حديث 2584 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ ، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ ، حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ :

اقْتَتَلَ اقْتَتَلَ غُلاَمَانِ أي تضاربا. غُلاَمَانِ اقْتَتَلَ غُلاَمَانِ أي تضاربا. ، غُلاَمٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَغُلاَمٌ مِنَ الأَنْصَارِ ، فَنَادَى الْمُهَاجِرُ أَوِ الْمُهَاجِرُونَ : يَالَ الْمُهَاجِرِينَ ! وَنَادَى الأَنْصَارِيُّ : يَالَ الْأَنْصَارِ ! فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَقَالَ مَا هَذَا دَعْوَى دَعْوَى أَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ تسميته صلى الله عليه وسلم ذلك دعوى الجاهلية هو كراهة منه لذلك. فإنه مما كانت عليه الجاهلية من التعاضد بالقبائل في أمور الدنيا ومتعلقاتها. وكانت الجاهلية تأخذ حقوقها بالعصبات والقبائل. فجاء الإسلام بإبطال ذلك، وفصل القضايا بالأحكام الشرعية. أَهْلِ دَعْوَى أَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ تسميته صلى الله عليه وسلم ذلك دعوى الجاهلية هو كراهة منه لذلك. فإنه مما كانت عليه الجاهلية من التعاضد بالقبائل في أمور الدنيا ومتعلقاتها. وكانت الجاهلية تأخذ حقوقها بالعصبات والقبائل. فجاء الإسلام بإبطال ذلك، وفصل القضايا بالأحكام الشرعية. الْجَاهِلِيَّةِ دَعْوَى أَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ تسميته صلى الله عليه وسلم ذلك دعوى الجاهلية هو كراهة منه لذلك. فإنه مما كانت عليه الجاهلية من التعاضد بالقبائل في أمور الدنيا ومتعلقاتها. وكانت الجاهلية تأخذ حقوقها بالعصبات والقبائل. فجاء الإسلام بإبطال ذلك، وفصل القضايا بالأحكام الشرعية. ؟ قَالُوا لاَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِلاَّ أَنَّ غُلاَمَيْنِ اقْتَتَلاَ فَكَسَعَ فَكَسَعَ أَحَدُهُمَا الآخَرَ أي ضرب دبره وعجيزته، بيد أو رجل أو سيف أو غيره. أَحَدُهُمَا فَكَسَعَ أَحَدُهُمَا الآخَرَ أي ضرب دبره وعجيزته، بيد أو رجل أو سيف أو غيره. الآخَرَ فَكَسَعَ أَحَدُهُمَا الآخَرَ أي ضرب دبره وعجيزته، بيد أو رجل أو سيف أو غيره. ، قَالَ فَلاَ فَلاَ بَأْسَ معناه لم يحصل من هذه القصة بأس مما كنت خفته. بَأْسَ فَلاَ بَأْسَ معناه لم يحصل من هذه القصة بأس مما كنت خفته. ، وَلْيَنْصُرِ الرَّجُلُ أَخَاهُ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا ، إِنْ كَانَ ظَالِمًا فَلْيَنْهَهُ ، فَإِنَّهُ لَهُ نَصْرٌ ، وَإِنْ كَانَ مَظْلُومًا فَلْيَنْصُرْهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1998)