حديث 1859 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَاهُ حَامِدُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ طَارِقٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ ، قَالَ :

كَانَ أَبِي مِمَّنْ بَايَعَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) عِنْدَ الشَّجَرَةِ ، قَالَ : فَانْطَلَقْنَا فِي فِي قَابِلٍ صفة لمحذوف. والتقدير في عام قابل، أي قادم.
قَابِلٍ فِي قَابِلٍ صفة لمحذوف. والتقدير في عام قابل، أي قادم.
حَاجِّينَ ، فَخَفِيَ فَخَفِيَ عَلَيْنَا مَكَانُهَا قال العلماء: سبب خفائها أن لا يفتتن الناس بها، لما جرى تحتها من الخير، ونزول الرضوان والسكينة، وغير ذلك. فلو بقيت ظاهرة معلومة لخيف تعظيم الأعراب والجهال إياها؛ وعبادتهم لها. فكان خفاؤها رحمة من الله تعالى. عَلَيْنَا فَخَفِيَ عَلَيْنَا مَكَانُهَا قال العلماء: سبب خفائها أن لا يفتتن الناس بها، لما جرى تحتها من الخير، ونزول الرضوان والسكينة، وغير ذلك. فلو بقيت ظاهرة معلومة لخيف تعظيم الأعراب والجهال إياها؛ وعبادتهم لها. فكان خفاؤها رحمة من الله تعالى. مَكَانُهَا فَخَفِيَ عَلَيْنَا مَكَانُهَا قال العلماء: سبب خفائها أن لا يفتتن الناس بها، لما جرى تحتها من الخير، ونزول الرضوان والسكينة، وغير ذلك. فلو بقيت ظاهرة معلومة لخيف تعظيم الأعراب والجهال إياها؛ وعبادتهم لها. فكان خفاؤها رحمة من الله تعالى. ، فَإِنْ كَانَتْ تَبَيَّنَتْ لَكُمْ فَأَنْتُمْ أَعْلَمُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1484)