شرح حديث رقم 1903

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ ، حَدَّثَنَا بَهْزٌ ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ عَنْ ثَابِتٍ ، قَالَ : قَالَ أَنَسٌ :

عَمِّيَ عَمِّيَ الَّذِي سُمِّيتُ بِهِ أي باسمه، وهو أنس بن النضير.
الَّذِي عَمِّيَ الَّذِي سُمِّيتُ بِهِ أي باسمه، وهو أنس بن النضير.
سُمِّيتُ عَمِّيَ الَّذِي سُمِّيتُ بِهِ أي باسمه، وهو أنس بن النضير.
بِهِ عَمِّيَ الَّذِي سُمِّيتُ بِهِ أي باسمه، وهو أنس بن النضير.
لَمْ يَشْهَدْ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) بَدْرًا ، قَالَ : فَشَقَّ عَلَيْهِ ، قَالَ : أَوَّلُ مَشْهَدٍ شَهِدَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) غُيِّبْتُ عَنْهُ ، وَإِنْ أَرَانِيَ اللَّهُ مَشْهَدًا ، فِيمَا بَعْدُ ، مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، لَيَرَانِيَ لَيَرَانِيَ اللَّهُ مَا أَصْنَعُ هكذا هو في أكثر النسخ: ليراني. بالألف. وهو صحيح. ويكون ما أصنع بدلا من الضمير في يراني. أي ليرى الله ما أصنع.
اللَّهُ لَيَرَانِيَ اللَّهُ مَا أَصْنَعُ هكذا هو في أكثر النسخ: ليراني. بالألف. وهو صحيح. ويكون ما أصنع بدلا من الضمير في يراني. أي ليرى الله ما أصنع.
مَا لَيَرَانِيَ اللَّهُ مَا أَصْنَعُ هكذا هو في أكثر النسخ: ليراني. بالألف. وهو صحيح. ويكون ما أصنع بدلا من الضمير في يراني. أي ليرى الله ما أصنع.
أَصْنَعُ لَيَرَانِيَ اللَّهُ مَا أَصْنَعُ هكذا هو في أكثر النسخ: ليراني. بالألف. وهو صحيح. ويكون ما أصنع بدلا من الضمير في يراني. أي ليرى الله ما أصنع.
، قَالَ : فَهَابَ فَهَابَ أَنْ يَقُولَ غَيْرَهَا معناه أنه اقتصر على هذه اللفظة المبهمة، وهي قوله: ليراني الله ما أصنع، مخافة أن يعاهد الله على غيرها، فيعجز عنه أو تضعف بنيته عنه، أو نحو ذلك. وليكون أبرأ له من الحول والقوة.
أَنْ فَهَابَ أَنْ يَقُولَ غَيْرَهَا معناه أنه اقتصر على هذه اللفظة المبهمة، وهي قوله: ليراني الله ما أصنع، مخافة أن يعاهد الله على غيرها، فيعجز عنه أو تضعف بنيته عنه، أو نحو ذلك. وليكون أبرأ له من الحول والقوة.
يَقُولَ فَهَابَ أَنْ يَقُولَ غَيْرَهَا معناه أنه اقتصر على هذه اللفظة المبهمة، وهي قوله: ليراني الله ما أصنع، مخافة أن يعاهد الله على غيرها، فيعجز عنه أو تضعف بنيته عنه، أو نحو ذلك. وليكون أبرأ له من الحول والقوة.
غَيْرَهَا فَهَابَ أَنْ يَقُولَ غَيْرَهَا معناه أنه اقتصر على هذه اللفظة المبهمة، وهي قوله: ليراني الله ما أصنع، مخافة أن يعاهد الله على غيرها، فيعجز عنه أو تضعف بنيته عنه، أو نحو ذلك. وليكون أبرأ له من الحول والقوة.
، قَالَ : فَشَهِدَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) يَوْمَ أُحُدٍ ، قَالَ : فَاسْتَقْبَلَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ ، فَقَالَ لَهُ أَنَسٌ : يَا أَبَا عَمْرٍو ! أَيْنَ ؟ فَقَالَ : وَاهًا وَاهًا لِرِيحِ الْجَنَّةِ قال العلماء: واها كلمة تحنن وتلهف. والقائل هو أنس.
لِرِيحِ وَاهًا لِرِيحِ الْجَنَّةِ قال العلماء: واها كلمة تحنن وتلهف. والقائل هو أنس.
الْجَنَّةِ وَاهًا لِرِيحِ الْجَنَّةِ قال العلماء: واها كلمة تحنن وتلهف. والقائل هو أنس.
، أَجِدُهُ أَجِدُهُ دُونَ أُحُدٍ محمول على ظاهره، وأن الله تعالى أوجده ريحها من موضع المعركة. وقد ثبتت الأحاديث أن ريحها توجد من مسيرة خمسمائة عام. دُونَ أَجِدُهُ دُونَ أُحُدٍ محمول على ظاهره، وأن الله تعالى أوجده ريحها من موضع المعركة. وقد ثبتت الأحاديث أن ريحها توجد من مسيرة خمسمائة عام. أُحُدٍ أَجِدُهُ دُونَ أُحُدٍ محمول على ظاهره، وأن الله تعالى أوجده ريحها من موضع المعركة. وقد ثبتت الأحاديث أن ريحها توجد من مسيرة خمسمائة عام. ، قَالَ : فَقَاتَلَهُمْ حَتَّى قُتِلَ ، قَالَ : فَوُجِدَ فِي جَسَدِهِ بِضْعٌ وَثَمَانُونَ ، مِنْ بَيْنِ ضَرْبَةٍ وَطَعْنَةٍ وَرَمْيَةٍ ، قَالَ فَقَالَتْ أُخْتُهُ ، عَمَّتِيَ الرُّبَيِّعُ بِنْتُ النَّضْرِ : فَمَا عَرَفْتُ أَخِي إِلاَّ بِبَنَانِهِ ، وَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ : { رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }[٣٣ /الأحزاب /٢٣] قَالَ : فَكَانُوا يُرَوْنَ أَنَّهَا نَزَلَتْ فِيهِ وَفِي أَصْحَابِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1511)