حديث 1709 جزء 8

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ وَهْبِ بْنِ مُسْلِمٍ ، حَدَّثَنَا عَمِّي ، عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ ، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ ، حَدَّثَنِي بُكَيْرٌ عَنْ بُسْرِ بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ جُنَادَةَ بْنِ أَبِي أُمَيَّةَ قَالَ :

دَخَلْنَا عَلَى عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَهُوَ مَرِيضٌ ، فَقُلْنَا : حَدِّثْنَا ، أَصْلَحَكَ اللَّهُ ، بِحَدِيثٍ يَنْفَعُ اللَّهُ بِهِ ، سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فَقَالَ : دَعَانَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَبَايَعْنَاهُ فَبَايَعْنَاهُ المراد بالمبايعة المعاهدة، وهي مأخوذة من البيع، لأن كل واحد من المتبايعين كان يمد يده إلى صاحبه، وكذا هذه البيعة تكون بأخذ الكف.
، فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا ، أَنْ بَايَعَنَا بَايَعَنَا المراد بالمبايعة المعاهدة، وهي مأخوذة من البيع، لأن كل واحد من المتبايعين كان يمد يده إلى صاحبه، وكذا هذه البيعة تكون بأخذ الكف.
عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ ، فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا ، وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا ، وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا ، وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ ، قَالَ ( إِلاَّ إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا أي جهارا. من باح بالشيء، يبوح، إذا أعلنه.
أَنْ إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا أي جهارا. من باح بالشيء، يبوح، إذا أعلنه.
تَرَوْا إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا أي جهارا. من باح بالشيء، يبوح، إذا أعلنه.
كُفْرًا إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا أي جهارا. من باح بالشيء، يبوح، إذا أعلنه.
بَوَاحًا إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا أي جهارا. من باح بالشيء، يبوح، إذا أعلنه.
عِنْدَكُمْ عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ أي حجة تعلمونها من دين الله تعالى. قال النووي: معنى الحديث لا تنازعوا ولا ة الأمور في ولاي تهم ولا تعترضوا عليهم إلا أن تروا منهم منكرا محققا تعلمونه من قواعد الإسلام. فإذا رأيتم ذلك فأنكروه عليهم وقولوا بالحق حيثما كنتم. وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين، وإن كانوا فسقة ظالمين. مِنَ عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ أي حجة تعلمونها من دين الله تعالى. قال النووي: معنى الحديث لا تنازعوا ولا ة الأمور في ولاي تهم ولا تعترضوا عليهم إلا أن تروا منهم منكرا محققا تعلمونه من قواعد الإسلام. فإذا رأيتم ذلك فأنكروه عليهم وقولوا بالحق حيثما كنتم. وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين، وإن كانوا فسقة ظالمين. اللَّهِ عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ أي حجة تعلمونها من دين الله تعالى. قال النووي: معنى الحديث لا تنازعوا ولا ة الأمور في ولاي تهم ولا تعترضوا عليهم إلا أن تروا منهم منكرا محققا تعلمونه من قواعد الإسلام. فإذا رأيتم ذلك فأنكروه عليهم وقولوا بالحق حيثما كنتم. وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين، وإن كانوا فسقة ظالمين. فِيهِ عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ أي حجة تعلمونها من دين الله تعالى. قال النووي: معنى الحديث لا تنازعوا ولا ة الأمور في ولاي تهم ولا تعترضوا عليهم إلا أن تروا منهم منكرا محققا تعلمونه من قواعد الإسلام. فإذا رأيتم ذلك فأنكروه عليهم وقولوا بالحق حيثما كنتم. وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين، وإن كانوا فسقة ظالمين. بُرْهَانٌ عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ أي حجة تعلمونها من دين الله تعالى. قال النووي: معنى الحديث لا تنازعوا ولا ة الأمور في ولاي تهم ولا تعترضوا عليهم إلا أن تروا منهم منكرا محققا تعلمونه من قواعد الإسلام. فإذا رأيتم ذلك فأنكروه عليهم وقولوا بالحق حيثما كنتم. وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين، وإن كانوا فسقة ظالمين. )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1471)