حديث 1688 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحٍ ، أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ،

أَنَّ قُرَيْشًا أَهَمَّهُمْ شَأْنُ الْمَرْأَةِ الْمَخْزُومِيَّةِ الَّتِي سَرَقَتْ ، فَقَالُوا : مَنْ يُكَلِّمُ فِيهَا رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ؟ فَقَالُوا : وَمَنْ وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ أي لا يتجاسر على الكلام في ذلك أحد، لمهابته.
يَجْتَرِئُ وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ أي لا يتجاسر على الكلام في ذلك أحد، لمهابته.
عَلَيْهِ وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ أي لا يتجاسر على الكلام في ذلك أحد، لمهابته.
إِلاَّ إِلاَّ أُسَامَةُ ، حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ أي ولكن أسامة بن زيد يجسر على ذلك. فإنه حبه صلى الله عليه وسلم، أي حبيبه. أُسَامَةُ إِلاَّ أُسَامَةُ ، حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ أي ولكن أسامة بن زيد يجسر على ذلك. فإنه حبه صلى الله عليه وسلم، أي حبيبه. ، إِلاَّ أُسَامَةُ ، حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ أي ولكن أسامة بن زيد يجسر على ذلك. فإنه حبه صلى الله عليه وسلم، أي حبيبه. حِبُّ إِلاَّ أُسَامَةُ ، حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ أي ولكن أسامة بن زيد يجسر على ذلك. فإنه حبه صلى الله عليه وسلم، أي حبيبه. رَسُولِ إِلاَّ أُسَامَةُ ، حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ أي ولكن أسامة بن زيد يجسر على ذلك. فإنه حبه صلى الله عليه وسلم، أي حبيبه. اللَّهِ إِلاَّ أُسَامَةُ ، حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ أي ولكن أسامة بن زيد يجسر على ذلك. فإنه حبه صلى الله عليه وسلم، أي حبيبه. (ﷺ) ؟ فَكَلَّمَهُ أُسَامَةُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( أَتَشْفَعُ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ ؟ ) ثُمَّ قَامَ فَاخْتَطَبَ فَقَالَ ( أَيُّهَا النَّاسُ ! إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ ، أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ ، تَرَكُوهُ ، وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الضَّعِيفُ ، أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدَّ ، وَايْمُ اللَّهِ ! لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا ) ، وَفِي حَدِيثِ ابْنِ رُمْحٍ ( إِنَّمَا هَلَكَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1313)