حديث 2273 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ التَّمِيمِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي حُسَيْنٍ ، حَدَّثَنَا نَافِعُ بْنُ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ :

قَدِمَ مُسَيْلِمَةُ الْكَذَّابُ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، الْمَدِينَةَ ، فَجَعَلَ يَقُولُ : إِنْ جَعَلَ لِي مُحَمَّدٌ الأَمْرَ مِنْ بَعْدِهِ تَبِعْتُهُ ، فَقَدِمَهَا فِي بَشَرٍ كَثِيرٍ مِنْ قَوْمِهِ ، فَأَقْبَلَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ (ﷺ) وَمَعَهُ ثَابِتُ بْنُ قَيْسِ بْنِ شَمَّاسٍ ، وَفِي يَدِ النَّبِيِّ (ﷺ) قِطْعَةُ جَرِيدَةٍ ، حَتَّى وَقَفَ عَلَى مُسَيْلِمَةَ فِي أَصْحَابِهِ ، قَالَ لَوْ سَأَلْتَنِي هَذِهِ الْقِطْعَةَ مَا أَعْطَيْتُكَهَا ، وَلَنْ وَلَنْ أَتَعَدَّى أَمْرَ اللَّهِ فِيكَ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم. ووقع في البخاري: ولن تعدو أمر الله فيك؛ قال القاضي: هما صحيحان. فمعنى الأول لن أعدو أنا أمر الله فيك من أني لا أجيبك إلى ما طلبته مما لا ينبغي لك من الاستخلاف أو المشاركة. ومن أني أبلغ ما أنزل إلي فأدفع أمرك بالتي هي أحسن. ومعنى الثاني ولن تعدو أنت أمر الله في خيبتك فيما أملته من النبوة، وهلاكك دون ذلك، أو فيما سبق من قضاء الله تعالى وقدره في شقاوتك. أَتَعَدَّى وَلَنْ أَتَعَدَّى أَمْرَ اللَّهِ فِيكَ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم. ووقع في البخاري: ولن تعدو أمر الله فيك؛ قال القاضي: هما صحيحان. فمعنى الأول لن أعدو أنا أمر الله فيك من أني لا أجيبك إلى ما طلبته مما لا ينبغي لك من الاستخلاف أو المشاركة. ومن أني أبلغ ما أنزل إلي فأدفع أمرك بالتي هي أحسن. ومعنى الثاني ولن تعدو أنت أمر الله في خيبتك فيما أملته من النبوة، وهلاكك دون ذلك، أو فيما سبق من قضاء الله تعالى وقدره في شقاوتك. أَمْرَ وَلَنْ أَتَعَدَّى أَمْرَ اللَّهِ فِيكَ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم. ووقع في البخاري: ولن تعدو أمر الله فيك؛ قال القاضي: هما صحيحان. فمعنى الأول لن أعدو أنا أمر الله فيك من أني لا أجيبك إلى ما طلبته مما لا ينبغي لك من الاستخلاف أو المشاركة. ومن أني أبلغ ما أنزل إلي فأدفع أمرك بالتي هي أحسن. ومعنى الثاني ولن تعدو أنت أمر الله في خيبتك فيما أملته من النبوة، وهلاكك دون ذلك، أو فيما سبق من قضاء الله تعالى وقدره في شقاوتك. اللَّهِ وَلَنْ أَتَعَدَّى أَمْرَ اللَّهِ فِيكَ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم. ووقع في البخاري: ولن تعدو أمر الله فيك؛ قال القاضي: هما صحيحان. فمعنى الأول لن أعدو أنا أمر الله فيك من أني لا أجيبك إلى ما طلبته مما لا ينبغي لك من الاستخلاف أو المشاركة. ومن أني أبلغ ما أنزل إلي فأدفع أمرك بالتي هي أحسن. ومعنى الثاني ولن تعدو أنت أمر الله في خيبتك فيما أملته من النبوة، وهلاكك دون ذلك، أو فيما سبق من قضاء الله تعالى وقدره في شقاوتك. فِيكَ وَلَنْ أَتَعَدَّى أَمْرَ اللَّهِ فِيكَ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم. ووقع في البخاري: ولن تعدو أمر الله فيك؛ قال القاضي: هما صحيحان. فمعنى الأول لن أعدو أنا أمر الله فيك من أني لا أجيبك إلى ما طلبته مما لا ينبغي لك من الاستخلاف أو المشاركة. ومن أني أبلغ ما أنزل إلي فأدفع أمرك بالتي هي أحسن. ومعنى الثاني ولن تعدو أنت أمر الله في خيبتك فيما أملته من النبوة، وهلاكك دون ذلك، أو فيما سبق من قضاء الله تعالى وقدره في شقاوتك. ، وَلَئِنْ وَلَئِنْ أَدْبَرْتَ لَيَعْقِرَنَّكَ اللَّهُ أي إن أدبرت عن طاعتي ليقتلنك الله. والعقر القتل. وعقروا الناقة قتلوها. وقتله الله تعالى يوم اليمامة وهذا من معجزات النبوة أَدْبَرْتَ وَلَئِنْ أَدْبَرْتَ لَيَعْقِرَنَّكَ اللَّهُ أي إن أدبرت عن طاعتي ليقتلنك الله. والعقر القتل. وعقروا الناقة قتلوها. وقتله الله تعالى يوم اليمامة وهذا من معجزات النبوة لَيَعْقِرَنَّكَ وَلَئِنْ أَدْبَرْتَ لَيَعْقِرَنَّكَ اللَّهُ أي إن أدبرت عن طاعتي ليقتلنك الله. والعقر القتل. وعقروا الناقة قتلوها. وقتله الله تعالى يوم اليمامة وهذا من معجزات النبوة اللَّهُ وَلَئِنْ أَدْبَرْتَ لَيَعْقِرَنَّكَ اللَّهُ أي إن أدبرت عن طاعتي ليقتلنك الله. والعقر القتل. وعقروا الناقة قتلوها. وقتله الله تعالى يوم اليمامة وهذا من معجزات النبوة ، وَإِنِّي لأُرَاكَ الَّذِي أُرِيتُ فِيكَ مَا أُرِيتُ ، وَهَذَا وَهَذَا ثَابِتٌ يُجِيبُكَ عَنِّي قال العلماء: كان ثابت بن قيس خطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاوب الوفود عن خطبهم وتشدقهم. ثَابِتٌ وَهَذَا ثَابِتٌ يُجِيبُكَ عَنِّي قال العلماء: كان ثابت بن قيس خطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاوب الوفود عن خطبهم وتشدقهم. يُجِيبُكَ وَهَذَا ثَابِتٌ يُجِيبُكَ عَنِّي قال العلماء: كان ثابت بن قيس خطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاوب الوفود عن خطبهم وتشدقهم. عَنِّي وَهَذَا ثَابِتٌ يُجِيبُكَ عَنِّي قال العلماء: كان ثابت بن قيس خطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاوب الوفود عن خطبهم وتشدقهم. ثُمَّ انْصَرَفَ عَنْهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1780)