حديث 1856 جزء 6

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَابْنُ بَشَّارٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ ، قَالَ :

سَأَلْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَصْحَابِ الشَّجَرَةِ ؟ فَقَالَ : لَوْ لَوْ كُنَّا مِائَةَ أَلْفٍ لَكَفَانَا هذا مختصر من الحديث الصحيح في بئر الحديبية. ومعناه أن الصحابة لما وصلوا الحديبية وجدوا بئرها إنما تنز مثل الشراك. فبصق النبي صلى الله عليه وسلم فيها ودعا بالبركة، فجاشت. فهي إحدى المعجزات لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فكأن السائل في هذا الحديث علم أصل الحديث والمعجزة في تكثير الماء وغير ذلك مما جرى فيها ولم يعلم عددهم. فقال جابر: كنا ألفا وخمسمائة، ولو كنا مائة ألف أو أكثر لكفانا. وقوله في الرواية التي قبل هذه: دعا على بئر الحديبية، أي دعا فيها بالبركة. كُنَّا لَوْ كُنَّا مِائَةَ أَلْفٍ لَكَفَانَا هذا مختصر من الحديث الصحيح في بئر الحديبية. ومعناه أن الصحابة لما وصلوا الحديبية وجدوا بئرها إنما تنز مثل الشراك. فبصق النبي صلى الله عليه وسلم فيها ودعا بالبركة، فجاشت. فهي إحدى المعجزات لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فكأن السائل في هذا الحديث علم أصل الحديث والمعجزة في تكثير الماء وغير ذلك مما جرى فيها ولم يعلم عددهم. فقال جابر: كنا ألفا وخمسمائة، ولو كنا مائة ألف أو أكثر لكفانا. وقوله في الرواية التي قبل هذه: دعا على بئر الحديبية، أي دعا فيها بالبركة. مِائَةَ لَوْ كُنَّا مِائَةَ أَلْفٍ لَكَفَانَا هذا مختصر من الحديث الصحيح في بئر الحديبية. ومعناه أن الصحابة لما وصلوا الحديبية وجدوا بئرها إنما تنز مثل الشراك. فبصق النبي صلى الله عليه وسلم فيها ودعا بالبركة، فجاشت. فهي إحدى المعجزات لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فكأن السائل في هذا الحديث علم أصل الحديث والمعجزة في تكثير الماء وغير ذلك مما جرى فيها ولم يعلم عددهم. فقال جابر: كنا ألفا وخمسمائة، ولو كنا مائة ألف أو أكثر لكفانا. وقوله في الرواية التي قبل هذه: دعا على بئر الحديبية، أي دعا فيها بالبركة. أَلْفٍ لَوْ كُنَّا مِائَةَ أَلْفٍ لَكَفَانَا هذا مختصر من الحديث الصحيح في بئر الحديبية. ومعناه أن الصحابة لما وصلوا الحديبية وجدوا بئرها إنما تنز مثل الشراك. فبصق النبي صلى الله عليه وسلم فيها ودعا بالبركة، فجاشت. فهي إحدى المعجزات لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فكأن السائل في هذا الحديث علم أصل الحديث والمعجزة في تكثير الماء وغير ذلك مما جرى فيها ولم يعلم عددهم. فقال جابر: كنا ألفا وخمسمائة، ولو كنا مائة ألف أو أكثر لكفانا. وقوله في الرواية التي قبل هذه: دعا على بئر الحديبية، أي دعا فيها بالبركة. لَكَفَانَا لَوْ كُنَّا مِائَةَ أَلْفٍ لَكَفَانَا هذا مختصر من الحديث الصحيح في بئر الحديبية. ومعناه أن الصحابة لما وصلوا الحديبية وجدوا بئرها إنما تنز مثل الشراك. فبصق النبي صلى الله عليه وسلم فيها ودعا بالبركة، فجاشت. فهي إحدى المعجزات لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فكأن السائل في هذا الحديث علم أصل الحديث والمعجزة في تكثير الماء وغير ذلك مما جرى فيها ولم يعلم عددهم. فقال جابر: كنا ألفا وخمسمائة، ولو كنا مائة ألف أو أكثر لكفانا. وقوله في الرواية التي قبل هذه: دعا على بئر الحديبية، أي دعا فيها بالبركة. ، كُنَّا أَلْفًا وَخَمْسَمِائَةٍ ؟المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1484)