حديث 1757 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ( وَاللَّفْظُ لاِبْنِ أَبِي شَيْبَةَ ) ( قَالَ إِسْحَاقُ : أَخْبَرَنَا ، وَقَالَ الآخَرُونَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ) عَنْ عَمْرٍو ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَوْسٍ ، عَنْ عُمَرَ ، قَالَ :

كَانَتْ أَمْوَالُ بَنِي النَّضِيرِ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ ، مِمَّا مِمَّا لَمْ يُوجِفْ عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ الإيجاف هو الإسراع أي لم يعدوا في تحصيله خيلا ولا إبلا. بل حصل بلا قتال. والركاب هي الإبل التي يسافر عليها، لا واحد لها من لفظها، واحدة راحلة. وكذلك الخيل، لا واحد لها من لفظها، واحده فرس.
لَمْ مِمَّا لَمْ يُوجِفْ عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ الإيجاف هو الإسراع أي لم يعدوا في تحصيله خيلا ولا إبلا. بل حصل بلا قتال. والركاب هي الإبل التي يسافر عليها، لا واحد لها من لفظها، واحدة راحلة. وكذلك الخيل، لا واحد لها من لفظها، واحده فرس.
يُوجِفْ مِمَّا لَمْ يُوجِفْ عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ الإيجاف هو الإسراع أي لم يعدوا في تحصيله خيلا ولا إبلا. بل حصل بلا قتال. والركاب هي الإبل التي يسافر عليها، لا واحد لها من لفظها، واحدة راحلة. وكذلك الخيل، لا واحد لها من لفظها، واحده فرس.
عَلَيْهِ مِمَّا لَمْ يُوجِفْ عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ الإيجاف هو الإسراع أي لم يعدوا في تحصيله خيلا ولا إبلا. بل حصل بلا قتال. والركاب هي الإبل التي يسافر عليها، لا واحد لها من لفظها، واحدة راحلة. وكذلك الخيل، لا واحد لها من لفظها، واحده فرس.
الْمُسْلِمُونَ مِمَّا لَمْ يُوجِفْ عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ الإيجاف هو الإسراع أي لم يعدوا في تحصيله خيلا ولا إبلا. بل حصل بلا قتال. والركاب هي الإبل التي يسافر عليها، لا واحد لها من لفظها، واحدة راحلة. وكذلك الخيل، لا واحد لها من لفظها، واحده فرس.
بِخَيْلٍ وَلاَ رِكَابٍ ، فَكَانَتْ لِلنَّبِيِّ (ﷺ) خَاصَّةً ، فَكَانَ يُنْفِقُ يُنْفِقُ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةَ سَنَةٍ أي يعزل لهم نفقة سنة، ولكنه كان ينفقه قبل انقضاء السنة في وجوه الخير، فلا تتم عليه السنة.
عَلَى يُنْفِقُ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةَ سَنَةٍ أي يعزل لهم نفقة سنة، ولكنه كان ينفقه قبل انقضاء السنة في وجوه الخير، فلا تتم عليه السنة.
أَهْلِهِ يُنْفِقُ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةَ سَنَةٍ أي يعزل لهم نفقة سنة، ولكنه كان ينفقه قبل انقضاء السنة في وجوه الخير، فلا تتم عليه السنة.
نَفَقَةَ يُنْفِقُ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةَ سَنَةٍ أي يعزل لهم نفقة سنة، ولكنه كان ينفقه قبل انقضاء السنة في وجوه الخير، فلا تتم عليه السنة.
سَنَةٍ يُنْفِقُ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةَ سَنَةٍ أي يعزل لهم نفقة سنة، ولكنه كان ينفقه قبل انقضاء السنة في وجوه الخير، فلا تتم عليه السنة.
، وَمَا بَقِيَ يَجْعَلُهُ فِي الْكُرَاعِ الْكُرَاعِ أي الدواب التي تصلح للحرب.
وَالسِّلاَحِ ، عُدَّةً عُدَّةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ هي ما أعد للحوادث أهبة وجهازا للغزو. فِي عُدَّةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ هي ما أعد للحوادث أهبة وجهازا للغزو. سَبِيلِ عُدَّةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ هي ما أعد للحوادث أهبة وجهازا للغزو. اللَّهِ عُدَّةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ هي ما أعد للحوادث أهبة وجهازا للغزو.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1377)