شرح حديث رقم 1800

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ السَّعْدِيُّ ، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ ( يَعْنِي ابْنَ عُلَيَّةَ ) ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ ، حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( مَنْ مَنْ يَنْظُرُ لَنَا مَا صَنَعَ أَبُو جَهْلٍ سبب السؤال عنه أنه يعرف أنه مات، ليستبشر المسلمون بذلك، وينكف شره عنهم.
يَنْظُرُ مَنْ يَنْظُرُ لَنَا مَا صَنَعَ أَبُو جَهْلٍ سبب السؤال عنه أنه يعرف أنه مات، ليستبشر المسلمون بذلك، وينكف شره عنهم.
لَنَا مَنْ يَنْظُرُ لَنَا مَا صَنَعَ أَبُو جَهْلٍ سبب السؤال عنه أنه يعرف أنه مات، ليستبشر المسلمون بذلك، وينكف شره عنهم.
مَا مَنْ يَنْظُرُ لَنَا مَا صَنَعَ أَبُو جَهْلٍ سبب السؤال عنه أنه يعرف أنه مات، ليستبشر المسلمون بذلك، وينكف شره عنهم.
صَنَعَ مَنْ يَنْظُرُ لَنَا مَا صَنَعَ أَبُو جَهْلٍ سبب السؤال عنه أنه يعرف أنه مات، ليستبشر المسلمون بذلك، وينكف شره عنهم.
أَبُو مَنْ يَنْظُرُ لَنَا مَا صَنَعَ أَبُو جَهْلٍ سبب السؤال عنه أنه يعرف أنه مات، ليستبشر المسلمون بذلك، وينكف شره عنهم.
جَهْلٍ مَنْ يَنْظُرُ لَنَا مَا صَنَعَ أَبُو جَهْلٍ سبب السؤال عنه أنه يعرف أنه مات، ليستبشر المسلمون بذلك، وينكف شره عنهم.
؟ ) فَانْطَلَقَ ابْنُ مَسْعُودٍ ، فَوَجَدَهُ قَدْ ضَرَبَهُ ابْنَا عَفْرَاءَ حَتَّى بَرَكَ بَرَكَ هكذا هو في بعض النسخ: برك. وفي بعضها: برد. فمعناه، بالكاف، سقط إلى الأرض، وبالدال، مات. يقال: برد، إذا مات. قال القاضي: رواية الجمهور برد. ورواه بعضهم بالكاف. قال: والأول هو المعروف. هذا كلام القاضي. واختار جماعة محققون الكاف وإن ابني عفراء تركاه عقيرا. ولهذا كلم ابن مسعود.
، قَالَ : فَأَخَذَ بِلِحْيَتِهِ ، فَقَالَ : آنْتَ أَبُو جَهْلٍ ؟ فَقَالَ : وَهَلْ وَهَلْ فَوْقَ رَجُلٍ قَتَلْتُمُوهُ أي لا عار علي في قتلكم إياي
فَوْقَ وَهَلْ فَوْقَ رَجُلٍ قَتَلْتُمُوهُ أي لا عار علي في قتلكم إياي
رَجُلٍ وَهَلْ فَوْقَ رَجُلٍ قَتَلْتُمُوهُ أي لا عار علي في قتلكم إياي
قَتَلْتُمُوهُ وَهَلْ فَوْقَ رَجُلٍ قَتَلْتُمُوهُ أي لا عار علي في قتلكم إياي
( أَوْ قَالَ ) قَتَلَهُ قَوْمُهُ ؟ قَالَ : وَقَالَ أَبُو مِجْلَزٍ : قَالَ أَبُو جَهْلٍ : فَلَوْ فَلَوْ غَيْرُ أَكَّارٍ قَتَلَنِي الأكار الزراع والفلاح. وهو عند العرب ناقص. وأشار أبو جهل إلى ابني عفراء اللذين قتلاه، وهما من الأنصار، وهم أصحاب زرع ونخيل. ومعناه لو كان الذي قتلني غير أكار لكان أحب إلي وأعظم لشأني، ولم يكن علي نقص في ذلك. غَيْرُ فَلَوْ غَيْرُ أَكَّارٍ قَتَلَنِي الأكار الزراع والفلاح. وهو عند العرب ناقص. وأشار أبو جهل إلى ابني عفراء اللذين قتلاه، وهما من الأنصار، وهم أصحاب زرع ونخيل. ومعناه لو كان الذي قتلني غير أكار لكان أحب إلي وأعظم لشأني، ولم يكن علي نقص في ذلك. أَكَّارٍ فَلَوْ غَيْرُ أَكَّارٍ قَتَلَنِي الأكار الزراع والفلاح. وهو عند العرب ناقص. وأشار أبو جهل إلى ابني عفراء اللذين قتلاه، وهما من الأنصار، وهم أصحاب زرع ونخيل. ومعناه لو كان الذي قتلني غير أكار لكان أحب إلي وأعظم لشأني، ولم يكن علي نقص في ذلك. قَتَلَنِي فَلَوْ غَيْرُ أَكَّارٍ قَتَلَنِي الأكار الزراع والفلاح. وهو عند العرب ناقص. وأشار أبو جهل إلى ابني عفراء اللذين قتلاه، وهما من الأنصار، وهم أصحاب زرع ونخيل. ومعناه لو كان الذي قتلني غير أكار لكان أحب إلي وأعظم لشأني، ولم يكن علي نقص في ذلك. !المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1425)