حديث 287 جزء 4

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى التَّمِيمِيُّ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَعَمْرٌو النَّاقِدُ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَابْنُ أَبِي عُمَرَ - وَاللَّفْظُ لِزُهَيْرٍ - ( قَالَ يَحْيَي : أَخْبَرَنَا ، وَقَالَ الآخَرُونَ : حَدَّثَنَا ) سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ أُمِّ قَيْسٍ بِنْتِ مِحْصَنٍ ،

أُخْتِ عُكَّاشَةَ بْنِ مِحْصَنٍ ، قَالَتْ : دَخَلْتُ بِابْنٍ لِي عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لَمْ يَأْكُلِ الطَّعَامَ ، فَبَالَ عَلَيْهِ ، فَدَعَا بِمَاءٍ فَرَشَّهُ قَالَتْ وَدَخَلْتُ عَلَيْهِ بِابْنٍ لِي قَدْ أَعْلَقْتُ أَعْلَقْتُ عَلَيْهِ هكذا هو في جميع نسخ صحيح مسلم: عليه. وكذا في صحيح البخاري من رواية معمر وغيره: عليه، كما هو هنا. ومن رواية سفيان بن عيينة: فأعلقت عنه، بالنون. وهذا هو المعروف عند أهل اللغة. قال الخطابي: المحدثون يروونه: أعلقت عليه، والصواب: عنه. وكذا قال غيره. وحكاهما بعضهم لغتين: أعلقت عنه وعليه. ومعناه عالجت وجع لهاته بإصبعي. عَلَيْهِ أَعْلَقْتُ عَلَيْهِ هكذا هو في جميع نسخ صحيح مسلم: عليه. وكذا في صحيح البخاري من رواية معمر وغيره: عليه، كما هو هنا. ومن رواية سفيان بن عيينة: فأعلقت عنه، بالنون. وهذا هو المعروف عند أهل اللغة. قال الخطابي: المحدثون يروونه: أعلقت عليه، والصواب: عنه. وكذا قال غيره. وحكاهما بعضهم لغتين: أعلقت عنه وعليه. ومعناه عالجت وجع لهاته بإصبعي. مِنَ الْعُذْرَةِ الْعُذْرَةِ وجع في الحلق يهيج من الدم. يقال في علاجها: عذرته فهو معذور. وقيل: هي قرحة تخرج في الخرم الذي بين الحلق والأنف، تعرض للصبيان غالبا عند طلوع العذرة، وهي خمس كواكب تحت الشعرى العبور، وتسمى أيضا العذارى. وتطلع في وسط الحر. وعادة النساء في معالجة العذرة أن تأخذ المرأة خرقة فتفتلها فتلا شديدا وتدخلها في أنف الصبي وتطعن ذلك الموضع فيتفجر منه دم أسود. وربما أقرحته. وذلك الطعن يسمى دغرا وغدرا. فمعنى تدغرن أولادكن إنها تغمز حلق الولد بإصبعها فترفع ذلك الموضع وتكبسه. فَقَالَ عَلاَمَهْ تَدْغَرْنَ أَوْلاَدَكُنَّ بِهَذَا الْعِلاَقِ الْعِلاَقِ وفي الرواية الأخرى: الإعلاق، وهو الأشهر عند أهل اللغة، حتى زعم بعضهم أنه الصواب، وأن العلاق لا يجوز. قالوا والإعلاق مصدر أعلقت عنه. ومعناه أزلت عنه العلوق، وهي الآفة والداهية. والإعلاق هو معالجة عذرة الصبي، وهو وجع حلقه. قال ابن الأثير: ويجوز أن يكون العلاق هو الاسم منه. عَلَيْكُنَّ عَلَيْكُنَّ بِهَذَا الْعُودِ الْهِنْدِيِّ أي استعملن بهذا العود، وهو خشب يؤتى به من بلاد الهند طيب الرائحة، قابض فيه مرارة يسيرة. بِهَذَا عَلَيْكُنَّ بِهَذَا الْعُودِ الْهِنْدِيِّ أي استعملن بهذا العود، وهو خشب يؤتى به من بلاد الهند طيب الرائحة، قابض فيه مرارة يسيرة. الْعُودِ عَلَيْكُنَّ بِهَذَا الْعُودِ الْهِنْدِيِّ أي استعملن بهذا العود، وهو خشب يؤتى به من بلاد الهند طيب الرائحة، قابض فيه مرارة يسيرة. الْهِنْدِيِّ عَلَيْكُنَّ بِهَذَا الْعُودِ الْهِنْدِيِّ أي استعملن بهذا العود، وهو خشب يؤتى به من بلاد الهند طيب الرائحة، قابض فيه مرارة يسيرة. فَإِنَّ فِيهِ سَبْعَةَ أَشْفِيَةٍ مِنْهَا ذَاتُ الْجَنْبِ يُسْعَطُ مِنَ الْعُذْرَةِ الْعُذْرَةِ وجع في الحلق يهيج من الدم. يقال في علاجها: عذرته فهو معذور. وقيل: هي قرحة تخرج في الخرم الذي بين الحلق والأنف، تعرض للصبيان غالبا عند طلوع العذرة، وهي خمس كواكب تحت الشعرى العبور، وتسمى أيضا العذارى. وتطلع في وسط الحر. وعادة النساء في معالجة العذرة أن تأخذ المرأة خرقة فتفتلها فتلا شديدا وتدخلها في أنف الصبي وتطعن ذلك الموضع فيتفجر منه دم أسود. وربما أقرحته. وذلك الطعن يسمى دغرا وغدرا. فمعنى تدغرن أولادكن إنها تغمز حلق الولد بإصبعها فترفع ذلك الموضع وتكبسه. وَيُلَدُّ مِنْ ذَاتِ ذَاتِ الْجَنْبِ قال في المنجد: هو التهاب غلاف الرئة فيحدث منه سعال وحمى ونخس في الجنب يزداد عند التنفس. الْجَنْبِ ذَاتِ الْجَنْبِ قال في المنجد: هو التهاب غلاف الرئة فيحدث منه سعال وحمى ونخس في الجنب يزداد عند التنفس.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1730)