حديث 2687 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنِ الْمَعْرُورِ بْنِ سُوَيْدٍ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَأَزِيدُ معناه أن التضعيف بعشرة أمثالها لابد منه بفضل الله ورحمته ووعده الذي لا يخلف. والزيادة، بعد، بكثرة التضعيف إلى سبعمائة ضعف وإلى أضعاف كثيرة، يحصل لبعض الناس دون بعض على حسب مشيئته سبحانه وتعالى. عَشْرُ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَأَزِيدُ معناه أن التضعيف بعشرة أمثالها لابد منه بفضل الله ورحمته ووعده الذي لا يخلف. والزيادة، بعد، بكثرة التضعيف إلى سبعمائة ضعف وإلى أضعاف كثيرة، يحصل لبعض الناس دون بعض على حسب مشيئته سبحانه وتعالى. أَمْثَالِهَا فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَأَزِيدُ معناه أن التضعيف بعشرة أمثالها لابد منه بفضل الله ورحمته ووعده الذي لا يخلف. والزيادة، بعد، بكثرة التضعيف إلى سبعمائة ضعف وإلى أضعاف كثيرة، يحصل لبعض الناس دون بعض على حسب مشيئته سبحانه وتعالى. وَأَزِيدُ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَأَزِيدُ معناه أن التضعيف بعشرة أمثالها لابد منه بفضل الله ورحمته ووعده الذي لا يخلف. والزيادة، بعد، بكثرة التضعيف إلى سبعمائة ضعف وإلى أضعاف كثيرة، يحصل لبعض الناس دون بعض على حسب مشيئته سبحانه وتعالى. ، وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ ، فَجَزَاؤُهُ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ، أَوْ أَغْفِرُ ، وَمَنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا ، تَقَرَّبْتُ مِنْهُ ذِرَاعًا ، وَمَنْ تَقَرَّبَ مِنِّي ذِرَاعًا ، تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا ، وَمَنْ أَتَانِي يَمْشِي ، أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً ، وَمَنْ لَقِيَنِي بِقُرَابِ بِقُرَابِ الأَرْضِ هو بضم القاف على المشهور، وهو ما يقارب ملأها. وحكى كسر القاف. نقله القاضي وغيره. الأَرْضِ بِقُرَابِ الأَرْضِ هو بضم القاف على المشهور، وهو ما يقارب ملأها. وحكى كسر القاف. نقله القاضي وغيره. خَطِيئَةً لاَ يُشْرِكُ بِي شَيْئًا ، لَقِيتُهُ بِمِثْلِهَا مَغْفِرَةً ، قَالَ إِبْرَاهِيمُ : حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ بِشْرٍ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، بِهَذَا الْحَدِيثِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2068)