حديث 2432 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَبُو كُرَيْبٍ وَابْنُ نُمَيْرٍ ، قَالُوا : حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ عَنْ عُمَارَةَ ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ، قَالَ :

سَمِعْتُ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ هذا الحديث من مراسيل الصحابة. وهو حجة عند الجماهير. وخالف فيه الأستاذ أبو إسحاق الأسفرايني. لأن أبا هريرة لم يدرك أيام خديجة. فهو محمول على أنه سَمِعَهُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. أَبَا سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ هذا الحديث من مراسيل الصحابة. وهو حجة عند الجماهير. وخالف فيه الأستاذ أبو إسحاق الأسفرايني. لأن أبا هريرة لم يدرك أيام خديجة. فهو محمول على أنه سَمِعَهُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. هُرَيْرَةَ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ هذا الحديث من مراسيل الصحابة. وهو حجة عند الجماهير. وخالف فيه الأستاذ أبو إسحاق الأسفرايني. لأن أبا هريرة لم يدرك أيام خديجة. فهو محمول على أنه سَمِعَهُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قَالَ : أَتَى جِبْرِيلُ النَّبِيَّ (ﷺ) ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! هَذِهِ خَدِيجَةُ قَدْ قَدْ أَتَتْكَ معناه توجهت إليك. أَتَتْكَ قَدْ أَتَتْكَ معناه توجهت إليك. ، مَعَهَا إِنَاءٌ فِيهِ إِدَامٌ أَوْ طَعَامٌ أَوْ شَرَابٌ ، فَإِذَا فَإِذَا هِيَ أَتَتْكَ أي وصلتك. هِيَ فَإِذَا هِيَ أَتَتْكَ أي وصلتك. أَتَتْكَ فَإِذَا هِيَ أَتَتْكَ أي وصلتك. فَاقْرَأْ فَاقْرَأْ عَلَيْهَا السَّلاَمَ أي سلم عليها. عَلَيْهَا فَاقْرَأْ عَلَيْهَا السَّلاَمَ أي سلم عليها. السَّلاَمَ فَاقْرَأْ عَلَيْهَا السَّلاَمَ أي سلم عليها. مِنْ رَبِّهَا عَزَّ وَجَلَّ ، وَمِنِّي ، وَبَشِّرْهَا بِبَيْتٍ فِي الْجَنَّةِ مِنْ مِنْ قَصَبٍ قال الجمهور العلماء: المراد به قصب اللؤلؤ المجوف كالقصر المنيف. وقيل قصر من ذهب منظوم بالجوهر. قال أهل اللغة: القصب من الجوهر ما استطال منه في تجويف. قالوا: ويقال لكل مجوف قصب. وقد جاء في الحديث مفسرا ببيت من اللؤلؤ محياة. وفسروه بمجوفه. قال الخطابي وغيره: المراد بالبيت هنا القصر. قَصَبٍ مِنْ قَصَبٍ قال الجمهور العلماء: المراد به قصب اللؤلؤ المجوف كالقصر المنيف. وقيل قصر من ذهب منظوم بالجوهر. قال أهل اللغة: القصب من الجوهر ما استطال منه في تجويف. قالوا: ويقال لكل مجوف قصب. وقد جاء في الحديث مفسرا ببيت من اللؤلؤ محياة. وفسروه بمجوفه. قال الخطابي وغيره: المراد بالبيت هنا القصر. ، لاَ صَخَبَ صَخَبَ الصخب الصوت المختلط المرتفع. فِيهِ وَلاَ نَصَبَ نَصَبَ النصب المشقة والتعب. ويقال فيه: نصب ونصب. لغتان حكاهما القاضي وغيره. كالحزن والحزن. والفتح أشهر وأفصح وبه جاء القرآن. وقد نصب الرجل ينصب، إذا أعيا. ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ فِي رِوَايَتِهِ : عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، وَلَمْ يَقُلْ : سَمِعْتُ ، وَلَمْ يَقُلْ فِي الْحَدِيثِ : وَمِنِّيالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1887)