حديث 2029 جزء 2

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَعَمْرٌو النَّاقِدُ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ( وَاللَّفْظُ لِزُهَيْرٍ ) قَالُوا : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ :

قَدِمَ النَّبِيُّ (ﷺ) الْمَدِينَةَ وَأَنَا ابْنُ عَشْرٍ ، وَمَاتَ وَأَنَا ابْنُ عِشْرِينَ ، وَكُنَّ وَكُنَّ أُمَّهَاتِي يَحْثُثْنَنِي عَلَى خِدْمَتِهِ المراد بأمهاته أمه أم سليم وخالته أم حرام وغيرهما من محارمه. فاستعمل لفظ الأمهات في حقيقته ومجازه.
أُمَّهَاتِي وَكُنَّ أُمَّهَاتِي يَحْثُثْنَنِي عَلَى خِدْمَتِهِ المراد بأمهاته أمه أم سليم وخالته أم حرام وغيرهما من محارمه. فاستعمل لفظ الأمهات في حقيقته ومجازه.
يَحْثُثْنَنِي وَكُنَّ أُمَّهَاتِي يَحْثُثْنَنِي عَلَى خِدْمَتِهِ المراد بأمهاته أمه أم سليم وخالته أم حرام وغيرهما من محارمه. فاستعمل لفظ الأمهات في حقيقته ومجازه.
عَلَى وَكُنَّ أُمَّهَاتِي يَحْثُثْنَنِي عَلَى خِدْمَتِهِ المراد بأمهاته أمه أم سليم وخالته أم حرام وغيرهما من محارمه. فاستعمل لفظ الأمهات في حقيقته ومجازه.
خِدْمَتِهِ وَكُنَّ أُمَّهَاتِي يَحْثُثْنَنِي عَلَى خِدْمَتِهِ المراد بأمهاته أمه أم سليم وخالته أم حرام وغيرهما من محارمه. فاستعمل لفظ الأمهات في حقيقته ومجازه.
، فَدَخَلَ عَلَيْنَا دَارَنَا ، فَحَلَبْنَا لَهُ مِنْ شَاةٍ دَاجِنٍ دَاجِنٍ هي التي تعلف في البيوت. يقال: دجنت تدجن دجونا. وتطلق الداجن أيضا على كل ما يألف البيوت من طير وغيره.
، وَشِيبَ لَهُ مِنْ بِئْرٍ فِي الدَّارِ ، فَشَرِبَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ - وَأَبُو بَكْرٍ عَنْ شِمَالِهِ - : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَعْطِ أَبَا بَكْرٍ ، فَأَعْطَاهُ أَعْرَابِيًّا عَنْ يَمِينِهِ ، وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : ( الأَيْمَنَ الأَيْمَنَ فَالأَيْمَنَ ضبط بالنصب و الرفع. وهما صحيحان: النصب على تقدير أعطى الأيمن. والرفع على تقدير الأيمن أحق أو نحو ذلك. فَالأَيْمَنَ الأَيْمَنَ فَالأَيْمَنَ ضبط بالنصب و الرفع. وهما صحيحان: النصب على تقدير أعطى الأيمن. والرفع على تقدير الأيمن أحق أو نحو ذلك. )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1603)