حديث 2597 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ الأَيْلِيُّ ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي سُلَيْمَانُ ( وَهُوَ ابْنُ بِلاَلٍ ) عَنِ الْعَلاَءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، حَدَّثَهُ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ لاَ لاَ يَنْبَغِي لِصِدِّيقٍ أَنْ يَكُونَ لَعَّانًا فيه الزجر عن اللعن، وأن من تخلق به لا يكون فيه هذه الصفات الجميلة لأن اللعنة، في الدعاء، يراد بها الإبعاد من رحمة الله تعالى. وليس الدعاء بهذا من أخلاق المؤمنين الذين وصفهم الله تعالى بالرحمة بينهم والتعاون على البر والتقوى، وجعلهم كالبنيان يشد بعضهم بعضا، وكالجسد الواحد. وأن المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه. فمن دعا على أخيه المسلم باللعنة، وهي الإبعاد من رحمة الله تعالى، فهو في نهاية المقاطعة والتدابر. وهذا غاية ما يوده المسلم للكافر ويدعو عليه. يَنْبَغِي لاَ يَنْبَغِي لِصِدِّيقٍ أَنْ يَكُونَ لَعَّانًا فيه الزجر عن اللعن، وأن من تخلق به لا يكون فيه هذه الصفات الجميلة لأن اللعنة، في الدعاء، يراد بها الإبعاد من رحمة الله تعالى. وليس الدعاء بهذا من أخلاق المؤمنين الذين وصفهم الله تعالى بالرحمة بينهم والتعاون على البر والتقوى، وجعلهم كالبنيان يشد بعضهم بعضا، وكالجسد الواحد. وأن المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه. فمن دعا على أخيه المسلم باللعنة، وهي الإبعاد من رحمة الله تعالى، فهو في نهاية المقاطعة والتدابر. وهذا غاية ما يوده المسلم للكافر ويدعو عليه. لِصِدِّيقٍ لاَ يَنْبَغِي لِصِدِّيقٍ أَنْ يَكُونَ لَعَّانًا فيه الزجر عن اللعن، وأن من تخلق به لا يكون فيه هذه الصفات الجميلة لأن اللعنة، في الدعاء، يراد بها الإبعاد من رحمة الله تعالى. وليس الدعاء بهذا من أخلاق المؤمنين الذين وصفهم الله تعالى بالرحمة بينهم والتعاون على البر والتقوى، وجعلهم كالبنيان يشد بعضهم بعضا، وكالجسد الواحد. وأن المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه. فمن دعا على أخيه المسلم باللعنة، وهي الإبعاد من رحمة الله تعالى، فهو في نهاية المقاطعة والتدابر. وهذا غاية ما يوده المسلم للكافر ويدعو عليه. أَنْ لاَ يَنْبَغِي لِصِدِّيقٍ أَنْ يَكُونَ لَعَّانًا فيه الزجر عن اللعن، وأن من تخلق به لا يكون فيه هذه الصفات الجميلة لأن اللعنة، في الدعاء، يراد بها الإبعاد من رحمة الله تعالى. وليس الدعاء بهذا من أخلاق المؤمنين الذين وصفهم الله تعالى بالرحمة بينهم والتعاون على البر والتقوى، وجعلهم كالبنيان يشد بعضهم بعضا، وكالجسد الواحد. وأن المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه. فمن دعا على أخيه المسلم باللعنة، وهي الإبعاد من رحمة الله تعالى، فهو في نهاية المقاطعة والتدابر. وهذا غاية ما يوده المسلم للكافر ويدعو عليه. يَكُونَ لاَ يَنْبَغِي لِصِدِّيقٍ أَنْ يَكُونَ لَعَّانًا فيه الزجر عن اللعن، وأن من تخلق به لا يكون فيه هذه الصفات الجميلة لأن اللعنة، في الدعاء، يراد بها الإبعاد من رحمة الله تعالى. وليس الدعاء بهذا من أخلاق المؤمنين الذين وصفهم الله تعالى بالرحمة بينهم والتعاون على البر والتقوى، وجعلهم كالبنيان يشد بعضهم بعضا، وكالجسد الواحد. وأن المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه. فمن دعا على أخيه المسلم باللعنة، وهي الإبعاد من رحمة الله تعالى، فهو في نهاية المقاطعة والتدابر. وهذا غاية ما يوده المسلم للكافر ويدعو عليه. لَعَّانًا لاَ يَنْبَغِي لِصِدِّيقٍ أَنْ يَكُونَ لَعَّانًا فيه الزجر عن اللعن، وأن من تخلق به لا يكون فيه هذه الصفات الجميلة لأن اللعنة، في الدعاء، يراد بها الإبعاد من رحمة الله تعالى. وليس الدعاء بهذا من أخلاق المؤمنين الذين وصفهم الله تعالى بالرحمة بينهم والتعاون على البر والتقوى، وجعلهم كالبنيان يشد بعضهم بعضا، وكالجسد الواحد. وأن المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه. فمن دعا على أخيه المسلم باللعنة، وهي الإبعاد من رحمة الله تعالى، فهو في نهاية المقاطعة والتدابر. وهذا غاية ما يوده المسلم للكافر ويدعو عليه.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2005)