حديث 2846 جزء 4

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ عَنْ هَمَّامِ بْنِ مُنَبِّهٍ ، قَالَ :

هَذَا مَا حَدَّثَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَذَكَرَ أَحَادِيثَ مِنْهَا : وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) تَحَاجَّتِ الْجَنَّةُ وَالنَّارُ ، فَقَالَتِ النَّارُ : أُوثِرْتُ بِالْمُتَكَبِّرِينَ وَالْمُتَجَبِّرِينَ ، وَقَالَتِ الْجَنَّةُ : فَمَا لِي لاَ يَدْخُلُنِي إِلاَّ ضُعَفَاءُ النَّاسِ وَسَقَطُهُمْ وَغِرَّتُهُمْ وَغِرَّتُهُمْ روي على ثلاثة أوجه حكاها القاضي: وهي موجودة في النسخ. أحدها غرثهم. قال القاضي: هذه رواية الأكثرين من شيوخنا. ومعناها أهل الحاجة والفاقة والجوع والغرث الجوع. والثاني عجزتهم جمع عاجز. والثالث غرتهم، وهذا هو الأشهر في نسخ بلادنا. أي البله الغافلون. الذين ليس لهم فتك وحذق في أمور الدنيا. وهو نحو الحديث الآخر: أكثر أهل الجنة البله. قال القاضي: معناه سواد الناس وعامتهم من أهل الإيمان الذين لا يفطنون للسنة فيدخل عليهم الفتنة أو يدخلهم في البدعة أو غيرها. فهم ثابتوا الإيمان وصحيحو العقائد. وهم أكثر المؤمنين، وهم أكثر أهل الجنة. وأما العارفون والعلماء العاملون والصالحون والمتعبدون فهم قليلون. وهم أصحاب الدرجات العلى. ؟ قَالَ اللَّهُ لِلْجَنَّةِ : إِنَّمَا أَنْتِ رَحْمَتِي أَرْحَمُ بِكِ مَنْ أَشَاءُ مِنْ عِبَادِي ، وَقَالَ لِلنَّارِ : إِنَّمَا أَنْتِ عَذَابِي أُعَذِّبُ بِكِ مَنْ أَشَاءُ مِنْ عِبَادِي ، وَلِكُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْكُمَا مِلْؤُهَا ، فَأَمَّا النَّارُ فَلاَ تَمْتَلِئُ حَتَّى حَتَّى يَضَعَ اللَّهُ ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، رِجْلَهُ وفي الرواية التي بعدها: حتى يضع فيها .. قدمه. وفي الرواية الأولى: فيضع قدمه عليها. هذا الحديث من مشاهير أحاديث الصفات واختلاف العلماء فيها على مذهبين: أحدهما، وهو قول جمهور السلف وطائفة من المتكلمين؛ أنه لا يتكلم في تأويلها. بل نؤمن أنها حق على ما أراد الله. ولها معنى يليق بها. وظاهرها غير مراد. والثاني، وهو قول جمهور المتكلمين؛ أنها تتأول بحسب ما يليق بها. يَضَعَ حَتَّى يَضَعَ اللَّهُ ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، رِجْلَهُ وفي الرواية التي بعدها: حتى يضع فيها .. قدمه. وفي الرواية الأولى: فيضع قدمه عليها. هذا الحديث من مشاهير أحاديث الصفات واختلاف العلماء فيها على مذهبين: أحدهما، وهو قول جمهور السلف وطائفة من المتكلمين؛ أنه لا يتكلم في تأويلها. بل نؤمن أنها حق على ما أراد الله. ولها معنى يليق بها. وظاهرها غير مراد. والثاني، وهو قول جمهور المتكلمين؛ أنها تتأول بحسب ما يليق بها. اللَّهُ حَتَّى يَضَعَ اللَّهُ ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، رِجْلَهُ وفي الرواية التي بعدها: حتى يضع فيها .. قدمه. وفي الرواية الأولى: فيضع قدمه عليها. هذا الحديث من مشاهير أحاديث الصفات واختلاف العلماء فيها على مذهبين: أحدهما، وهو قول جمهور السلف وطائفة من المتكلمين؛ أنه لا يتكلم في تأويلها. بل نؤمن أنها حق على ما أراد الله. ولها معنى يليق