حديث 2099 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ - فِيمَا قُرِئَ عَلَيْهِ - عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ ،

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) نَهَى أَنْ يَأْكُلَ الرَّجُلَ بِشِمَالِهِ ، أَوْ يَمْشِيَ فِي نَعْلٍ وَاحِدَةٍ ، وَأَنْ وَأَنْ يَشْتَمِلَ الصَّمَّاءَ قال الأصمعي: هو أن يشتمل بالثوب حتى يجلل به جسده، لا يرفع منه جانبا فلا يبقى ما يخرج منه يده. وهذا يقوله أكثر أهل اللغة. وقال ابن قتيبة: سميت صماء لأنه سد المنافذ كلها كالصخرة الصماء التي ليس فيها خرق ولا صدع. قال أبو عبيد: وأما الفقهاء فيقولون هو أن يشتمل بثوب ليس عليه غيره، ثم يرفعه من أحد جانبيه فيضعه على أحد منكبيه.
يَشْتَمِلَ وَأَنْ يَشْتَمِلَ الصَّمَّاءَ قال الأصمعي: هو أن يشتمل بالثوب حتى يجلل به جسده، لا يرفع منه جانبا فلا يبقى ما يخرج منه يده. وهذا يقوله أكثر أهل اللغة. وقال ابن قتيبة: سميت صماء لأنه سد المنافذ كلها كالصخرة الصماء التي ليس فيها خرق ولا صدع. قال أبو عبيد: وأما الفقهاء فيقولون هو أن يشتمل بثوب ليس عليه غيره، ثم يرفعه من أحد جانبيه فيضعه على أحد منكبيه.
الصَّمَّاءَ وَأَنْ يَشْتَمِلَ الصَّمَّاءَ قال الأصمعي: هو أن يشتمل بالثوب حتى يجلل به جسده، لا يرفع منه جانبا فلا يبقى ما يخرج منه يده. وهذا يقوله أكثر أهل اللغة. وقال ابن قتيبة: سميت صماء لأنه سد المنافذ كلها كالصخرة الصماء التي ليس فيها خرق ولا صدع. قال أبو عبيد: وأما الفقهاء فيقولون هو أن يشتمل بثوب ليس عليه غيره، ثم يرفعه من أحد جانبيه فيضعه على أحد منكبيه.
، وَأَنْ وَأَنْ يَحْتَبِيَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ الاحتباء هو أن يقعد الإنسان على أليتيه وينصب ساقيه ويحتوي عليهما بثوب أو نحوه أو بيده. وهذه القعدة يقال لها الحبوة، بضم الحاء وكسرها. وكان هذا الاحتباء عادة للعرب في مجالسهم. يَحْتَبِيَ وَأَنْ يَحْتَبِيَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ الاحتباء هو أن يقعد الإنسان على أليتيه وينصب ساقيه ويحتوي عليهما بثوب أو نحوه أو بيده. وهذه القعدة يقال لها الحبوة، بضم الحاء وكسرها. وكان هذا الاحتباء عادة للعرب في مجالسهم. فِي وَأَنْ يَحْتَبِيَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ الاحتباء هو أن يقعد الإنسان على أليتيه وينصب ساقيه ويحتوي عليهما بثوب أو نحوه أو بيده. وهذه القعدة يقال لها الحبوة، بضم الحاء وكسرها. وكان هذا الاحتباء عادة للعرب في مجالسهم. ثَوْبٍ وَأَنْ يَحْتَبِيَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ الاحتباء هو أن يقعد الإنسان على أليتيه وينصب ساقيه ويحتوي عليهما بثوب أو نحوه أو بيده. وهذه القعدة يقال لها الحبوة، بضم الحاء وكسرها. وكان هذا الاحتباء عادة للعرب في مجالسهم. وَاحِدٍ وَأَنْ يَحْتَبِيَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ الاحتباء هو أن يقعد الإنسان على أليتيه وينصب ساقيه ويحتوي عليهما بثوب أو نحوه أو بيده. وهذه القعدة يقال لها الحبوة، بضم الحاء وكسرها. وكان هذا الاحتباء عادة للعرب في مجالسهم. ، كَاشِفًا عَنْ فَرْجِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1658)