حديث 1769 جزء 4

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْكُوفِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدَةُ عَنْ هِشَامٍ ،

بِهَذَا الإِسْنَادِ ، نَحْوَهُ ، غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ : فَانْفَجَرَ مِنْ لَيْلَتِهِ ، فَمَازَالَ يَسِيلُ حَتَّى مَاتَ ، وَزَادَ فِي الْحَدِيثِ قَالَ : فَذَاكَ حِينَ يَقُولُ الشَّاعِرُ : أَلاَ يَا سَعْدُ سَعْدَ بَنِي مُعَاذٍ * فَمَا فَمَا فَعَلَتْ هكذا هو في معظم النسخ. وكذا حكاه القاضي عن المعظم. وفي بعضها: لما فعلت، باللام بدل الفاء، وقال: وهو الصواب، والمعروف في السير.
فَعَلَتْ فَمَا فَعَلَتْ هكذا هو في معظم النسخ. وكذا حكاه القاضي عن المعظم. وفي بعضها: لما فعلت، باللام بدل الفاء، وقال: وهو الصواب، والمعروف في السير.
قُرَيْظَةُ وَالنَّضِيرُ لَعَمْرُكَ إِنَّ سَعْدَ بَنِي مُعَاذٍ * غَدَاةَ تَحَمَّلُوا لَهُوَ الصَّبُورُ تَرَكْتُمْ تَرَكْتُمْ قِدْرَكُمْ هذا مثل لعدم الناصر. وأراد بقوله: تركتم قدركم، الأوس. لقلة حلفائهم. فإن حلفاءهم قريظة وقد قتلوا. وأراد بقوله: وقد القوم حامية تفور، الخزرج لشفاعتهم في حلفائهم بني قينقاع حتى من عليهم النبي صلى الله عليه وسلم، وتركهم لعبد الله بن أبي ابن سلول، وهو أبو حباب المذكور في البيت الآخر.
قِدْرَكُمْ تَرَكْتُمْ قِدْرَكُمْ هذا مثل لعدم الناصر. وأراد بقوله: تركتم قدركم، الأوس. لقلة حلفائهم. فإن حلفاءهم قريظة وقد قتلوا. وأراد بقوله: وقد القوم حامية تفور، الخزرج لشفاعتهم في حلفائهم بني قينقاع حتى من عليهم النبي صلى الله عليه وسلم، وتركهم لعبد الله بن أبي ابن سلول، وهو أبو حباب المذكور في البيت الآخر.
لاَ شَىْءَ فِيهَا * وَقِدْرُ الْقَوْمِ حَامِيَةٌ تَفُورُ وَقَدْ قَالَ الْكَرِيمُ أَبُو حُبَابٍ * أَقِيمُوا ، قَيْنُقَاعُ ، وَلاَ تَسِيرُوا وَقَدْ وَقَدْ كَانُوا بِبَلْدَتِهِمْ ثِقَالاً أي بنو قريظة، وثقالا أي راسخين من كثرة ما لهم من القوة والنجدة والمال، كما رسخت الصخور، وهي الحجارة الكبار، بتلك البلدة.
كَانُوا وَقَدْ كَانُوا بِبَلْدَتِهِمْ ثِقَالاً أي بنو قريظة، وثقالا أي راسخين من كثرة ما لهم من القوة والنجدة والمال، كما رسخت الصخور، وهي الحجارة الكبار، بتلك البلدة.
بِبَلْدَتِهِمْ وَقَدْ كَانُوا بِبَلْدَتِهِمْ ثِقَالاً أي بنو قريظة، وثقالا أي راسخين من كثرة ما لهم من القوة والنجدة والمال، كما رسخت الصخور، وهي الحجارة الكبار، بتلك البلدة.
ثِقَالاً وَقَدْ كَانُوا بِبَلْدَتِهِمْ ثِقَالاً أي بنو قريظة، وثقالا أي راسخين من كثرة ما لهم من القوة والنجدة والمال، كما رسخت الصخور، وهي الحجارة الكبار، بتلك البلدة.
* كَمَا كَمَا ثَقُلَتْ بِمَيْطَانَ الصُّخُورُ هو اسم جبل من أرض الحجاز في ديار بني مزينة. وهو بفتح الميم على المشهور. وقال أبو عبيد البكري وجماعة: هو بكسرها. وإنما قصد هذا الشاعر تحريض سعد على استبقاء بني قريظة حلفائه، ويلومه على حكمه فيهم، ويذكره بفعل عبد الله بن أبي، ويمدحه بشفاعته في حلفائهم بني قينقاع. ثَقُلَتْ كَمَا ثَقُلَتْ بِمَيْطَانَ الصُّخُورُ هو اسم جبل من أرض الحجاز في ديار بني مزينة. وهو بفتح الميم على المشهور. وقال أبو عبيد البكري وجماعة: هو بكسرها. وإنما قصد هذا الشاعر تحريض سعد على استبقاء بني قريظة حلفائه، ويلومه على حكمه فيهم، ويذكره بفعل عبد الله بن أبي، ويمدحه بشفاعته في حلفائهم بني قينقاع. بِمَيْطَانَ كَمَا ثَقُلَتْ بِمَيْطَانَ الصُّخُورُ هو اسم جبل من أرض الحجاز في ديار بني مزينة. وهو بفتح الميم على المشهور. وقال أبو عبيد البكري وجماعة: هو بكسرها. وإنما قصد هذا الشاعر تحريض سعد على استبقاء بني قريظة حلفائه، ويلومه على حكمه فيهم، ويذكره بفعل عبد الله بن أبي، ويمدحه بشفاعته في حلفائهم بني قينقاع. الصُّخُورُ كَمَا ثَقُلَتْ بِمَيْطَانَ الصُّخُورُ هو اسم جبل من أرض الحجاز في ديار بني مزينة. وهو بفتح الميم على المشهور. وقال أبو عبيد البكري وجماعة: هو بكسرها. وإنما قصد هذا الشاعر تحريض سعد على استبقاء بني قريظة حلفائه، ويلومه على حكمه فيهم، ويذكره بفعل عبد الله بن أبي، ويمدحه بشفاعته في حلفائهم بني قينقاع.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1391)