حديث 2337 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا إِسْحَاقَ ، قَالَ : سَمِعْتُ الْبَرَاءَ يَقُولُ :

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رَجُلاً مَرْبُوعًا مَرْبُوعًا هو بمعنى قوله في الرواية الثانية: ليس بالطويل ولا بالقصير. ، بَعِيدَ مَا بَيْنَ الْمَنْكِبَيْنِ ، عَظِيمَ عَظِيمَ الْجُمَّةِ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ وفي رواية: ما رأيت من ذي لمة أحسن منه. وفي رواية: كان يضرب شعره منكبيه. وفي رواية: إلى أنصاف أذنيه. وفي رواية: بين أذنيه وعاتقه. قال أهل اللغة: الجمة أكثر من الوفرة. فالجمة الشعر الذي نزل إلى المنكبين. والوفرة ما نزل إلى شحمة الأذنين. واللمة التي ألمت بالمنكبين. قال القاضي: والجمع بين هذه الروايات: أن ما يلي الأذن هو الذي يبلغ شحمة أذنيه. وهو الذي بين أذنيه وعاتقه. وما خلفه هو الذي يضرب منكبيه. قال: وقيل بل ذلك لاختلاف الأوقات. فإذا غفل عن تقصيرها بلغت المنكب. وإذا قصرها كانت إلى أنصاف أذنيه. فكان يقصر ويطول بحسب ذلك. والعاتق ما بين المنكب والعنق. وأما شحمة الأذن فهو اللين منها في أسفلها، وهو معلق القرط منها. الْجُمَّةِ عَظِيمَ الْجُمَّةِ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ وفي رواية: ما رأيت من ذي لمة أحسن منه. وفي رواية: كان يضرب شعره منكبيه. وفي رواية: إلى أنصاف أذنيه. وفي رواية: بين أذنيه وعاتقه. قال أهل اللغة: الجمة أكثر من الوفرة. فالجمة الشعر الذي نزل إلى المنكبين. والوفرة ما نزل إلى شحمة الأذنين. واللمة التي ألمت بالمنكبين. قال القاضي: والجمع بين هذه الروايات: أن ما يلي الأذن هو الذي يبلغ شحمة أذنيه. وهو الذي بين أذنيه وعاتقه. وما خلفه هو الذي يضرب منكبيه. قال: وقيل بل ذلك لاختلاف الأوقات. فإذا غفل عن تقصيرها بلغت المنكب. وإذا قصرها كانت إلى أنصاف أذنيه. فكان يقصر ويطول بحسب ذلك. والعاتق ما بين المنكب والعنق. وأما شحمة الأذن فهو اللين منها في أسفلها، وهو معلق القرط منها. إِلَى عَظِيمَ الْجُمَّةِ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ وفي رواية: ما رأيت من ذي لمة أحسن منه. وفي رواية: كان يضرب شعره منكبيه. وفي رواية: إلى أنصاف أذنيه. وفي رواية: بين أذنيه وعاتقه. قال أهل اللغة: الجمة أكثر من الوفرة. فالجمة الشعر الذي نزل إلى المنكبين. والوفرة ما نزل إلى شحمة الأذنين. واللمة التي ألمت بالمنكبين. قال القاضي: والجمع بين هذه الروايات: أن ما يلي الأذن هو الذي يبلغ شحمة أذنيه. وهو الذي بين أذنيه وعاتقه. وما خلفه هو الذي يضرب منكبيه. قال: وقيل بل ذلك لاختلاف الأوقات. فإذا غفل عن تقصيرها بلغت المنكب. وإذا قصرها كانت إلى أنصاف أذنيه. فكان يقصر ويطول بحسب ذلك. والعاتق ما بين المنكب والعنق. وأما شحمة الأذن فهو اللين منها في أسفلها، وهو معلق القرط منها. شَحْمَةِ عَظِيمَ الْجُمَّةِ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ وفي رواية: ما رأيت من ذي لمة أحسن منه. وفي رواية: كان يضرب شعره منكبيه. وفي رواية: إلى أنصاف أذنيه. وفي رواية: بين أذنيه وعاتقه. قال أهل اللغة: الجمة أكثر من الوفرة. فالجمة الشعر الذي نزل إلى المنكبين. والوفرة ما نزل إلى شحمة الأذنين. واللمة التي ألمت بالمنكبين. قال القاضي: والجمع بين هذه الروايات: أن ما يلي الأذن هو الذي يبلغ شحمة أذنيه. وهو الذي بين أذنيه وعاتقه. وما خلفه هو الذي يضرب منكبيه. قال: وقيل بل ذلك لاختلاف الأوقات. فإذا غفل عن تقصيرها بلغت المنكب. وإذا قصرها كانت إلى أنصاف أذنيه. فكان يقصر ويطول بحسب ذلك. والعاتق ما بين المنكب والعنق. وأما شحمة الأذن فهو اللين منها في أسفلها، وهو معلق القرط منها. أُذُنَيْهِ عَظِيمَ الْجُمَّةِ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ وفي رواية: ما رأيت من ذي لمة أحسن منه. وفي رواية: كان يضرب شعره منكبيه. وفي رواية: إلى أنصاف أذنيه. وفي رواية: بين أذنيه وعاتقه. قال أهل اللغة: الجمة أكثر من الوفرة. فالجمة الشعر الذي نزل إلى المنكبين. والوفرة ما نزل إلى شحمة الأذنين. واللمة التي ألمت بالمنكبين. قال القاضي: والجمع بين هذه الروايات: أن ما يلي الأذن هو الذي يبلغ شحمة أذنيه. وهو الذي بين أذنيه وعاتقه. وما خلفه هو الذي يضرب منكبيه. قال: وقيل بل ذلك لاختلاف الأوقات. فإذا غفل عن تقصيرها بلغت المنكب. وإذا قصرها كانت إلى أنصاف أذنيه. فكان يقصر ويطول بحسب ذلك. والعاتق ما بين المنكب والعنق. وأما شحمة الأذن فهو اللين منها في أسفلها، وهو معلق القرط منها. ، عَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ مَا رَأَيْتُ شَيْئًا قَطُّ أَحْسَنَ مِنْهُ صَلَّى الله عليه وسلمالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1818)