حديث 2652 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ دِينَارِ وَابْنُ أَبِي عُمَرَ الْمَكِّيُّ وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدَةَ الضَّبِّيُّ ، جَمِيعًا عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ( وَاللَّفْظُ لاِبْنِ حَاتِمٍ وَابْنِ دِينَارٍ ) ، قَالاَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَمْرٍو ، عَنْ طَاوُسٍ ، قَالَ :

سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) احْتَجَّ احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى قال أبو الحسن القابسي: معناه التقت أرواحهما في السماء فوقع الحجاج بينهما. قال القاضي عياض: ويحتمل أنه على ظاهره وأنهما اجتمعا بأشخاصهما. آدَمُ احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى قال أبو الحسن القابسي: معناه التقت أرواحهما في السماء فوقع الحجاج بينهما. قال القاضي عياض: ويحتمل أنه على ظاهره وأنهما اجتمعا بأشخاصهما. وَمُوسَى احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى قال أبو الحسن القابسي: معناه التقت أرواحهما في السماء فوقع الحجاج بينهما. قال القاضي عياض: ويحتمل أنه على ظاهره وأنهما اجتمعا بأشخاصهما. ، فَقَالَ مُوسَى : يَا آدَمُ ! أَنْتَ أَبُونَا ، خَيَّبْتَنَا خَيَّبْتَنَا أي أوقعتنا في الخيبة وهي الحرمان والخسران. وقد خاب يخيب ويخوب. ومعناه كنت سبب خيبتنا وإغوائنا بالخطئية التي ترتب عليها إخراجك من الجنة. ثم تعرضنا نحن لإغواء الشياطين. والغي الانهماك في الشر. وَأَخْرَجْتَنَا مِنَ الْجَنَّةِ ، فَقَالَ لَهُ آدَمُ : أَنْتَ مُوسَى ، اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِكَلاَمِهِ ، وَخَطَّ لَكَ بِيَدِهِ بِيَدِهِ في اليد، هنا، المذهبان السابقان في كتاب الإيمان، ومواضع في أحاديث الصفات. أحدهما الإيمان بها. ولا يتعرض لتأويلها مع أن ظاهرها غير مراد. والثاني تأويلها على القدرة. ، أَتَلُومُنِي عَلَى أَمْرٍ قَدَّرَهُ قَدَّرَهُ اللَّهُ عَلَىَّ المراد بالتقدير هنا الكتابة في اللوح المحفوظ، أو في صحف التوراة وألواحها. اللَّهُ قَدَّرَهُ اللَّهُ عَلَىَّ المراد بالتقدير هنا الكتابة في اللوح المحفوظ، أو في صحف التوراة وألواحها. عَلَىَّ قَدَّرَهُ اللَّهُ عَلَىَّ المراد بالتقدير هنا الكتابة في اللوح المحفوظ، أو في صحف التوراة وألواحها. قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَنِي بِأَرْبَعِينَ سَنَةً ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) فَحَجَّ فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى هكذا الرواية في جميع كتب الحديث، باتفاق الناقلين والرواة والشراح وأهل الغريب: فحج آدم موسى، برفع آدم، وهو فاعل. أي غلبه بالحجة وظهر عليه بها. آدَمُ فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى هكذا الرواية في جميع كتب الحديث، باتفاق الناقلين والرواة والشراح وأهل الغريب: فحج آدم موسى، برفع آدم، وهو فاعل. أي غلبه بالحجة وظهر عليه بها. مُوسَى فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى هكذا الرواية في جميع كتب الحديث، باتفاق الناقلين والرواة والشراح وأهل الغريب: فحج آدم موسى، برفع آدم، وهو فاعل. أي غلبه بالحجة وظهر عليه بها. ، فَحَجَّ فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى هكذا الرواية في جميع كتب الحديث، باتفاق الناقلين والرواة والشراح وأهل الغريب: فحج آدم موسى، برفع آدم، وهو فاعل. أي غلبه بالحجة وظهر عليه بها. آدَمُ فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى هكذا الرواية في جميع كتب الحديث، باتفاق الناقلين والرواة والشراح وأهل الغريب: فحج آدم موسى، برفع آدم، وهو فاعل. أي غلبه بالحجة وظهر عليه بها. مُوسَى فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى هكذا الرواية في جميع كتب الحديث، باتفاق الناقلين والرواة والشراح وأهل الغريب: فحج آدم موسى، برفع آدم، وهو فاعل. أي غلبه بالحجة وظهر عليه بها. ، وَفِي حَدِيثِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ وَابْنِ عَبْدَةَ ، قَالَ أَحَدُهُمَا : خَطَّ ، وَقَالَ الآخَرُ : كَتَبَ لَكَ التَّوْرَاةَ بِيَدِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2043)