حديث 2263 جزء 1

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، قَالَ : إِذَا اقْتَرَبَ الزَّمَانُ لَمْ تَكَدْ رُؤْيَا الْمُسْلِمِ تَكْذِبُ ، وَأَصْدَقُكُمْ رُؤْيَا أَصْدَقُكُمْ حَدِيثًا ، وَرُؤْيَا الْمُسْلِمِ جُزْءٌ مِنْ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ وَالرُّؤْيَا ثَلاَثَةٌ : فَرُؤْيَا فَرُؤْيَا الصَّالِحَةِ قال القاضي: يحتمل أن يكون معنى الصالحة والحسنة حسن ظاهرها. ويحتمل أن المراد صحتها. وهو من قبيل إضافة الموصوف إلى صفته. الصَّالِحَةِ فَرُؤْيَا الصَّالِحَةِ قال القاضي: يحتمل أن يكون معنى الصالحة والحسنة حسن ظاهرها. ويحتمل أن المراد صحتها. وهو من قبيل إضافة الموصوف إلى صفته. بُشْرَى مِنَ اللَّهِ ، وَرُؤْيَا تَحْزِينٌ مِنَ الشَّيْطَانِ ، وَرُؤْيَا مِمَّا يُحَدِّثُ الْمَرْءُ نَفْسَهُ ، فَإِنْ رَأَى أَحَدُكُمْ مَا يَكْرَهُ ، فَلْيَقُمْ فَلْيُصَلِّ ، وَلاَ يُحَدِّثْ بِهَا النَّاسَ ، قَالَ وَأُحِبُّ وَأُحِبُّ الْقَيْدَ قال العلماء: إنما أحب القيد لأنه في الرجلين، وهو كف عن المعاصي والشرور وأنواع الباطل.
الْقَيْدَ وَأُحِبُّ الْقَيْدَ قال العلماء: إنما أحب القيد لأنه في الرجلين، وهو كف عن المعاصي والشرور وأنواع الباطل.
وَأَكْرَهُ وَأَكْرَهُ الْغُلَّ أما الغل فموضعه العنق، وهو صفة أهل النار. قال تعالى:} إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا {. وقال الله تعالى:} إذ الأغلال في أعناقهم {. الْغُلَّ وَأَكْرَهُ الْغُلَّ أما الغل فموضعه العنق، وهو صفة أهل النار. قال تعالى:} إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا {. وقال الله تعالى:} إذ الأغلال في أعناقهم {. ، وَالْقَيْدُ ثَبَاتٌ فِي الدِّينِ فَلاَ أَدْرِي هُوَ فِي الْحَدِيثِ أَمْ قَالَهُ ابْنُ سِيرِينَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1773)