حديث 1776 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، أَخْبَرَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، قَالَ :

قَالَ رَجُلٌ لِلْبَرَاءِ : يَا أَبَا عُمَارَةَ ! أَفَرَرْتُمْ يَوْمَ حُنَيْنٍ ؟ قَالَ : لاَ ، وَاللَّهِ ! مَا وَلَّى رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، وَلَكِنَّهُ خَرَجَ شُبَّانُ شُبَّانُ أَصْحَابِهِ جمع شاب. كواحد ووحدان.
أَصْحَابِهِ شُبَّانُ أَصْحَابِهِ جمع شاب. كواحد ووحدان.
وَأَخِفَّاؤُهُمْ وَأَخِفَّاؤُهُمْ جمع خفيف. كطبيب وأطباء. وهم المسارعون المستعجلون.
حُسَّرًا حُسَّرًا جمع حاسر. كساجد وسجد. أي بغير دروع. وقد فسره بقوله: ليس عليهم سلاح. والحاسر من لا درع له ولا مغفر.
لَيْسَ عَلَيْهِمْ سِلاَحٌ ، أَوْ كَثِيرُ سِلاَحٍ فَلَقُوا قَوْمًا رُمَاةً لاَ لاَ يَكَادُ يَسْقُطُ لَهُمْ سَهْمٌ يعني أنهم رماة مهرة، تصل سهامهم إلى أغراضهم، كما قال: ما يكادون يخطئون.
يَكَادُ لاَ يَكَادُ يَسْقُطُ لَهُمْ سَهْمٌ يعني أنهم رماة مهرة، تصل سهامهم إلى أغراضهم، كما قال: ما يكادون يخطئون.
يَسْقُطُ لاَ يَكَادُ يَسْقُطُ لَهُمْ سَهْمٌ يعني أنهم رماة مهرة، تصل سهامهم إلى أغراضهم، كما قال: ما يكادون يخطئون.
لَهُمْ لاَ يَكَادُ يَسْقُطُ لَهُمْ سَهْمٌ يعني أنهم رماة مهرة، تصل سهامهم إلى أغراضهم، كما قال: ما يكادون يخطئون.
سَهْمٌ لاَ يَكَادُ يَسْقُطُ لَهُمْ سَهْمٌ يعني أنهم رماة مهرة، تصل سهامهم إلى أغراضهم، كما قال: ما يكادون يخطئون.
، جَمْعَ هَوَازِنَ وَبَنِي نَصْرٍ ، فَرَشَقُوهُمْ فَرَشَقُوهُمْ رَشْقًا هو بفتح الراء. وهو مصدر. وأما الرشق بالكر فهو اسم للسهام التي ترميها الجماعة دفعة واحدة. وضبط القاضي الرواية هنا بالكسر. وضبط غيره بالفتح، وهو الأجود. وإن كانا جيدين. وأما قوله في الرواية التي بعد هذه: فرموه برشق من نبل، فهو بالكسر لا غير. قال أهل اللغة: رشقه يرشقه وأرشقه. ثلاثي ورباعي. والثلاثي أشهر وأفصح.
رَشْقًا فَرَشَقُوهُمْ رَشْقًا هو بفتح الراء. وهو مصدر. وأما الرشق بالكر فهو اسم للسهام التي ترميها الجماعة دفعة واحدة. وضبط القاضي الرواية هنا بالكسر. وضبط غيره بالفتح، وهو الأجود. وإن كانا جيدين. وأما قوله في الرواية التي بعد هذه: فرموه برشق من نبل، فهو بالكسر لا غير. قال أهل اللغة: رشقه يرشقه وأرشقه. ثلاثي ورباعي. والثلاثي أشهر وأفصح.
مَا يَكَادُونَ يُخْطِئُونَ ، فَأَقْبَلُوا هُنَاكَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، وَرَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) عَلَى بَغْلَتِهِ الْبَيْضَاءِ ، وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ يَقُودُ بِهِ ، فَنَزَلَ فَاسْتَنْصَرَ فَاسْتَنْصَرَ أي طلب من الله تعالى النصرة، ودعا بقوله: اللهم! نزل نصرك.
، وَقَالَ : ( أَنَا أَنَا النَّبِيُّ لاَ كَذِبْ أي أنا النبي حقا، فلا أفر ولا أزول. النَّبِيُّ أَنَا النَّبِيُّ لاَ كَذِبْ أي أنا النبي حقا، فلا أفر ولا أزول. لاَ أَنَا النَّبِيُّ لاَ كَذِبْ أي أنا النبي حقا، فلا أفر ولا أزول. كَذِبْ أَنَا النَّبِيُّ لاَ كَذِبْ أي أنا النبي حقا، فلا أفر ولا أزول. * أَنَا ابْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبْ ) ، ثُمَّ صَفَّهُمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1399)