حديث 2619 جزء 1

setting

المصدر ممتد قَالَ الزُّهْرِيُّ : وَحَدَّثَنِي حُمَيْدٌ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا ، فَلاَ هِيَ أَطْعَمَتْهَا ، وَلاَ هِيَ أَرْسَلَتْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ ، حَتَّى مَاتَتْ هَزْلاً ، قَالَ الزُّهْرِيُّ : ذَلِكَ ، لِئَلاَّ لِئَلاَّ يَتَّكِلَ رَجُلٌ ، وَلاَ يَيْأَسَ رَجُلٌ معناه أن ابن شهاب لما ذكر الحديث الأول خاف أن سامعه يتكل على ما فيه من سعة الرحمة وعظم الرجاء. فضم إليه حديث الهرة الذي فيه من التخويف ضد ذلك ليجتمع الخوف والرجاء. وهذا معنى قوله: لئلا يتكل ولا ييأس. وهكذا معظم آيات القرآن العزيز. يجتمع فيه الخوف والرجاء. يَتَّكِلَ لِئَلاَّ يَتَّكِلَ رَجُلٌ ، وَلاَ يَيْأَسَ رَجُلٌ معناه أن ابن شهاب لما ذكر الحديث الأول خاف أن سامعه يتكل على ما فيه من سعة الرحمة وعظم الرجاء. فضم إليه حديث الهرة الذي فيه من التخويف ضد ذلك ليجتمع الخوف والرجاء. وهذا معنى قوله: لئلا يتكل ولا ييأس. وهكذا معظم آيات القرآن العزيز. يجتمع فيه الخوف والرجاء. رَجُلٌ لِئَلاَّ يَتَّكِلَ رَجُلٌ ، وَلاَ يَيْأَسَ رَجُلٌ معناه أن ابن شهاب لما ذكر الحديث الأول خاف أن سامعه يتكل على ما فيه من سعة الرحمة وعظم الرجاء. فضم إليه حديث الهرة الذي فيه من التخويف ضد ذلك ليجتمع الخوف والرجاء. وهذا معنى قوله: لئلا يتكل ولا ييأس. وهكذا معظم آيات القرآن العزيز. يجتمع فيه الخوف والرجاء. ، لِئَلاَّ يَتَّكِلَ رَجُلٌ ، وَلاَ يَيْأَسَ رَجُلٌ معناه أن ابن شهاب لما ذكر الحديث الأول خاف أن سامعه يتكل على ما فيه من سعة الرحمة وعظم الرجاء. فضم إليه حديث الهرة الذي فيه من التخويف ضد ذلك ليجتمع الخوف والرجاء. وهذا معنى قوله: لئلا يتكل ولا ييأس. وهكذا معظم آيات القرآن العزيز. يجتمع فيه الخوف والرجاء. وَلاَ لِئَلاَّ يَتَّكِلَ رَجُلٌ ، وَلاَ يَيْأَسَ رَجُلٌ معناه أن ابن شهاب لما ذكر الحديث الأول خاف أن سامعه يتكل على ما فيه من سعة الرحمة وعظم الرجاء. فضم إليه حديث الهرة الذي فيه من التخويف ضد ذلك ليجتمع الخوف والرجاء. وهذا معنى قوله: لئلا يتكل ولا ييأس. وهكذا معظم آيات القرآن العزيز. يجتمع فيه الخوف والرجاء. يَيْأَسَ لِئَلاَّ يَتَّكِلَ رَجُلٌ ، وَلاَ يَيْأَسَ رَجُلٌ معناه أن ابن شهاب لما ذكر الحديث الأول خاف أن سامعه يتكل على ما فيه من سعة الرحمة وعظم الرجاء. فضم إليه حديث الهرة الذي فيه من التخويف ضد ذلك ليجتمع الخوف والرجاء. وهذا معنى قوله: لئلا يتكل ولا ييأس. وهكذا معظم آيات القرآن العزيز. يجتمع فيه الخوف والرجاء. رَجُلٌ لِئَلاَّ يَتَّكِلَ رَجُلٌ ، وَلاَ يَيْأَسَ رَجُلٌ معناه أن ابن شهاب لما ذكر الحديث الأول خاف أن سامعه يتكل على ما فيه من سعة الرحمة وعظم الرجاء. فضم إليه حديث الهرة الذي فيه من التخويف ضد ذلك ليجتمع الخوف والرجاء. وهذا معنى قوله: لئلا يتكل ولا ييأس. وهكذا معظم آيات القرآن العزيز. يجتمع فيه الخوف والرجاء.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2110)