بها. وظاهرها غير مراد. والثاني، وهو قول جمهور المتكلمين؛ أنها تتأول بحسب ما يليق بها. ، حَتَّى يَضَعَ اللَّهُ ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، رِجْلَهُ وفي الرواية التي بعدها: حتى يضع فيها .. قدمه. وفي الرواية الأولى: فيضع قدمه عليها. هذا الحديث من مشاهير أحاديث الصفات واختلاف العلماء فيها على مذهبين: أحدهما، وهو قول جمهور السلف وطائفة من المتكلمين؛ أنه لا يتكلم في تأويلها. بل نؤمن أنها حق على ما أراد الله. ولها معنى يليق بها. وظاهرها غير مراد. والثاني، وهو قول جمهور المتكلمين؛ أنها تتأول بحسب ما يليق بها. تَبَارَكَ حَتَّى يَضَعَ اللَّهُ ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، رِجْلَهُ وفي الرواية التي بعدها: حتى يضع فيها .. قدمه. وفي الرواية الأولى: فيضع قدمه عليها. هذا الحديث من مشاهير أحاديث الصفات واختلاف العلماء فيها على مذهبين: أحدهما، وهو قول جمهور السلف وطائفة من المتكلمين؛ أنه لا يتكلم في تأويلها. بل نؤمن أنها حق على ما أراد الله. ولها معنى يليق بها. وظاهرها غير مراد. والثاني، وهو قول جمهور المتكلمين؛ أنها تتأول بحسب ما يليق بها. وَتَعَالَى حَتَّى يَضَعَ اللَّهُ ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، رِجْلَهُ وفي الرواية التي بعدها: حتى يضع فيها .. قدمه. وفي الرواية الأولى: فيضع قدمه عليها. هذا الحديث من مشاهير أحاديث الصفات واختلاف العلماء فيها على مذهبين: أحدهما، وهو قول جمهور السلف وطائفة من المتكلمين؛ أنه لا يتكلم في تأويلها. بل نؤمن أنها حق على ما أراد الله. ولها معنى يليق بها. وظاهرها غير مراد. والثاني، وهو قول جمهور المتكلمين؛ أنها تتأول بحسب ما يليق بها. ، حَتَّى يَضَعَ اللَّهُ ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، رِجْلَهُ وفي الرواية التي بعدها: حتى يضع فيها .. قدمه. وفي الرواية الأولى: فيضع قدمه عليها. هذا الحديث من مشاهير أحاديث الصفات واختلاف العلماء فيها على مذهبين: أحدهما، وهو قول جمهور السلف وطائفة من المتكلمين؛ أنه لا يتكلم في تأويلها. بل نؤمن أنها حق على ما أراد الله. ولها معنى يليق بها. وظاهرها غير مراد. والثاني، وهو قول جمهور المتكلمين؛ أنها تتأول بحسب ما يليق بها. رِجْلَهُ حَتَّى يَضَعَ اللَّهُ ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، رِجْلَهُ وفي الرواية التي بعدها: حتى يضع فيها .. قدمه. وفي الرواية الأولى: فيضع قدمه عليها. هذا الحديث من مشاهير أحاديث الصفات واختلاف العلماء فيها على مذهبين: أحدهما، وهو قول جمهور السلف وطائفة من المتكلمين؛ أنه لا يتكلم في تأويلها. بل نؤمن أنها حق على ما أراد الله. ولها معنى يليق بها. وظاهرها غير مراد. والثاني، وهو قول جمهور المتكلمين؛ أنها تتأول بحسب ما يليق بها. ، تَقُولُ : قَطْ قَطْ قَطْ ، فَهُنَالِكَ تَمْتَلِئُ ، وَيُزْوَى وَيُزْوَى يضم بعضها إلى بعض، فتجتمع وتلتقي على من فيها. بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ ، وَلاَ يَظْلِمُ اللَّهُ مِنْ خَلْقِهِ أَحَدًا ، وَأَمَّا الْجَنَّةُ فَإِنَّ اللَّهَ يُنْشِئُ لَهَا خَلْقًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2187)