حديث 1692 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَابْنُ بَشَّارٍ ( وَاللَّفْظُ لاِبْنِ الْمُثَنَّى ) قَالاَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ ، قَالَ :

سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ يَقُولُ : أُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بِرَجُلٍ قَصِيرٍ ، أَشْعَثَ أَشْعَثَ الأشعث متغير الرأس، ومتلبد الشعر لقلة تعهده بالدهن والترجيل.
، ذِي ذِي عَضَلاَتٍ قال أهل اللغة: العضلة كل لحمة صلبة مكتنزة.
عَضَلاَتٍ ذِي عَضَلاَتٍ قال أهل اللغة: العضلة كل لحمة صلبة مكتنزة.
، عَلَيْهِ عَلَيْهِ إِزَارٌ أي ليس عليه رداء.
إِزَارٌ عَلَيْهِ إِزَارٌ أي ليس عليه رداء.
، وَقَدْ زَنَى ، فَرَدَّهُ مَرَّتَيْنِ ، ثُمَّ أَمَرَ بِهِ فَرُجِمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( كُلَّمَا نَفَرْنَا غَازِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، تَخَلَّفَ أَحَدُكُمْ يَنِبُّ يَنِبُّ نَبِيبَ التَّيْسِ أي يصوت كصوته عند السفاد. وهو كناية عن إرادة الوقاع، لشدة توقانه إليه.
نَبِيبَ يَنِبُّ نَبِيبَ التَّيْسِ أي يصوت كصوته عند السفاد. وهو كناية عن إرادة الوقاع، لشدة توقانه إليه.
التَّيْسِ يَنِبُّ نَبِيبَ التَّيْسِ أي يصوت كصوته عند السفاد. وهو كناية عن إرادة الوقاع، لشدة توقانه إليه.
، يَمْنَحُ إِحْدَاهُنَّ الْكُثْبَةَ ، إِنَّ اللَّهَ لاَ يُمْكِنِّي مِنْ أَحَدٍ مِنْهُمْ إِلاَّ إِلاَّ جَعَلْتُهُ نَكَالاً أي عظة وعبرة لمن بعده، بما أصبته من العقوبة، ليمتنعوا من تلك الفاحشة. جَعَلْتُهُ إِلاَّ جَعَلْتُهُ نَكَالاً أي عظة وعبرة لمن بعده، بما أصبته من العقوبة، ليمتنعوا من تلك الفاحشة. نَكَالاً إِلاَّ جَعَلْتُهُ نَكَالاً أي عظة وعبرة لمن بعده، بما أصبته من العقوبة، ليمتنعوا من تلك الفاحشة. ) ( أَوْ نَكَّلْتُهُ ) ، قَالَ : فَحَدَّثْتُهُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ فَقَالَ : إِنَّهُ رَدَّهُ أَرْبَعَ مَرَّاتٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1320)