حديث 2767 جزء 2

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ ،

أَنَّ عَوْنًا وَسَعِيدَ بْنَ أَبِي بُرْدَةَ حَدَّثَاهُ ، أَنَّهُمَا شَهِدَا أَبَا بُرْدَةَ يُحَدِّثُ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) قَالَ لاَ يَمُوتُ رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلاَّ أَدْخَلَ اللَّهُ مَكَانَهُ ، النَّارَ ، يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا قَالَ فَاسْتَحْلَفَهُ فَاسْتَحْلَفَهُ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ إنما استحلفه لزيادة الاستيثاق والطمأنينة. ولما حصل له من السرور بهذه البشارة العظيمة للمسلمين أجمعين. ولأنه، إذا كان فيه شك وخوف غلظ، أو نسيان أو اشتباه، أو نحو ذلك، أمسك عن اليمين. فإذا حلف تحقق انتفاء هذه الأمور وعرف صحة الحديث. وقد جاء عن عمر بن عبد العزيز والشافعي، رحمهما الله، أنهما قالا: هذا الحديث أرجى حديث للمسلمين عُمَرُ فَاسْتَحْلَفَهُ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ إنما استحلفه لزيادة الاستيثاق والطمأنينة. ولما حصل له من السرور بهذه البشارة العظيمة للمسلمين أجمعين. ولأنه، إذا كان فيه شك وخوف غلظ، أو نسيان أو اشتباه، أو نحو ذلك، أمسك عن اليمين. فإذا حلف تحقق انتفاء هذه الأمور وعرف صحة الحديث. وقد جاء عن عمر بن عبد العزيز والشافعي، رحمهما الله، أنهما قالا: هذا الحديث أرجى حديث للمسلمين بْنُ فَاسْتَحْلَفَهُ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ إنما استحلفه لزيادة الاستيثاق والطمأنينة. ولما حصل له من السرور بهذه البشارة العظيمة للمسلمين أجمعين. ولأنه، إذا كان فيه شك وخوف غلظ، أو نسيان أو اشتباه، أو نحو ذلك، أمسك عن اليمين. فإذا حلف تحقق انتفاء هذه الأمور وعرف صحة الحديث. وقد جاء عن عمر بن عبد العزيز والشافعي، رحمهما الله، أنهما قالا: هذا الحديث أرجى حديث للمسلمين عَبْدِ فَاسْتَحْلَفَهُ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ إنما استحلفه لزيادة الاستيثاق والطمأنينة. ولما حصل له من السرور بهذه البشارة العظيمة للمسلمين أجمعين. ولأنه، إذا كان فيه شك وخوف غلظ، أو نسيان أو اشتباه، أو نحو ذلك، أمسك عن اليمين. فإذا حلف تحقق انتفاء هذه الأمور وعرف صحة الحديث. وقد جاء عن عمر بن عبد العزيز والشافعي، رحمهما الله، أنهما قالا: هذا الحديث أرجى حديث للمسلمين الْعَزِيزِ فَاسْتَحْلَفَهُ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ إنما استحلفه لزيادة الاستيثاق والطمأنينة. ولما حصل له من السرور بهذه البشارة العظيمة للمسلمين أجمعين. ولأنه، إذا كان فيه شك وخوف غلظ، أو نسيان أو اشتباه، أو نحو ذلك، أمسك عن اليمين. فإذا حلف تحقق انتفاء هذه الأمور وعرف صحة الحديث. وقد جاء عن عمر بن عبد العزيز والشافعي، رحمهما الله، أنهما قالا: هذا الحديث أرجى حديث للمسلمين بِاللَّهِ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ ! ثَلاَثَ مَرَّاتٍ أَنَّ أَبَاهُ حَدَّثَهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ فَحَلَفَ لَهُ ، قَالَ فَلَمْ يُحَدِّثْنِي سَعِيدٌ أَنَّهُ اسْتَحْلَفَهُ ، وَلَمْ يُنْكِرْ عَلَى عَوْنٍ قَوْلَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2118)