حديث 2502 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَرَّادٍ الأَشْعَرِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاَءِ الْهَمْدَانِيُّ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، حَدَّثَنِي بُرَيْدٌ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ ، عَنْ أَبِي مُوسَى ، قَالَ :

بَلَغَنَا مَخْرَجُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَنَحْنُ بِالْيَمَنِ ، فَخَرَجْنَا مُهَاجِرِينَ إِلَيْهِ ، أَنَا وَأَخَوَانِ لِي ، أَنَا أَصْغَرُهُمَا أَصْغَرُهُمَا هكذا هو في جميع النسخ: أصغرهما. والوجه أصغر منهما. ، أَحَدُهُمَا أَبُو بُرْدَةَ وَالآخَرُ أَبُو رُهْمٍ ، - إِمَّا قَالَ بِضْعًا وَإِمَّا قَالَ ثَلاَثَةً وَخَمْسِينَ أَوِ اثْنَيْنِ وَخَمْسِينَ رَجُلاً مِنْ قَوْمِي - قَالَ فَرَكِبْنَا سَفِينَةً ، فَأَلْقَتْنَا سَفِينَتُنَا إِلَى النَّجَاشِيِّ بِالْحَبَشَةِ ، فَوَافَقْنَا جَعْفَرَ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَأَصْحَابَهُ عِنْدَهُ ، فَقَالَ جَعْفَرٌ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) بَعَثَنَا هَا هُنَا ، وَأَمَرَنَا بِالإِقَامَةِ ، فَأَقِيمُوا مَعَنَا ، فَأَقَمْنَا مَعَهُ حَتَّى قَدِمْنَا جَمِيعًا ، قَالَ فَوَافَقْنَا رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ افْتَتَحَ خَيْبَرَ ، فَأَسْهَمَ فَأَسْهَمَ لَنَا ، أَوْ قَالَ أَعْطَانَا مِنْهَا هذا الإعطاء محمول على أنه برضا الغانمين. لَنَا فَأَسْهَمَ لَنَا ، أَوْ قَالَ أَعْطَانَا مِنْهَا هذا الإعطاء محمول على أنه برضا الغانمين. ، فَأَسْهَمَ لَنَا ، أَوْ قَالَ أَعْطَانَا مِنْهَا هذا الإعطاء محمول على أنه برضا الغانمين. أَوْ فَأَسْهَمَ لَنَا ، أَوْ قَالَ أَعْطَانَا مِنْهَا هذا الإعطاء محمول على أنه برضا الغانمين. قَالَ فَأَسْهَمَ لَنَا ، أَوْ قَالَ أَعْطَانَا مِنْهَا هذا الإعطاء محمول على أنه برضا الغانمين. أَعْطَانَا فَأَسْهَمَ لَنَا ، أَوْ قَالَ أَعْطَانَا مِنْهَا هذا الإعطاء محمول على أنه برضا الغانمين. مِنْهَا فَأَسْهَمَ لَنَا ، أَوْ قَالَ أَعْطَانَا مِنْهَا هذا الإعطاء محمول على أنه برضا الغانمين. ، وَمَا قَسَمَ لأَحَدٍ غَابَ عَنْ فَتْحِ خَيْبَرَ مِنْهَا شَيْئًا ، إِلاَّ لِمَنْ شَهِدَ مَعَهُ ، إِلاَّ لأَصْحَابِ سَفِينَتِنَا مَعَ جَعْفَرٍ وَأَصْحَابِهِ ، قَسَمَ لَهُمْ مَعَهُمْ ، قَالَ فَكَانَ نَاسٌ مِنَ النَّاسِ يَقُولُونَ لَنَا - يَعْنِي لأَهْلِ السَّفِينَةِ - : نَحْنُ سَبَقْنَاكُمْ بِالْهِجْرَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1945)