حديث 1694 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الأَعْلَى ، حَدَّثَنَا دَاوُدُ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ،

أَنَّ رَجُلاً مِنْ أَسْلَمَ يُقَالُ لَهُ مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ ، أَتَى رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ : إِنِّي إِنِّي أَصَبْتُ فَاحِشَةً أراد بالفاحشة، هنا، الزنى.
أَصَبْتُ إِنِّي أَصَبْتُ فَاحِشَةً أراد بالفاحشة، هنا، الزنى.
فَاحِشَةً إِنِّي أَصَبْتُ فَاحِشَةً أراد بالفاحشة، هنا، الزنى.
، فَأَقِمْهُ فَأَقِمْهُ عَلَىَّ أي فأقم حده علي.
عَلَىَّ فَأَقِمْهُ عَلَىَّ أي فأقم حده علي.
، فَرَدَّهُ النَّبِيُّ (ﷺ) مِرَارًا ، قَالَ : ثُمَّ سَأَلَ قَوْمَهُ ؟ فَقَالُوا : مَا نَعْلَمُ بِهِ بَأْسًا ، إِلاَّ أَنَّهُ أَصَابَ شَيْئًا ، يَرَى أَنَّهُ لاَ يُخْرِجُهُ مِنْهُ إِلاَّ أَنْ يُقَامَ فِيهِ الْحَدُّ ، قَالَ : فَرَجَعَ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَأَمَرَنَا أَنْ نَرْجُمَهُ ، قَالَ : فَانْطَلَقْنَا بِهِ إِلَى بَقِيعِ بَقِيعِ الْغَرْقَدِ موضع بالمدينة، وهو مقبرتها.
الْغَرْقَدِ بَقِيعِ الْغَرْقَدِ موضع بالمدينة، وهو مقبرتها.
، قَالَ : فَمَا أَوْثَقْنَاهُ وَلاَ حَفَرْنَا لَهُ ، قَالَ : فَرَمَيْنَاهُ فَرَمَيْنَاهُ بِالْعَظْمِ وَالْمَدَرِ وَالْخَزَفِ العظم معروف. والمدر الطين المتماسك. والخزف قطع الفخار المنكسر.
بِالْعَظْمِ فَرَمَيْنَاهُ بِالْعَظْمِ وَالْمَدَرِ وَالْخَزَفِ العظم معروف. والمدر الطين المتماسك. والخزف قطع الفخار المنكسر.
وَالْمَدَرِ فَرَمَيْنَاهُ بِالْعَظْمِ وَالْمَدَرِ وَالْخَزَفِ العظم معروف. والمدر الطين المتماسك. والخزف قطع الفخار المنكسر.
وَالْخَزَفِ فَرَمَيْنَاهُ بِالْعَظْمِ وَالْمَدَرِ وَالْخَزَفِ العظم معروف. والمدر الطين المتماسك. والخزف قطع الفخار المنكسر.
، قَالَ : فَاشْتَدَّ فَاشْتَدَّ وَاشْتَدَدْنَا خَلْفَهُ أي عدا وأسرع للفرار، وعدونا خلفه.
وَاشْتَدَدْنَا فَاشْتَدَّ وَاشْتَدَدْنَا خَلْفَهُ أي عدا وأسرع للفرار، وعدونا خلفه.
خَلْفَهُ فَاشْتَدَّ وَاشْتَدَدْنَا خَلْفَهُ أي عدا وأسرع للفرار، وعدونا خلفه.
، حَتَّى حَتَّى أَتَى عُرْضَ الْحَرَّةِ عرض الحرة أي جانبها. والحرة بقعة بالمدينة ذات حجارة سود.
أَتَى حَتَّى أَتَى عُرْضَ الْحَرَّةِ عرض الحرة أي جانبها. والحرة بقعة بالمدينة ذات حجارة سود.
عُرْضَ حَتَّى أَتَى عُرْضَ الْحَرَّةِ عرض الحرة أي جانبها. والحرة بقعة بالمدينة ذات حجارة سود.
الْحَرَّةِ حَتَّى أَتَى عُرْضَ الْحَرَّةِ عرض الحرة أي جانبها. والحرة بقعة بالمدينة ذات حجارة سود.
، فَانْتَصَبَ لَنَا ، فَرَمَيْنَاهُ بِجَلاَمِيدِ بِجَلاَمِيدِ الْحَرَّةِ أي بصخورها. وهي الحجارة الكبار. واحدها جلمود وجلمد.
الْحَرَّةِ بِجَلاَمِيدِ الْحَرَّةِ أي بصخورها. وهي الحجارة الكبار. واحدها جلمود وجلمد.
( يَعْنِي الْحِجَارَةَ ) ، حَتَّى سَكَتَ ، قَالَ : ثُمَّ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) خَطِيبًا مِنَ الْعَشِيِّ فَقَالَ ( أَوَ كُلَّمَا انْطَلَقْنَا غُزَاةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَخَلَّفَ رَجُلٌ فِي عِيَالِنَا ، لَهُ نَبِيبٌ كَنَبِيبِ التَّيْسِ ، عَلَىَّ أَنْ لاَ أُوتَى بِرَجُلٍ فَعَلَ ذَلِكَ إِلاَّ نَكَّلْتُ بِهِ ) ، قَالَ : فَمَا اسْتَغْفَرَ لَهُ وَلاَ سَبَّهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1321)