حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ ، سَمِعَ عُقْبَةَ بْنَ عَبْدِ الْغَافِرِ يَقُولُ : سَمِعْتُ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ
يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، أَنَّ رَجُلاً فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ ، رَاشَهُ اللَّهُ مَالاً وَوَلَدًا ، فَقَالَ لِوَلَدِهِ : لَتَفْعَلُنَّ مَا آمُرُكُمْ بِهِ ، أَوْ لأُوَلِّيَنَّ مِيرَاثِي غَيْرَكُمْ ، إِذَا أَنَا مُتُّ ، فَأَحْرِقُونِي ( وَأَكْثَرُ عِلْمِي أَنَّهُ قَالَ ) ثُمَّ اسْحَقُونِي ، وَاذْرُونِي فِي الرِّيحِ ، فَإِنِّي لَمْ لَمْ أَبْتَهِرْ أَبْتَهِرْ لَمْ أَبْتَهِرْ عِنْدَ اللَّهِ خَيْرًا ، وَإِنَّ وَإِنَّ اللَّهَ يَقْدِرُ عَلَىَّ أَنْ يُعَذِّبَنِي اللَّهَ وَإِنَّ اللَّهَ يَقْدِرُ عَلَىَّ أَنْ يُعَذِّبَنِي يَقْدِرُ وَإِنَّ اللَّهَ يَقْدِرُ عَلَىَّ أَنْ يُعَذِّبَنِي عَلَىَّ وَإِنَّ اللَّهَ يَقْدِرُ عَلَىَّ أَنْ يُعَذِّبَنِي أَنْ وَإِنَّ اللَّهَ يَقْدِرُ عَلَىَّ أَنْ يُعَذِّبَنِي يُعَذِّبَنِي وَإِنَّ اللَّهَ يَقْدِرُ عَلَىَّ أَنْ يُعَذِّبَنِي ، قَالَ فَأَخَذَ مِنْهُمْ مِيثَاقًا ، فَفَعَلُوا فَفَعَلُوا ذَلِكَ بِهِ ، وَرَبِّي ذَلِكَ فَفَعَلُوا ذَلِكَ بِهِ ، وَرَبِّي بِهِ فَفَعَلُوا ذَلِكَ بِهِ ، وَرَبِّي ، فَفَعَلُوا ذَلِكَ بِهِ ، وَرَبِّي وَرَبِّي فَفَعَلُوا ذَلِكَ بِهِ ، وَرَبِّي ! فَقَالَ اللَّهُ : مَا حَمَلَكَ عَلَى مَا فَعَلْتَ ؟ فَقَالَ : مَخَافَتُكَ ، قَالَ فَمَا تَلاَفَاهُ تَلاَفَاهُ غَيْرُهَا غَيْرُهَا تَلاَفَاهُ غَيْرُهَا المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 2111)