حديث 2452 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلاَنَ ، أَبُو أَحْمَدَ ، حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى السِّيْنَانِيُّ ، أَخْبَرَنَا طَلْحَةُ بْنُ يَحْيَى بْنِ طَلْحَةَ عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ طَلْحَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ قَالَتْ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَسْرَعُكُنَّ لَحَاقًا بِي ، أَطْوَلُكُنَّ يَدًا ، قَالَتْ : فَكُنَّ يَتَطَاوَلْنَ أَيَّتُهُنَّ أَطْوَلُ يَدًا ، قَالَتْ : فَكَانَتْ فَكَانَتْ أَطْوَلَنَا يَدًا زَيْنَبُ معنى الحديث أنهن ظنن أن المراد بطول اليد الحقيقية. وهي الجارحة. فكن يذرعن أيديهن بقصبة. فكانت سودة أطولهن جارحة. وكانت زينب أطولهن يدا في الصدقة وفعل الخير. فماتت زينب أولهن. فعلموا أن المراد طول اليد في الصدقة والجود.
قال أهل اللغة: فلان طويل اليد وطويل الباع، إذ كان سمحا جوادا. وضده قصير اليد والباع، وجعد الأنامل. ووقع هذا الحديث في كتاب الزكاة من البخاري بلفظ متعقد. يوهم أن أسرعهن لحاقا سودة. وهذا الوهم باطل بالإجماع.
أَطْوَلَنَا فَكَانَتْ أَطْوَلَنَا يَدًا زَيْنَبُ معنى الحديث أنهن ظنن أن المراد بطول اليد الحقيقية. وهي الجارحة. فكن يذرعن أيديهن بقصبة. فكانت سودة أطولهن جارحة. وكانت زينب أطولهن يدا في الصدقة وفعل الخير. فماتت زينب أولهن. فعلموا أن المراد طول اليد في الصدقة والجود.
قال أهل اللغة: فلان طويل اليد وطويل الباع، إذ كان سمحا جوادا. وضده قصير اليد والباع، وجعد الأنامل. ووقع هذا الحديث في كتاب الزكاة من البخاري بلفظ متعقد. يوهم أن أسرعهن لحاقا سودة. وهذا الوهم باطل بالإجماع.
يَدًا فَكَانَتْ أَطْوَلَنَا يَدًا زَيْنَبُ معنى الحديث أنهن ظنن أن المراد بطول اليد الحقيقية. وهي الجارحة. فكن يذرعن أيديهن بقصبة. فكانت سودة أطولهن جارحة. وكانت زينب أطولهن يدا في الصدقة وفعل الخير. فماتت زينب أولهن. فعلموا أن المراد طول اليد في الصدقة والجود.
قال أهل اللغة: فلان طويل اليد وطويل الباع، إذ كان سمحا جوادا. وضده قصير اليد والباع، وجعد الأنامل. ووقع هذا الحديث في كتاب الزكاة من البخاري بلفظ متعقد. يوهم أن أسرعهن لحاقا سودة. وهذا الوهم باطل بالإجماع.
زَيْنَبُ فَكَانَتْ أَطْوَلَنَا يَدًا زَيْنَبُ معنى الحديث أنهن ظنن أن المراد بطول اليد الحقيقية. وهي الجارحة. فكن يذرعن أيديهن بقصبة. فكانت سودة أطولهن جارحة. وكانت زينب أطولهن يدا في الصدقة وفعل الخير. فماتت زينب أولهن. فعلموا أن المراد طول اليد في الصدقة والجود.
قال أهل اللغة: فلان طويل اليد وطويل الباع، إذ كان سمحا جوادا. وضده قصير اليد والباع، وجعد الأنامل. ووقع هذا الحديث في كتاب الزكاة من البخاري بلفظ متعقد. يوهم أن أسرعهن لحاقا سودة. وهذا الوهم باطل بالإجماع.
، لأَنَّهَا كَانَتْ تَعْمَلُ بِيَدِهَا وَتَصَدَّقُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1906)