حديث 2357 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحٍ ، أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ،

أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ حَدَّثَهُ ، أَنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ خَاصَمَ الزُّبَيْرَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فِي فِي شِرَاجِ الْحَرَّةِ هي مسايل الماء. واحدها شرجة. والحرة هي الأرض الملسة، فيها حجارة سود. شِرَاجِ فِي شِرَاجِ الْحَرَّةِ هي مسايل الماء. واحدها شرجة. والحرة هي الأرض الملسة، فيها حجارة سود. الْحَرَّةِ فِي شِرَاجِ الْحَرَّةِ هي مسايل الماء. واحدها شرجة. والحرة هي الأرض الملسة، فيها حجارة سود. الَّتِي يَسْقُونَ بِهَا النَّخْلَ ، فَقَالَ الأَنْصَارِيُّ : سَرِّحِ سَرِّحِ الْمَاءَ أي أرسله. الْمَاءَ سَرِّحِ الْمَاءَ أي أرسله. يَمُرُّ ، فَأَبَى عَلَيْهِمْ ، فَاخْتَصَمُوا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لِلزُّبَيْرِ اسْقِ ، يَا زُبَيْرُ ! ثُمَّ أَرْسِلِ الْمَاءَ إِلَى جَارِكَ فَغَضِبَ الأَنْصَارِيُّ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَنْ أَنْ كَانَ ابْنَ عَمَّتِكَ بفتح الهمزة. أي فعلت هذا لكونه ابن عمتك. كَانَ أَنْ كَانَ ابْنَ عَمَّتِكَ بفتح الهمزة. أي فعلت هذا لكونه ابن عمتك. ابْنَ أَنْ كَانَ ابْنَ عَمَّتِكَ بفتح الهمزة. أي فعلت هذا لكونه ابن عمتك. عَمَّتِكَ أَنْ كَانَ ابْنَ عَمَّتِكَ بفتح الهمزة. أي فعلت هذا لكونه ابن عمتك. ! فَتَلَوَّنَ فَتَلَوَّنَ وَجْهُ نَبِيِّ اللَّهِ أي تغير من الغضب لانتهاك حرمات النبوة وقبح كلام هذا الإنسان. وَجْهُ فَتَلَوَّنَ وَجْهُ نَبِيِّ اللَّهِ أي تغير من الغضب لانتهاك حرمات النبوة وقبح كلام هذا الإنسان. نَبِيِّ فَتَلَوَّنَ وَجْهُ نَبِيِّ اللَّهِ أي تغير من الغضب لانتهاك حرمات النبوة وقبح كلام هذا الإنسان. اللَّهِ فَتَلَوَّنَ وَجْهُ نَبِيِّ اللَّهِ أي تغير من الغضب لانتهاك حرمات النبوة وقبح كلام هذا الإنسان. (ﷺ) ، ثُمَّ قَالَ يَا زُبَيْرُ ! اسْقِ ، ثُمَّ احْبِسِ الْمَاءَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَى الْجَدْرِ الْجَدْرِ بفتح الجيم وكسرها. وهو الجدار. وجمع الجدار جدر، ككتاب وكتب. وجمع الجدر جدور، كفلس وفلوس. ومعنى يرجع إلى الجدر أي يصير إليه. والمراد بالجدر أصل الحائط، وقيل أصول الشجر. والصحيح الأول. ، فَقَالَ الزُّبَيْرُ : وَاللَّهِ ! إِنِّي لأَحْسِبُ هَذِهِ الآيَةَ نَزَلَتْ فِي ذَلِكَ : { فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا }[٤/النساء/٧٥]المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1830)