حديث 2870 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ قَتَادَةَ ، حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ :

قَالَ نَبِيُّ اللَّهِ (ﷺ) إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا وُضِعَ فِي قَبْرِهِ ، وَتَوَلَّى عَنْهُ أَصْحَابُهُ ، إِنَّهُ لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ قَالَ يَأْتِيهِ مَلَكَانِ فَيُقْعِدَانِهِ فَيَقُولاَنِ لَهُ : مَا مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ يعني بالرجل النبي صلى الله عليه وسلم. وإنما يقوله بهذه العبارة التي ليس فيها تعظيم امتحانا للمسئول، لئلا يتلقى تعظيمه من عبارة السائل. ثم يثبت الله الذين آمنوا. كُنْتَ مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ يعني بالرجل النبي صلى الله عليه وسلم. وإنما يقوله بهذه العبارة التي ليس فيها تعظيم امتحانا للمسئول، لئلا يتلقى تعظيمه من عبارة السائل. ثم يثبت الله الذين آمنوا. تَقُولُ مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ يعني بالرجل النبي صلى الله عليه وسلم. وإنما يقوله بهذه العبارة التي ليس فيها تعظيم امتحانا للمسئول، لئلا يتلقى تعظيمه من عبارة السائل. ثم يثبت الله الذين آمنوا. فِي مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ يعني بالرجل النبي صلى الله عليه وسلم. وإنما يقوله بهذه العبارة التي ليس فيها تعظيم امتحانا للمسئول، لئلا يتلقى تعظيمه من عبارة السائل. ثم يثبت الله الذين آمنوا. هَذَا مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ يعني بالرجل النبي صلى الله عليه وسلم. وإنما يقوله بهذه العبارة التي ليس فيها تعظيم امتحانا للمسئول، لئلا يتلقى تعظيمه من عبارة السائل. ثم يثبت الله الذين آمنوا. الرَّجُلِ مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ يعني بالرجل النبي صلى الله عليه وسلم. وإنما يقوله بهذه العبارة التي ليس فيها تعظيم امتحانا للمسئول، لئلا يتلقى تعظيمه من عبارة السائل. ثم يثبت الله الذين آمنوا. ؟ قَالَ فَأَمَّا الْمُؤْمِنُ فَيَقُولُ : أَشْهَدُ أَنَّهُ عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ قَالَ فَيُقَالُ لَهُ : انْظُرْ إِلَى مَقْعَدِكَ مِنَ النَّارِ ، قَدْ أَبْدَلَكَ اللَّهُ بِهِ مَقْعَدًا مِنَ الْجَنَّةِ قَالَ نَبِيُّ اللَّهِ (ﷺ) فَيَرَاهُمَا جَمِيعًا ، قَالَ قَتَادَةُ : وَذُكِرَ لَنَا أَنَّهُ يُفْسَحُ يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا ، وَيُمْلأُ عَلَيْهِ خَضِرًا الخضر ضبطوه بوجهين. أصحهما بفتح الخاء وكسر الضاد والثاني بضم الخاء وفتح الضاد. والأول أشهر. ومعناه يملأ نعما غضة ناعمة. وأصله من خضرة الشجرة. هكذا فسروه. قال القاضي: يحتمل أن يكون هذا الفسح له على ظاهره، وأنه يرفع عن بصره ما يجاوره من الحجب الكثيفة بحيث لا تناله ظلمة القبر ولا ضيقه، إذا ردت إليه روحه. قال ويحتمل أن يكون على ضرب المثل والاستعارة للرحمة والنعيم. كما يقال: سقى الله قبره. والاحتمال الأول أصح. لَهُ يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا ، وَيُمْلأُ عَلَيْهِ خَضِرًا الخضر ضبطوه بوجهين. أصحهما بفتح الخاء وكسر الضاد والثاني بضم الخاء وفتح الضاد. والأول أشهر. ومعناه يملأ نعما غضة ناعمة. وأصله من خضرة الشجرة. هكذا فسروه. قال القاضي: يحتمل أن يكون هذا الفسح له على ظاهره، وأنه يرفع عن بصره ما يجاوره من الحجب الكثيفة بحيث لا تناله ظلمة القبر ولا ضيقه، إذا ردت إليه روحه. قال ويحتمل أن يكون على ضرب المثل والاستعارة للرحمة والنعيم. كما يقال: سقى الله قبره. والاحتمال الأول أصح. فِي يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا ، وَيُمْلأُ عَلَيْهِ خَضِرًا الخضر ضبطوه بوجهين. أصحهما بفتح الخاء وكسر الضاد والثاني بضم الخاء وفتح الضاد. والأول أشهر. ومعناه يملأ نعما غضة ناعمة. وأصله من خضرة الشجرة. هكذا فسروه. قال القاضي: يحتمل أن يكون هذا الفسح له على ظاهره، وأنه يرفع عن بصره ما يجاوره من الحجب الكثيفة بحيث لا تناله ظلمة القبر ولا ضيقه، إذا ردت إليه روحه. قال ويحتمل أن يكون على ضرب المثل والاستعارة للرحمة والنعيم. كما يقال: سقى الله قبره. والاحتمال الأول أصح. قَبْرِهِ يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا ، وَيُمْلأُ عَلَيْهِ خَضِرًا الخضر ضبطوه بوجهين. أصحهما بفتح الخاء وكسر الضاد والثاني بضم الخاء وفتح الضاد. والأول أشهر. ومعناه يملأ نعما غضة ناعمة. وأصله من خضرة الشجرة. هكذا فسروه. قال القاضي: يحتمل أن يكون هذا الفسح له على ظاهره، وأنه يرفع عن بصره ما يجاوره من الحجب الكثيفة بحيث لا تناله ظلمة القبر ولا ضيقه، إذا ردت إليه روحه. قال ويحتمل أن يكون على ضرب المثل والاستعارة للرحمة والنعيم. كما يقال: سقى الله قبره. والاحتمال الأول أصح. سَبْعُونَ يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا ، وَيُمْلأُ عَلَيْهِ خَضِرًا الخضر ضبطوه بوجهين. أصحهما بفتح الخاء وكسر الضاد والثاني بضم الخاء وفتح الضاد. والأول أشهر. ومعناه يملأ نعما غضة ناعمة. وأصله من خضرة الشجرة. هكذا فسروه. قال القاضي: يحتمل أن يكون هذا الفسح له على ظاهره، وأنه يرفع عن بصره ما يجاوره من الحجب الكثيفة بحيث لا تناله ظلمة القبر ولا ضيقه، إذا ردت إليه روحه. قال ويحتمل أن يكون على ضرب المثل والاستعارة للرحمة والنعيم. كما يقال: سقى الله قبره. والاحتمال الأول أصح. ذِرَاعًا يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا ، وَيُمْلأُ عَلَيْهِ خَضِرًا الخضر ضبطوه بوجهين. أصحهما بفتح الخاء وكسر الضاد والثاني بضم الخاء وفتح الضاد. والأول أشهر. ومعناه يملأ نعما غضة ناعمة. وأصله من خضرة الشجرة. هكذا فسروه. قال القاضي: يحتمل أن يكون هذا الفسح له على ظاهره، وأنه يرفع عن بصره ما يجاوره من الحجب الكثيفة بحيث لا تناله ظلمة القبر ولا ضيقه، إذا ردت إليه روحه. قال ويحتمل أن يكون على ضرب المثل والاستعارة للرحمة والنعيم. كما يقال: سقى الله قبره. والاحتمال الأول أصح. ، يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا ، وَيُمْلأُ عَلَيْهِ خَضِرًا الخضر ضبطوه بوجهين. أصحهما بفتح الخاء وكسر الضاد والثاني بضم الخاء وفتح الضاد. والأول أشهر. ومعناه يملأ نعما غضة ناعمة. وأصله من خضرة الشجرة. هكذا فسروه. قال القاضي: يحتمل أن يكون هذا الفسح له على ظاهره، وأنه يرفع عن بصره ما يجاوره من الحجب الكثيفة بحيث لا تناله ظلمة القبر ولا ضيقه، إذا ردت إليه روحه. قال ويحتمل أن يكون على ضرب المثل والاستعارة للرحمة والنعيم. كما يقال: سقى الله قبره. والاحتمال الأول أصح. وَيُمْلأُ يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا ، وَيُمْلأُ عَلَيْهِ خَضِرًا الخضر ضبطوه بوجهين. أصحهما بفتح الخاء وكسر الضاد والثاني بضم الخاء وفتح الضاد. والأول أشهر. ومعناه يملأ نعما غضة ناعمة. وأصله من خضرة الشجرة. هكذا فسروه. قال القاضي: يحتمل أن يكون هذا الفسح له على ظاهره، وأنه يرفع عن بصره ما يجاوره من الحجب الكثيفة بحيث لا تناله ظلمة القبر ولا ضيقه، إذا ردت إليه روحه. قال ويحتمل أن يكون على ضرب المثل والاستعارة للرحمة والنعيم. كما يقال: سقى الله قبره. والاحتمال الأول أصح. عَلَيْهِ يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا ، وَيُمْلأُ عَلَيْهِ خَضِرًا الخضر ضبطوه بوجهين. أصحهما بفتح الخاء وكسر الضاد والثاني بضم الخاء وفتح الضاد. والأول أشهر. ومعناه يملأ نعما غضة ناعمة. وأصله من خضرة الشجرة. هكذا فسروه. قال القاضي: يحتمل أن يكون هذا الفسح له على ظاهره، وأنه يرفع عن بصره ما يجاوره من الحجب الكثيفة بحيث لا تناله ظلمة القبر ولا ضيقه، إذا ردت إليه روحه. قال ويحتمل أن يكون على ضرب المثل والاستعارة للرحمة والنعيم. كما يقال: سقى الله قبره. والاحتمال الأول أصح. خَضِرًا يُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا ، وَيُمْلأُ عَلَيْهِ خَضِرًا الخضر ضبطوه بوجهين. أصحهما بفتح الخاء وكسر الضاد والثاني بضم الخاء وفتح الضاد. والأول أشهر. ومعناه يملأ نعما غضة ناعمة. وأصله من خضرة الشجرة. هكذا فسروه. قال القاضي: يحتمل أن يكون هذا الفسح له على ظاهره، وأنه يرفع عن بصره ما يجاوره من الحجب الكثيفة بحيث لا تناله ظلمة القبر ولا ضيقه، إذا ردت إليه روحه. قال ويحتمل أن يكون على ضرب المثل والاستعارة للرحمة والنعيم. كما يقال: سقى الله قبره. والاحتمال الأول أصح. إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2201)