حديث 2718 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) كَانَ ، إِذَا كَانَ فِي سَفَرٍ وَأَسْحَرَ وَأَسْحَرَ معناه: قام في السحر وركب فيه. أو انتهى في سيره إلى السحر، وهو آخر الليل. ، يَقُولُ سَمَّعَ سَمَّعَ سَامِعٌ روي بوجهين. أحدهما فتح الميم، من سمع، وتشديدها والثاني كسرها مع تخفيفها. واختار القاضي هنا، وفي المشارق، وصاحب المطالع، التشديد. وأشار إلى أنه رواية أكثر رواة مسلم. قالا: ومعناه بلغ سامع قولي هذا لغيره. وضبطه الخطابي وآخرون بالكسر والتخفيف. قال الخطابي: ومعناه شهد شاهد. قال وهو أمر بلفظ الخبر. وحقيقته ليسمع السامع وليشهد الشاهد على حمدنا لله تعالى على نعمه وحسن بلائه. سَامِعٌ سَمَّعَ سَامِعٌ روي بوجهين. أحدهما فتح الميم، من سمع، وتشديدها والثاني كسرها مع تخفيفها. واختار القاضي هنا، وفي المشارق، وصاحب المطالع، التشديد. وأشار إلى أنه رواية أكثر رواة مسلم. قالا: ومعناه بلغ سامع قولي هذا لغيره. وضبطه الخطابي وآخرون بالكسر والتخفيف. قال الخطابي: ومعناه شهد شاهد. قال وهو أمر بلفظ الخبر. وحقيقته ليسمع السامع وليشهد الشاهد على حمدنا لله تعالى على نعمه وحسن بلائه. بِحَمْدِ اللَّهِ وَحُسْنِ بَلاَئِهِ عَلَيْنَا ، رَبَّنَا رَبَّنَا صَاحِبْنَا وَأَفْضِلْ عَلَيْنَا أي احفظنا وحطنا واكلأنا وأفضل علينا بجزيل نعمك، واصرف عنا كل مكروه. صَاحِبْنَا رَبَّنَا صَاحِبْنَا وَأَفْضِلْ عَلَيْنَا أي احفظنا وحطنا واكلأنا وأفضل علينا بجزيل نعمك، واصرف عنا كل مكروه. وَأَفْضِلْ رَبَّنَا صَاحِبْنَا وَأَفْضِلْ عَلَيْنَا أي احفظنا وحطنا واكلأنا وأفضل علينا بجزيل نعمك، واصرف عنا كل مكروه. عَلَيْنَا رَبَّنَا صَاحِبْنَا وَأَفْضِلْ عَلَيْنَا أي احفظنا وحطنا واكلأنا وأفضل علينا بجزيل نعمك، واصرف عنا كل مكروه. ، عَائِذًا عَائِذًا بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ منصوب على الحال. أي أقول هذا في حال استعاذتي واستجارتي بالله من النار. بِاللَّهِ عَائِذًا بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ منصوب على الحال. أي أقول هذا في حال استعاذتي واستجارتي بالله من النار. مِنَ عَائِذًا بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ منصوب على الحال. أي أقول هذا في حال استعاذتي واستجارتي بالله من النار. النَّارِ عَائِذًا بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ منصوب على الحال. أي أقول هذا في حال استعاذتي واستجارتي بالله من النار.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2085)