حديث 2835 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ - وَاللَّفْظُ لِعُثْمَانَ - ( قَالَ عُثْمَانُ : حَدَّثَنَا ، وَقَالَ إِسْحَاقُ : أَخْبَرَنَا ) جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي سُفْيَانَ ، عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ :

سَمِعْتُ النَّبِيَّ (ﷺ) يَقُولُ إِنَّ إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ فِيهَا وَيَشْرَبُونَ مذهب أهل السنة وعامة المسلمين أن أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون. يتنعمون بذلك وبغيره من ملاذها وأنواع نعيمها. تنعما دائما لا آخر له ولا انقطاع أبدا. وأن تنعمهم بذلك على هيئة تنعم أهل الدنيا. إلا ما بينهما من التفاضل في اللذة والنفاسة التي لا تشارك نعيم الدنيا إلا في التسمية وأصل الهيئة. وإلا في أنهم لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يبصقون. وقد دلت دلائل القرآن والسنة، في هذه الأحاديث التي ذكرها مسلم وغيره؛ أن نعيم الجنة دائم لا انقطاع له أبدا. أَهْلَ إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ فِيهَا وَيَشْرَبُونَ مذهب أهل السنة وعامة المسلمين أن أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون. يتنعمون بذلك وبغيره من ملاذها وأنواع نعيمها. تنعما دائما لا آخر له ولا انقطاع أبدا. وأن تنعمهم بذلك على هيئة تنعم أهل الدنيا. إلا ما بينهما من التفاضل في اللذة والنفاسة التي لا تشارك نعيم الدنيا إلا في التسمية وأصل الهيئة. وإلا في أنهم لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يبصقون. وقد دلت دلائل القرآن والسنة، في هذه الأحاديث التي ذكرها مسلم وغيره؛ أن نعيم الجنة دائم لا انقطاع له أبدا. الْجَنَّةِ إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ فِيهَا وَيَشْرَبُونَ مذهب أهل السنة وعامة المسلمين أن أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون. يتنعمون بذلك وبغيره من ملاذها وأنواع نعيمها. تنعما دائما لا آخر له ولا انقطاع أبدا. وأن تنعمهم بذلك على هيئة تنعم أهل الدنيا. إلا ما بينهما من التفاضل في اللذة والنفاسة التي لا تشارك نعيم الدنيا إلا في التسمية وأصل الهيئة. وإلا في أنهم لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يبصقون. وقد دلت دلائل القرآن والسنة، في هذه الأحاديث التي ذكرها مسلم وغيره؛ أن نعيم الجنة دائم لا انقطاع له أبدا. يَأْكُلُونَ إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ فِيهَا وَيَشْرَبُونَ مذهب أهل السنة وعامة المسلمين أن أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون. يتنعمون بذلك وبغيره من ملاذها وأنواع نعيمها. تنعما دائما لا آخر له ولا انقطاع أبدا. وأن تنعمهم بذلك على هيئة تنعم أهل الدنيا. إلا ما بينهما من التفاضل في اللذة والنفاسة التي لا تشارك نعيم الدنيا إلا في التسمية وأصل الهيئة. وإلا في أنهم لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يبصقون. وقد دلت دلائل القرآن والسنة، في هذه الأحاديث التي ذكرها مسلم وغيره؛ أن نعيم الجنة دائم لا انقطاع له أبدا. فِيهَا إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ فِيهَا وَيَشْرَبُونَ مذهب أهل السنة وعامة المسلمين أن أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون. يتنعمون بذلك وبغيره من ملاذها وأنواع نعيمها. تنعما دائما لا آخر له ولا انقطاع أبدا. وأن تنعمهم بذلك على هيئة تنعم أهل الدنيا. إلا ما بينهما من التفاضل في اللذة والنفاسة التي لا تشارك نعيم الدنيا إلا في التسمية وأصل الهيئة. وإلا في أنهم لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يبصقون. وقد دلت دلائل القرآن والسنة، في هذه الأحاديث التي ذكرها مسلم وغيره؛ أن نعيم الجنة دائم لا انقطاع له أبدا. وَيَشْرَبُونَ إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ فِيهَا وَيَشْرَبُونَ مذهب أهل السنة وعامة المسلمين أن أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون. يتنعمون بذلك وبغيره من ملاذها وأنواع نعيمها. تنعما دائما لا آخر له ولا انقطاع أبدا. وأن تنعمهم بذلك على هيئة تنعم أهل الدنيا. إلا ما بينهما من التفاضل في اللذة والنفاسة التي لا تشارك نعيم الدنيا إلا في التسمية وأصل الهيئة. وإلا في أنهم لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يبصقون. وقد دلت دلائل القرآن والسنة، في هذه الأحاديث التي ذكرها مسلم وغيره؛ أن نعيم الجنة دائم لا انقطاع له أبدا. ، وَلاَ وَلاَ يَتْفُلُونَ بكسر الفاء وضمها. حكاهما الجوهري وغيره. أي لا يبصقون. يَتْفُلُونَ وَلاَ يَتْفُلُونَ بكسر الفاء وضمها. حكاهما الجوهري وغيره. أي لا يبصقون. وَلاَ يَبُولُونَ وَلاَ يَتَغَوَّطُونَ وَلاَ يَمْتَخِطُونَ ، قَالُوا : فَمَا بَالُ الطَّعَامِ ؟ قَالَ جُشَاءٌ وَرَشْحٌ كَرَشْحِ الْمِسْكِ ، يُلْهَمُونَ التَّسْبِيحَ وَالتَّحْمِيدَ ، كَمَا يُلْهَمُونَ النَّفَسَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2181)