حديث 2321 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَعُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، قَالَ :

دَخَلْنَا عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو حِينَ قَدِمَ مُعَاوِيَةُ إِلَى الْكُوفَةِ ، فَذَكَرَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) فَقَالَ : لَمْ لَمْ يَكُنْ فَاحِشًا وَلاَ مُتَفَحِّشًا قال القاضي: أصل الفحش الزيادة والخروج عن الحد. قال الطبري: الفاحش البذيء. قال ابن عرفة: الفواحش عند العرب القبائح. قال الهروي: الفاحش ذو الفحش. والمتفحش الذي يتكلف الفحش ويعتمده لفساد حاله. قال: وقد يكون المتفحش الذي يأتي الفاحشة. يَكُنْ لَمْ يَكُنْ فَاحِشًا وَلاَ مُتَفَحِّشًا قال القاضي: أصل الفحش الزيادة والخروج عن الحد. قال الطبري: الفاحش البذيء. قال ابن عرفة: الفواحش عند العرب القبائح. قال الهروي: الفاحش ذو الفحش. والمتفحش الذي يتكلف الفحش ويعتمده لفساد حاله. قال: وقد يكون المتفحش الذي يأتي الفاحشة. فَاحِشًا لَمْ يَكُنْ فَاحِشًا وَلاَ مُتَفَحِّشًا قال القاضي: أصل الفحش الزيادة والخروج عن الحد. قال الطبري: الفاحش البذيء. قال ابن عرفة: الفواحش عند العرب القبائح. قال الهروي: الفاحش ذو الفحش. والمتفحش الذي يتكلف الفحش ويعتمده لفساد حاله. قال: وقد يكون المتفحش الذي يأتي الفاحشة. وَلاَ لَمْ يَكُنْ فَاحِشًا وَلاَ مُتَفَحِّشًا قال القاضي: أصل الفحش الزيادة والخروج عن الحد. قال الطبري: الفاحش البذيء. قال ابن عرفة: الفواحش عند العرب القبائح. قال الهروي: الفاحش ذو الفحش. والمتفحش الذي يتكلف الفحش ويعتمده لفساد حاله. قال: وقد يكون المتفحش الذي يأتي الفاحشة. مُتَفَحِّشًا لَمْ يَكُنْ فَاحِشًا وَلاَ مُتَفَحِّشًا قال القاضي: أصل الفحش الزيادة والخروج عن الحد. قال الطبري: الفاحش البذيء. قال ابن عرفة: الفواحش عند العرب القبائح. قال الهروي: الفاحش ذو الفحش. والمتفحش الذي يتكلف الفحش ويعتمده لفساد حاله. قال: وقد يكون المتفحش الذي يأتي الفاحشة. ، وَقَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِنَّ مِنْ خِيَارِكُمْ أَحَاسِنَكُمْ أَخْلاَقًا ، قَالَ عُثْمَانُ : حِينَ قَدِمَ مَعَ مُعَاوِيَةَ إِلَى الْكُوفَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1810)