حديث 2563 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَي بْنُ يَحْيَي ، قَالَ : قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنِ الأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ إِيَّاكُمْ إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ المراد النهي عن ظن السوء. قال الخطابي: هو تحقيق الظن وتصديقه، دون ما يهجس في النفس، فإن ذلك لا يملك. ومراد الخطابي أن المحرم في الظن ما يستمر صاحبه عليه ويستقر في قلبه، دون ما يعرض في القلب ولا يستقر. فإن هذا لا يكلف به. وَالظَّنَّ إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ المراد النهي عن ظن السوء. قال الخطابي: هو تحقيق الظن وتصديقه، دون ما يهجس في النفس، فإن ذلك لا يملك. ومراد الخطابي أن المحرم في الظن ما يستمر صاحبه عليه ويستقر في قلبه، دون ما يعرض في القلب ولا يستقر. فإن هذا لا يكلف به. ، فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ ، وَلاَ وَلاَ تَحَسَّسُوا ، وَلاَ تَجَسَّسُوا قال العلماء: التحسس الاستماع لحديث القوم. والتجسس البحث عن العورات. وقيل هو التفتيش عن بواطن الأمور. وأكثر ما يقال في الشر. والجاسوس صاحب سر الشر. والناموس صاحب سر الخير. تَحَسَّسُوا وَلاَ تَحَسَّسُوا ، وَلاَ تَجَسَّسُوا قال العلماء: التحسس الاستماع لحديث القوم. والتجسس البحث عن العورات. وقيل هو التفتيش عن بواطن الأمور. وأكثر ما يقال في الشر. والجاسوس صاحب سر الشر. والناموس صاحب سر الخير. ، وَلاَ تَحَسَّسُوا ، وَلاَ تَجَسَّسُوا قال العلماء: التحسس الاستماع لحديث القوم. والتجسس البحث عن العورات. وقيل هو التفتيش عن بواطن الأمور. وأكثر ما يقال في الشر. والجاسوس صاحب سر الشر. والناموس صاحب سر الخير. وَلاَ وَلاَ تَحَسَّسُوا ، وَلاَ تَجَسَّسُوا قال العلماء: التحسس الاستماع لحديث القوم. والتجسس البحث عن العورات. وقيل هو التفتيش عن بواطن الأمور. وأكثر ما يقال في الشر. والجاسوس صاحب سر الشر. والناموس صاحب سر الخير. تَجَسَّسُوا وَلاَ تَحَسَّسُوا ، وَلاَ تَجَسَّسُوا قال العلماء: التحسس الاستماع لحديث القوم. والتجسس البحث عن العورات. وقيل هو التفتيش عن بواطن الأمور. وأكثر ما يقال في الشر. والجاسوس صاحب سر الشر. والناموس صاحب سر الخير. ، وَلاَ وَلاَ تَنَافَسُوا المنافسة والتنافس معناهما الرغبة في الشيء وفي الانفراد به. ونافسته منافسة إذا رغبت فيما رغب فيه. وقيل: معنى الحديث التباري في الرغبة في الدنيا وأسبابها وحظوظها. تَنَافَسُوا وَلاَ تَنَافَسُوا المنافسة والتنافس معناهما الرغبة في الشيء وفي الانفراد به. ونافسته منافسة إذا رغبت فيما رغب فيه. وقيل: معنى الحديث التباري في الرغبة في الدنيا وأسبابها وحظوظها. ، وَلاَ تَحَاسَدُوا ، وَلاَ تَبَاغَضُوا ، وَلاَ تَدَابَرُوا ، وَكُونُوا ، عِبَادَ اللَّهِ ! إِخْوَانًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1981)