حديث 2383 جزء 5

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ ، ح وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ ، ح وَحَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، كُلُّهُمْ عَنِ الأَعْمَشِ ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ وَأَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ ( وَاللَّفْظُ لَهُمَا ) قَالاَ : حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَلاَ أَلاَ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خِلٍّ مِنْ خِلِّهِ هما بكسر الخاء. أما الأول فكسره متفق عليه وهو الخل بمعنى الخليل. وأما قوله: من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة وفي جميع النسخ. وكذا نقله القاضي عن جميعهم قال: والصواب الأوجه فتحها. قال: والخلة والخل والخلال والمخاللة والخلالة والخلولة الإخاء والصداقة. أي برئت إليه من صداقته المقتضية المخاللة. هذا كلام القاضي. والكسر صحيح كما جاءت به الروايات. أي أبرأ إليه من مخالتي إياه. وذكر ابن الأثير أنه روى بكسر الخاء وفتحها وأنهما بمعنى الخلة بالضم، التي هي الصداقة. إِنِّي أَلاَ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خِلٍّ مِنْ خِلِّهِ هما بكسر الخاء. أما الأول فكسره متفق عليه وهو الخل بمعنى الخليل. وأما قوله: من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة وفي جميع النسخ. وكذا نقله القاضي عن جميعهم قال: والصواب الأوجه فتحها. قال: والخلة والخل والخلال والمخاللة والخلالة والخلولة الإخاء والصداقة. أي برئت إليه من صداقته المقتضية المخاللة. هذا كلام القاضي. والكسر صحيح كما جاءت به الروايات. أي أبرأ إليه من مخالتي إياه. وذكر ابن الأثير أنه روى بكسر الخاء وفتحها وأنهما بمعنى الخلة بالضم، التي هي الصداقة. أَبْرَأُ أَلاَ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خِلٍّ مِنْ خِلِّهِ هما بكسر الخاء. أما الأول فكسره متفق عليه وهو الخل بمعنى الخليل. وأما قوله: من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة وفي جميع النسخ. وكذا نقله القاضي عن جميعهم قال: والصواب الأوجه فتحها. قال: والخلة والخل والخلال والمخاللة والخلالة والخلولة الإخاء والصداقة. أي برئت إليه من صداقته المقتضية المخاللة. هذا كلام القاضي. والكسر صحيح كما جاءت به الروايات. أي أبرأ إليه من مخالتي إياه. وذكر ابن الأثير أنه روى بكسر الخاء وفتحها وأنهما بمعنى الخلة بالضم، التي هي الصداقة. إِلَى أَلاَ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خِلٍّ مِنْ خِلِّهِ هما بكسر الخاء. أما الأول فكسره متفق عليه وهو الخل بمعنى الخليل. وأما قوله: من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة وفي جميع النسخ. وكذا نقله القاضي عن جميعهم قال: والصواب الأوجه فتحها. قال: والخلة والخل والخلال والمخاللة والخلالة والخلولة الإخاء والصداقة. أي برئت إليه من صداقته المقتضية المخاللة. هذا كلام القاضي. والكسر صحيح كما جاءت به الروايات. أي أبرأ إليه من مخالتي إياه. وذكر ابن الأثير أنه روى بكسر الخاء وفتحها وأنهما بمعنى الخلة بالضم، التي هي الصداقة. كُلِّ أَلاَ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خِلٍّ مِنْ خِلِّهِ هما بكسر الخاء. أما الأول فكسره متفق عليه وهو الخل بمعنى الخليل. وأما قوله: من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة وفي جميع النسخ. وكذا نقله القاضي عن جميعهم قال: والصواب الأوجه فتحها. قال: والخلة والخل والخلال والمخاللة والخلالة والخلولة الإخاء والصداقة. أي برئت إليه من صداقته المقتضية المخاللة. هذا كلام القاضي. والكسر صحيح كما جاءت به الروايات. أي أبرأ إليه من مخالتي إياه. وذكر ابن الأثير أنه روى بكسر الخاء وفتحها وأنهما بمعنى الخلة بالضم، التي هي الصداقة. خِلٍّ أَلاَ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خِلٍّ مِنْ خِلِّهِ هما بكسر الخاء. أما الأول فكسره متفق عليه وهو الخل بمعنى الخليل. وأما قوله: من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة وفي جميع النسخ. وكذا نقله القاضي عن جميعهم قال: والصواب الأوجه فتحها. قال: والخلة والخل والخلال والمخاللة والخلالة والخلولة الإخاء والصداقة. أي برئت إليه من صداقته المقتضية المخاللة. هذا كلام القاضي. والكسر صحيح كما جاءت به الروايات. أي أبرأ إليه من مخالتي إياه. وذكر ابن الأثير أنه روى بكسر الخاء وفتحها وأنهما بمعنى الخلة بالضم، التي هي الصداقة. مِنْ أَلاَ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خِلٍّ مِنْ خِلِّهِ هما بكسر الخاء. أما الأول فكسره متفق عليه وهو الخل بمعنى الخليل. وأما قوله: من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة وفي جميع النسخ. وكذا نقله القاضي عن جميعهم قال: والصواب الأوجه فتحها. قال: والخلة والخل والخلال والمخاللة والخلالة والخلولة الإخاء والصداقة. أي برئت إليه من صداقته المقتضية المخاللة. هذا كلام القاضي. والكسر صحيح كما جاءت به الروايات. أي أبرأ إليه من مخالتي إياه. وذكر ابن الأثير أنه روى بكسر الخاء وفتحها وأنهما بمعنى الخلة بالضم، التي هي الصداقة. خِلِّهِ أَلاَ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خِلٍّ مِنْ خِلِّهِ هما بكسر الخاء. أما الأول فكسره متفق عليه وهو الخل بمعنى الخليل. وأما قوله: من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة وفي جميع النسخ. وكذا نقله القاضي عن جميعهم قال: والصواب الأوجه فتحها. قال: والخلة والخل والخلال والمخاللة والخلالة والخلولة الإخاء والصداقة. أي برئت إليه من صداقته المقتضية المخاللة. هذا كلام القاضي. والكسر صحيح كما جاءت به الروايات. أي أبرأ إليه من مخالتي إياه. وذكر ابن الأثير أنه روى بكسر الخاء وفتحها وأنهما بمعنى الخلة بالضم، التي هي الصداقة. ، وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلاً لاَتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلاً ، إِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللَّهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1855)