حديث 2451 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى الْقَيْسِيُّ ، كِلاَهُمَا عَنِ الْمُعْتَمِرِ ، قَالَ ابْنُ حَمَّادٍ : حَدَّثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي ، حَدَّثَنَا أَبُو عُثْمَانَ عَنْ سَلْمَانَ ، قَالَ :

لاَ تَكُونَنَّ ، إِنِ اسْتَطَعْتَ ، أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ السُّوقَ وَلاَ آخِرَ مَنْ يَخْرُجُ مِنْهَا ، فَإِنَّهَا فَإِنَّهَا مَعْرَكَةُ الشَّيْطَانِ قال أهل اللغة: المعركة موضع القتال. لمعاركة الأبطال بعضهم بعضا فيها، ومصارعتهم. فشبه السوق وفعل الشيطان بأهله، ونيله منهم، بالمعركة. لكثرة ما يقع فيها من أنواع الباطل. كالغش والخداع والأيمان الخائنة والعقود الفاسدة. والنجش والبيع على بيع أخيه والشراء على شرائه والسوم على سومه وبخس المكيال والميزان. والسوق تؤنث وتذكر. وسميت بذلك لقيام الناس فيها على سوقهم. مَعْرَكَةُ فَإِنَّهَا مَعْرَكَةُ الشَّيْطَانِ قال أهل اللغة: المعركة موضع القتال. لمعاركة الأبطال بعضهم بعضا فيها، ومصارعتهم. فشبه السوق وفعل الشيطان بأهله، ونيله منهم، بالمعركة. لكثرة ما يقع فيها من أنواع الباطل. كالغش والخداع والأيمان الخائنة والعقود الفاسدة. والنجش والبيع على بيع أخيه والشراء على شرائه والسوم على سومه وبخس المكيال والميزان. والسوق تؤنث وتذكر. وسميت بذلك لقيام الناس فيها على سوقهم. الشَّيْطَانِ فَإِنَّهَا مَعْرَكَةُ الشَّيْطَانِ قال أهل اللغة: المعركة موضع القتال. لمعاركة الأبطال بعضهم بعضا فيها، ومصارعتهم. فشبه السوق وفعل الشيطان بأهله، ونيله منهم، بالمعركة. لكثرة ما يقع فيها من أنواع الباطل. كالغش والخداع والأيمان الخائنة والعقود الفاسدة. والنجش والبيع على بيع أخيه والشراء على شرائه والسوم على سومه وبخس المكيال والميزان. والسوق تؤنث وتذكر. وسميت بذلك لقيام الناس فيها على سوقهم. ، وَبِهَا وَبِهَا يَنْصِبُ رَايَتَهُ إشارة إلى ثبوته هناك واجتماع أعوانه إليه للتحريش بين الناس وحملهم على هذه المفاسد المذكورة ونحوها. فهي موضعه وموضع أعوانه. يَنْصِبُ وَبِهَا يَنْصِبُ رَايَتَهُ إشارة إلى ثبوته هناك واجتماع أعوانه إليه للتحريش بين الناس وحملهم على هذه المفاسد المذكورة ونحوها. فهي موضعه وموضع أعوانه. رَايَتَهُ وَبِهَا يَنْصِبُ رَايَتَهُ إشارة إلى ثبوته هناك واجتماع أعوانه إليه للتحريش بين الناس وحملهم على هذه المفاسد المذكورة ونحوها. فهي موضعه وموضع أعوانه. ، قَالَ : وَأُنْبِئْتُ أَنَّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَتَى نَبِيَّ اللَّهِ (ﷺ) وَعِنْدَهُ أُمُّ سَلَمَةَ ، قَالَ فَجَعَلَ يَتَحَدَّثُ ثُمَّ قَامَ ، فَقَالَ نَبِيُّ اللَّهِ (ﷺ) لأُمِّ سَلَمَةَ مَنْ هَذَا ؟ أَوْ كَمَا قَالَ ، قَالَتْ : هَذَا دِحْيَةُ ، قَالَ فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ : ايْمُ اللَّهِ ! مَا حَسِبْتُهُ إِلاَّ إِيَّاهُ ، حَتَّى سَمِعْتُ خُطْبَةَ نَبِيِّ اللَّهِ (ﷺ) يُخْبِرُ يُخْبِرُ خَبَرَنَا هكذا هو في نسخ بلادنا. وكذا نقله القاضي وبعض الرواة والنسخ. وعن بعضهم: يخبر خبر جبريل. قال: وهو الصواب. وقد وقع في البخاري على الصواب. خَبَرَنَا يُخْبِرُ خَبَرَنَا هكذا هو في نسخ بلادنا. وكذا نقله القاضي وبعض الرواة والنسخ. وعن بعضهم: يخبر خبر جبريل. قال: وهو الصواب. وقد وقع في البخاري على الصواب. ، أَوْ كَمَا قَالَ ، قَالَ فَقُلْتُ لأَبِي عُثْمَانَ : مِمَّنْ سَمِعْتَ هَذَا ؟ قَالَ : مِنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1906)