حديث 1851 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا عَاصِمٌ ( وَهُوَ ابْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ ) عَنْ زَيْدِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ نَافِعٍ ، قَالَ :

جَاءَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ إِلَى عَبْدِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُطِيعٍ هو عبد الله بن مطيع بن الأسود العدوي القرشي. كان ممن خلع يزيد وخرج عليه. وكان يوم الحرة، قائد قريش، كما كان عبد الله بن حنظلة قائد الأنصار. إذ خرج أهل المدينة لقتال مسلم بن عقبة المري الذي بعثه يزيد لقتال أهل المدينة وأخذهم بالبيعة له. فلما ظفر أهل الشام بأهل المدينة انهزم عبد الله ولحق بابن الزبير بمكة. وشهد معه الحصر الأول وبقي معه إلى أن حصر الحجاج ابن الزبير. فقاتل ابن مطيع معه يومئذ وهو يقول:
أنا الذي فررت يوم الحره * والحر لا يفر إلا مره
يا جبذا الكرة بعد الفره * لأجزين فرة بكره
اللَّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُطِيعٍ هو عبد الله بن مطيع بن الأسود العدوي القرشي. كان ممن خلع يزيد وخرج عليه. وكان يوم الحرة، قائد قريش، كما كان عبد الله بن حنظلة قائد الأنصار. إذ خرج أهل المدينة لقتال مسلم بن عقبة المري الذي بعثه يزيد لقتال أهل المدينة وأخذهم بالبيعة له. فلما ظفر أهل الشام بأهل المدينة انهزم عبد الله ولحق بابن الزبير بمكة. وشهد معه الحصر الأول وبقي معه إلى أن حصر الحجاج ابن الزبير. فقاتل ابن مطيع معه يومئذ وهو يقول:
أنا الذي فررت يوم الحره * والحر لا يفر إلا مره
يا جبذا الكرة بعد الفره * لأجزين فرة بكره
بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُطِيعٍ هو عبد الله بن مطيع بن الأسود العدوي القرشي. كان ممن خلع يزيد وخرج عليه. وكان يوم الحرة، قائد قريش، كما كان عبد الله بن حنظلة قائد الأنصار. إذ خرج أهل المدينة لقتال مسلم بن عقبة المري الذي بعثه يزيد لقتال أهل المدينة وأخذهم بالبيعة له. فلما ظفر أهل الشام بأهل المدينة انهزم عبد الله ولحق بابن الزبير بمكة. وشهد معه الحصر الأول وبقي معه إلى أن حصر الحجاج ابن الزبير. فقاتل ابن مطيع معه يومئذ وهو يقول:
أنا الذي فررت يوم الحره * والحر لا يفر إلا مره
يا جبذا الكرة بعد الفره * لأجزين فرة بكره
مُطِيعٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُطِيعٍ هو عبد الله بن مطيع بن الأسود العدوي القرشي. كان ممن خلع يزيد وخرج عليه. وكان يوم الحرة، قائد قريش، كما كان عبد الله بن حنظلة قائد الأنصار. إذ خرج أهل المدينة لقتال مسلم بن عقبة المري الذي بعثه يزيد لقتال أهل المدينة وأخذهم بالبيعة له. فلما ظفر أهل الشام بأهل المدينة انهزم عبد الله ولحق بابن الزبير بمكة. وشهد معه الحصر الأول وبقي معه إلى أن حصر الحجاج ابن الزبير. فقاتل ابن مطيع معه يومئذ وهو يقول:
أنا الذي فررت يوم الحره * والحر لا يفر إلا مره
يا جبذا الكرة بعد الفره * لأجزين فرة بكره
، حِينَ كَانَ مِنْ أَمْرِ الْحَرَّةِ مَا كَانَ ، زَمَنَ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ ، فَقَالَ : اطْرَحُوا لأَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ وِسَادَةً ، فَقَالَ : إِنِّي لَمْ آتِكَ لأَجْلِسَ ، أَتَيْتُكَ لأُحَدِّثَكَ حَدِيثًا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُهُ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ ( مَنْ خَلَعَ يَدًا مِنْ طَاعَةٍ ، لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، لاَ لاَ حُجَّةَ لَهُ أي لا حجة له في فعله، ولا عذر له ينفعه. حُجَّةَ لاَ حُجَّةَ لَهُ أي لا حجة له في فعله، ولا عذر له ينفعه. لَهُ لاَ حُجَّةَ لَهُ أي لا حجة له في فعله، ولا عذر له ينفعه. ، وَمَنْ مَاتَ وَلَيْسَ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ ، مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1477)