شرح حديث رقم 1728

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ ، حَدَّثَنَا أَبُو الأَشْهَبِ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ :

بَيْنَمَا نَحْنُ فِي سَفَرٍ مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) ، إِذْ جَاءَ رَجُلٌ عَلَى رَاحِلَةٍ لَهُ ، قَالَ : فَجَعَلَ فَجَعَلَ يَصْرِفُ بَصَرَهُ فهكذا وقع في بعض النسخ: وفي بعضها: يصرف فقط، بحذف بصره. وفي بعضها: يضرب. ومعنى قوله: فجعل يصرف بصره أي متعرضا لشيء يدفع به حاجته.
يَصْرِفُ فَجَعَلَ يَصْرِفُ بَصَرَهُ فهكذا وقع في بعض النسخ: وفي بعضها: يصرف فقط، بحذف بصره. وفي بعضها: يضرب. ومعنى قوله: فجعل يصرف بصره أي متعرضا لشيء يدفع به حاجته.
بَصَرَهُ فَجَعَلَ يَصْرِفُ بَصَرَهُ فهكذا وقع في بعض النسخ: وفي بعضها: يصرف فقط، بحذف بصره. وفي بعضها: يضرب. ومعنى قوله: فجعل يصرف بصره أي متعرضا لشيء يدفع به حاجته.
يَمِينًا وَشِمَالاً ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( مَنْ مَنْ كَانَ مَعَهُ فَضْلُ ظَهْرٍ أي زيادة ما يركب على ظهره من الدواب. وخصه اللغويون بالإبل. وهو التعين.
كَانَ مَنْ كَانَ مَعَهُ فَضْلُ ظَهْرٍ أي زيادة ما يركب على ظهره من الدواب. وخصه اللغويون بالإبل. وهو التعين.
مَعَهُ مَنْ كَانَ مَعَهُ فَضْلُ ظَهْرٍ أي زيادة ما يركب على ظهره من الدواب. وخصه اللغويون بالإبل. وهو التعين.
فَضْلُ مَنْ كَانَ مَعَهُ فَضْلُ ظَهْرٍ أي زيادة ما يركب على ظهره من الدواب. وخصه اللغويون بالإبل. وهو التعين.
ظَهْرٍ مَنْ كَانَ مَعَهُ فَضْلُ ظَهْرٍ أي زيادة ما يركب على ظهره من الدواب. وخصه اللغويون بالإبل. وهو التعين.
فَلْيَعُدْ فَلْيَعُدْ بِهِ قال في المقاييس: عاد فلان بمعروفه، وذلك إذا أحسن ثم زاد. بِهِ فَلْيَعُدْ بِهِ قال في المقاييس: عاد فلان بمعروفه، وذلك إذا أحسن ثم زاد. عَلَى مَنْ لاَ ظَهْرَ لَهُ ، وَمَنْ كَانَ لَهُ فَضْلٌ مِنْ زَادٍ فَلْيَعُدْ فَلْيَعُدْ بِهِ قال في المقاييس: عاد فلان بمعروفه، وذلك إذا أحسن ثم زاد. بِهِ فَلْيَعُدْ بِهِ قال في المقاييس: عاد فلان بمعروفه، وذلك إذا أحسن ثم زاد. عَلَى مَنْ لاَ زَادَ لَهُ ) ، قَالَ : فَذَكَرَ مِنْ أَصْنَافِ الْمَالِ مَا ذَكَرَ ، حَتَّى رَأَيْنَا أَنَّهُ لاَ حَقَّ لأَحَدٍ مِنَّا فِي فَضْلٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1353)