائشة، وسمعه أيضا منها بلا واسطة. فرواه بوجهين. وقد سبقت نظائر هذا. مُلَيْكَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ هذا مما استدركه الدارقطني على البخاري ومسلم. وقال: اختلفت الرواية فيه عن أبي مليكة. فروي عنه عن عائشة. وروي عنه عن القاسم عنها. وهذا استدراك ضعيف، لأنه محمول على أنه سمعه من القاسم عن عائشة، وسمعه أيضا منها بلا واسطة. فرواه بوجهين. وقد سبقت نظائر هذا. ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ هذا مما استدركه الدارقطني على البخاري ومسلم. وقال: اختلفت الرواية فيه عن أبي مليكة. فروي عنه عن عائشة. وروي عنه عن القاسم عنها. وهذا استدراك ضعيف، لأنه محمول على أنه سمعه من القاسم عن عائشة، وسمعه أيضا منها بلا واسطة. فرواه بوجهين. وقد سبقت نظائر هذا. عَنْ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ هذا مما استدركه الدارقطني على البخاري ومسلم. وقال: اختلفت الرواية فيه عن أبي مليكة. فروي عنه عن عائشة. وروي عنه عن القاسم عنها. وهذا استدراك ضعيف، لأنه محمول على أنه سمعه من القاسم عن عائشة، وسمعه أيضا منها بلا واسطة. فرواه بوجهين. وقد سبقت نظائر هذا. عَائِشَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ هذا مما استدركه الدارقطني على البخاري ومسلم. وقال: اختلفت الرواية فيه عن أبي مليكة. فروي عنه عن عائشة. وروي عنه عن القاسم عنها. وهذا استدراك ضعيف، لأنه محمول على أنه سمعه من القاسم عن عائشة، وسمعه أيضا منها بلا واسطة. فرواه بوجهين. وقد سبقت نظائر هذا. ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مَنْ حُوسِبَ ، يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، عُذِّبَ فَقُلْتُ : أَلَيْسَ قَدْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا } ٨٤ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. /الانشقاق ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. /٨] ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. فَقَالَ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. لَيْسَ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. ذَاكِ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. الْحِسَابُ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. ، ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. إِنَّمَا ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. ذَاكِ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. الْعَرْضُ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. ، ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. [مَنْ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. نُوقِشَ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. الْحِسَابَ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. يَوْمَ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. الْقِيَامَةِ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء. عُذِّبَ ٨٤ /الانشقاق /٨] فَقَالَ لَيْسَ ذَاكِ الْحِسَابُ ، إِنَّمَا ذَاكِ الْعَرْضُ ، [مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُذِّبَ معنى نوقش استقصى عليه. قال القاضي: وقوله: عذب، له معنيان. أحدهما أن نفس المناقشة وعرض الذنوب والتوقيف عليها هو التعذيب. لما فيه من التوبيخ. والثاني أنه مفض إلى العذاب بالنار. ويؤيده قوله في الرواية الأخرى: هلك، مكان عذب. هذا كلام القاضي. وهذا الثاني هو الصحيح. ومعناه أن التقصير غالب في العباد. فمن استقصى عليه ولم يسامح هلك ودخل النار. ولكن الله تعالى يعفو ويغفر، ما دون الشرك، لمن يشاء.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2203)